لأ جلك


أحببت لما رأيت الصورة
سطع نورك كشمس النهار
من خلال الصورة دون تردد
ماعلمته عنك كان قرار
إسمك كان أروع نغم
على كل جمال فيه تذكار
لأجلك ظللت باحثا
عن السعادة وراء البحار
مرحا هبة الله مرحا
بالسعادة تضيئ أرجاء الديار
تملأ فؤادي أملا
تحول الظلمة إلى أنوار

أُغني..أرقص طربا
بصوتي أبوح بأشعار