آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 20 من 21

الموضوع: أنا و جارتي

  1. #1
    شاعر الصورة الرمزية د. جمال مرسي
    تاريخ التسجيل
    01/12/2006
    المشاركات
    1,804
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي أنا و جارتي

    أساتذتي الكرام في منتدى القصة
    هذه محاولة كتبتها اليوم و قد خيل إليَّ أنها أقصوصة
    أرجو نقدكم و توجيهكم


    أنا و جارتي


    بقلم د. جمال مرسي


    حين كانت يد الصباح تمزق آخر أستار الليل الطويل مؤذنةً بإشراقة صبح جديد يضفي على الكون بهجة وضياءً وقفت أستنشق نسيم الصباح من نافذة منزلي المطلة على حديقةٍ فاحت منها رائحة بعض الأزهار المتناثرة هنا و هناك .
    كانت جارتي الطيبة تقف على الشباك المقابل ، لم يفزعها أني فتحت شباكي فجأة بل ظلت ثابتةً في مكانهاتحرك رأسها يميناً و يساراً ، تنظر إلي بشوق و كأنها تريد أن تبثني شكواها و أنا أنظر إليها معجباً بجمالها و حركتها الانسيابية و صوتها الساحر الذي تعودت أن أستيقظ عليه كل صباح .
    صوتها الذي ما زال يتردد في أذني منذ كنت طفلاً صغيراً و هي تطل طوراً من برجها العالي و طوراً من روضة مطلة على منزل جدتي القديم ذي الأبواب العالية و الشبابيك التي وضعت عليها قضباناً حديدية خشية أن نسقط منها على أرض الشارع الضيق في تلك القرية النيلية الهادئة .
    كانت تنظر إليَّ لتذكرني بعشقي لها و لجمالها الأخاذ منذ الصغر ، تهدل نفس الهديل الذي كنت أسمعه من عشرات السنين و الذي سألت عنه جدتي ذات يوم ببراءة الأطفال فأجابتني و كأنها سليمان يفهم لغة الطير : إنها تقول " وحدوا ربكم " .
    نعم .. تذكرت ذلك الهديل ، استرجعته في ذاكرتي فأمعنت التدقيق في الصوت فسمعته بقلبي كما فسرته لي جدتي الطيبة .
    ابتسمت ابتسامة مشرقة ، فكررت الهديل .
    فجأة ، و في غفلة مني سمعت صوت ارتطام شديد نظرت إلى الأسفل فإذا بحبيبتي مضرجة بدمائها و قد أسقطتها رصاصة صياد ماكر .
    سقطت من عيني دمعة ، أغلقت نافذتي ، و عدت لأمارس طقوسي اليومية و صوت هديلها لا زال منساباً في أذني :
    " وحدوا ربكم"

    [SIGPIC][/SIGPIC]

  2. #2
    عـضــو الصورة الرمزية ثروت الخرباوي
    تاريخ التسجيل
    02/12/2006
    العمر
    66
    المشاركات
    354
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. جمال مرسي مشاهدة المشاركة
    أساتذتي الكرام في منتدى القصة
    هذه محاولة كتبتها اليوم و قد خيل إليَّ أنها أقصوصة
    أرجو نقدكم و توجيهكم


    أنا و جارتي


    بقلم د. جمال مرسي

    أخي القاص البارع دكتور جمال مرسي

    مع تقديري لكن القصة فيها تدوير ...نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    إذ لاينبغي أن تقف بطلة القصة على الشباك المقابل

    ثم إن البطلة كانت ( ساكن ) ...... جنبنا

    والمفروض تكون متحرك وإلا لم يكتمل المعنى ... لأنها بذلك أعطت فرصة للصياد

    ثم كيف تقع حبيبتك العصفورة مضرجة في دماءها وتكتفي أنت بغلق النافذة ... ماهذه السلبية ... لاياصديقي ... أين شهامتك ونجدتك وأريحيتك ... نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


  3. #3
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    05/12/2006
    العمر
    41
    المشاركات
    481
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. جمال مرسي مشاهدة المشاركة
    أساتذتي الكرام في منتدى القصة
    هذه محاولة كتبتها اليوم و قد خيل إليَّ أنها أقصوصة
    أرجو نقدكم و توجيهكم


