توفي اليوم الجمعة الشيخ محمد بن جميل زينو الداعية السوري
الحلبي ثم المكي عن أكثر من ثمانين سنة،،،،
وصلي عليه بعد صلاة العشاء في المسجد الحرام ودفن في مقبرة المعلاةفي مكة المكرمــة
والشيخ - رحمه الله - مجاور في مكة المكرمة منذ أكثر من ثلاثين عاما
وكان مدرسا لفترة طويلة في دار الحديث بمكة المكرمة
وكان من تلاميذ فضيلة الشيخ أحمد قلاش ثم اتصل بالشيخ الألباني وتأثر بمنهجه ، ولم يحظ بشعبية واسعة لاجل هذا في بلده سوريـــــــة ! أي ان الناس نظرت اليه من نظرتهم للالباني رحمه الله ،،
او ان كلمة الحق صارت قاسية !!!
وأصدر عدة رسائل دعوية منبرية ، أكثرها ردود بعيدة عن أدب الخلاف في الرد على الشيخ الصابوني وعبد الرحيم الطحان وغيرهما ،،،
رحمه الله وغفر له ، وجمعنا وعلماء الامة تحت راية سيدنا محمد وعلى حوضه الشريف ، وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه والتابعين ..
المفضلات