لا تحسبن ؛ ولا يحسبن ؛ فلا تحسبنهم ؛ لا تحسبوه ؛ أيحسب ؛ يحسبهم ؛ يحسبون ؛ أم حسبتم ؛ أحسب .. وغيرهم
جاءت فى القرآن الكريم لإنكار الحسبان المذكور واستبعاده
وبالنسبة للآيات التالية فبينهم عامل مشترك
أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ البقرة 214
أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ آل عمران 142
أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تُتْرَكُوا وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَلَمْ يَتَّخِذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَا رَسُولِهِ وَلَا الْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ التوبة 16
أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آَمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ العنكبوت 2
وهذا العامل هو لزوم تحقق الأول لتحقق الثاني
لا دخول للجنة بدون تمحيص
لا ايمان بدون ابتلاء
يُمتحن مدعي الإيمان بفنون المصائب في النفس والمال ليتميز عن المنافق فإن ثبت فقد نجح وكان إدعاءه صحيحاً وإلا فلا
فإن الإيمان ليس مجرد كلمة تقال بل يوضع مدعيها تحت الإختبار
وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنْكُمْ شُهَدَاءَ
المفضلات