    أنا و جارتي


    بقلم د. جمال مرسي


    حين كانت يد الصباح تمزق آخر أستار الليل الطويل مؤذنةً بإشراقة صبح جديد يضفي على الكون بهجة وضياءً وقفت أستنشق نسيم الصباح من نافذة منزلي المطلة على حديقةٍ فاحت منها رائحة بعض الأزهار المتناثرة هنا و هناك .
    كانت جارتي الطيبة تقف على الشباك المقابل ، لم يفزعها أني فتحت شباكي فجأة بل ظلت ثابتةً في مكانهاتحرك رأسها يميناً و يساراً ، تنظر إلي بشوق و كأنها تريد أن تبثني شكواها و أنا أنظر إليها معجباً بجمالها و حركتها الانسيابية و صوتها الساحر الذي تعودت أن أستيقظ عليه كل صباح .
    صوتها الذي ما زال يتردد في أذني منذ كنت طفلاً صغيراً و هي تطل طوراً من برجها العالي و طوراً من روضة مطلة على منزل جدتي القديم ذي الأبواب العالية و الشبابيك التي وضعت عليها قضباناً حديدية خشية أن نسقط منها على أرض الشارع الضيق في تلك القرية النيلية الهادئة .
    كانت تنظر إليَّ لتذكرني بعشقي لها و لجمالها الأخاذ منذ الصغر ، تهدل نفس الهديل الذي كنت أسمعه من عشرات السنين و الذي سألت عنه جدتي ذات يوم ببراءة الأطفال فأجابتني و كأنها سليمان يفهم لغة الطير : إنها تقول " وحدوا ربكم " .
    نعم .. تذكرت ذلك الهديل ، استرجعته في ذاكرتي فأمعنت التدقيق في الصوت فسمعته بقلبي كما فسرته لي جدتي الطيبة .
    ابتسمت ابتسامة مشرقة ، فكررت الهديل .
    فجأة ، و في غفلة مني سمعت صوت ارتطام شديد نظرت إلى الأسفل فإذا بحبيبتي مضرجة بدمائها و قد أسقطتها رصاصة صياد ماكر .
    سقطت من عيني دمعة ، أغلقت نافذتي ، و عدت لأمارس طقوسي اليومية و صوت هديلها لا زال منساباً في أذني :
    " وحدوا ربكم"
    د. جمال لقد طلبت التوجيه

    فاليك الاتى نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    حين كانت يد الصباح تمزق آخر أستار الليل الطويل مؤذنةً بإشراقة صبح جديد يضفي على الكون بهجة وضياءً

    لازلت متأثرا بالشعر استاذنا الكبير
    جميلة تلك الصور الشعرية ولكنها هنا بالقصة القصيرة من وجهة نظرى زيادات لا تخدم القصة
    واجمل ما تتسم به القصة القصيرة التكثيف

    صياد ماكر
    لا ارى اى توظيف من بعيد او قريب بوصفه ماكر
    بفعلته تلك قد نسميه صياد (( أحول )) نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    سقطت من عيني دمعة ، أغلقت نافذتي ، و عدت لأمارس طقوسي اليومية و صوت هديلها لا زال منساباً في أذني :
    " وحدوا ربكم"


    لا ارى اى مصداقية فيما حدث
    ُلقد ُأصبت انا بحالة من الاندهاش بالنهاية الغريبة بعض الشىء ولكن لا يوجد اى ابهار
    والاندهاش سهل ولكن من الصعب جدا إبهار المتلقى ....وهذا ما لم يحدث

    " وحدوا ربكم"
    لقد طغى اهتمامك بتلك الجمالية عن باقى سياق القصة فحدث ما حدث


    تلك وجهة نظرى المتواضعة جدا
    واعلم جيدا ان كل هذا النقد فى مصلحتك ككاتب جديد للقصة القصيرة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي وأرى انه سيكون لك مستقبلا جيدا باذن الله ... استمر نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    شكرا استاذنا الكبير لسعة صدركم
    خالص محبتى وتقديرى نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


  4. #4
    كاتبة الصورة الرمزية ريمه الخاني
    تاريخ التسجيل
    04/01/2007
    المشاركات
    2,148
    معدل تقييم المستوى
    20

    افتراضي

    سيدي الشاعر اعتبرها برعم قصة....لانني بحثت عن العقدة والحل فلم اجدها واضحة....تماما

