وقد قرض الشعر عدد ليس بالقليل من أهل زكريا منهم :
المرحوم عبداللطيف شمروخ - فقد شعره-
الشاعر المرحوم خليل زقطان صاحب ديوان " صوت الجياع" والذي كرمته دولة فلسطين ضمن كوكبة من المبدعين الراحلين وذلك في سنة 1990م.
المرحوم محمد حسن غنيم وقد ترك مخطوطا ونشر في حياته في بعض الصحف الأردنية.
الشاعر المرحوم عبدالفتاح الكواملة صاحب ديوان "النجديات".
الشاعر فتحي الكواملة له عدة مجموعات شعرية منها : يا رسول السلام ,في انتظار أوبة الجواد , عندما تحرق الحروق , الرحيل الى المنفى الغائم وغيرها من كتب وبحوث ذات طابع نقدي.
الشاعر محمود زقطان وله مجموعة شعرية بعنوان سيدتي الأرض.
الشاعر غسان زقطان وله مجموعات شعرية منها عرض حال للوطن (مشترك) , صباح مبكر, أسباب قديمة, رايات.
الشاعر أحمد الكواملة وهو يكتب في مجال نقد الفن التشكيلي والنقد الأدبي وأدب الأطفال من شعر وقصة ومسرح وقد أصدر عدة كتب منها: أغنيات الحب والغضب ( مجموعة شعرية) , بانوراما الفن التشكيلي في الأردن, صعود الجسد (مجموعة شعرية), وقد نفذت له عدة مسرحيات موجهة للأطفال.
الشاعر زهير زقطان لديه مخطوط ينتظر الطباعة وهو ينشر في الصحف من وقت لأخر.
إن ابداع أبناء زكريا لم يتوقف على الشعر وحسب وانما اتسع ليشمل الفن التشكيلي ومن المشتغلين بذلك:
الفنان التشكيلي نصر عبدالعزيز , غسان أبولبن , زهيرة زقطان , رائد الكواملة.
ومن الموسيقيين والملحنيين المهتمين بالمسرح الفنان وضاح زقطان
وممن يكتبون القصة القصيرة
القاصة زهيرة زقطان وقد أصدرت مجموعة قصصية بعنوان " أوراق غزالة".
القاص والناقد والصحفي زياد أبو لبن ينشر في العديد من الصحف والمجلات الأردنية والعربية ولديه العديد من المخطوطات التي تنتظر الطبع.
منقول
المفضلات