إخوتي الأعزاء
سمعت هذه الأبيات من زميلي في العمل،
وحين بحثت عنها في قوقل لم أُوفق في إيجاد نتائج للبحث،
فمن لديه علم بها أو بشاعرها و بالقصيدة كاملة فليتكرم بموافاتي بها وله الشكر والتقدير مقدما..
...............

أقام على الإبعاد حينًا من الدهر،،
فعرَّفه كيف الطريق إلى العذر
وأشفق أن يبقى على حالة الجفا
فيغرق في بحر الصدود ولا يدري
لأن جراحات الجناية بالوفا
وإن برئت لا يمَّحِي موضع الأثر