    لكنها محاولة جدا تبشر بخير....
    تحياتي

    [align=center]فرسان الثقافه[/align]

  5. #5
    شاعر الصورة الرمزية د. جمال مرسي
    تاريخ التسجيل
    01/12/2006
    المشاركات
    1,804
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي

    لا بأس لا بأس
    على ما يبدو أن هذه المحاولة تعثرت و أثبتت فشلها
    سأنتظر بقية الآراء التي أحترمها لآخذ قراراً بعدها إما بالمواصلة أو العودة أدراجي لقاعة الشعر .
    أخي الحبيب ثروت : أضحك الله سنك .. تدوير ؟
    و هل يوجد تدوير في القصة ؟
    لا يا عم أنا أروح ( أدور ) لي على شغلانه تانية أفضل .

    أخي الحبيب عمرو :
    أشكرك على رأيك .. كانت ( وحدوا ربكم ) الذي هدلت به الحمامة مدخلاً لي لكتابة ما كتبت
    فكان طبيعيا أن أهتم بها .
    طغيان الصورة الشعرية على النصب كان رغماً عني فأنا شاعر و لكني أظنه مهم في القصة أيضاً
    عموما أسعدني رأيك و ما زلت أنتظر رأي أساتذتي في القصة و هل أحاول من جديد أم أكتفي بما
    أرهقت به ذائقتكم ؟
    و تحياتي و حبي للجميع

    [SIGPIC][/SIGPIC]

  6. #6
    قاص وناقد
    مشرف وكالة واتا للأنباء سابقاً
    الصورة الرمزية عبد الحميد الغرباوي
    تاريخ التسجيل
    08/01/2007
    العمر
    72
    المشاركات
    1,763
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي

    توظيف صيغة المتكلم، في النص القصصي القصير، يفسح أمام الكاتب مجالا أوسع و أرحب للتعبير و الكتابة، ذلك أن الكتابة تكون أقرب إلى نفسية الكاتب، فهي كتابة من داخله و ليس من خارجه. تفرض عليه أن يكون مشاركا، و متفاعلا، عكس الكتابة من الخارج، و التي تنآى بالكاتب عن أن يكون طرفا في الحدث أو الأحداث، بل مجرد واصف و ناقل لما يحدث، و لما يقال أو يُهمَسُ به، و لما تعبر عنه النفس في قرارها...
    هذا ما نلمسه في هذا النص القصصي الشاعري، الذي أتى بناؤه في شكل هندسي يزاوج ما بين القديم و الحديث.
    العنوان، أتى مراوغا ، و موهما بغير الذي يترقبه القارئ..
    يقال إن القصة القصيرة، عمل إبداعي يقرأ ( يرشف) مع فنجان قهوة، و هذا ما يمنحنا إياه النص الذي بين أيدينا.
    بقي أن أشير إلى بعض الهنات التقنية التي بدت لي و يمكن أن أكون مخطئا في ذلك، فأنا أقف أمام الشعر و الشعراء وقفة إجلال و احترام، فلا شيء يضاهي الشعر..
    "سمعت صوت ارتطام شديد.."
    تخيلت المشهد ككاتب قصة، فوجدت أن ارتطام حمامة من عل لا يحدث صوتا شديدا،.. و قد لا يُسمع بالمرة، نظرا للمشاهدة من فوق و ليس عن قرب شديد..
    " أسقطتها رصاصة صياد ماكر"
    كان الأفضل ترك السقطة يكتنفها غموض... أعتبره غموضا فنيا، من شأنه أن يفسح المجال أمام القارئ لتفسير أو تخيل أو التساؤل عن سبب السقطة.. و بهذا ستكون النهاية ، نهاية مفتوحة..

    طغيان الصورة الشعرية على النص كان رغماً عني فأنا شاعر و لكني أظنه مهم في القصة أيضاً
    عموما أسعدني رأيك و ما زلت أنتظر رأي أساتذتي في القصة و هل أحاول من جديد أم أكتفي بما
    أرهقت به ذائقتكم ؟
    أجل، أخي، إحدى مميزات القصة القصيرة و القصيرة جدا توظيفها للجملة الشعرية.
    أخي جمال، اكتب ، اكتب ، و حاول، .. كلنا نحاول..و اطمئن فأنت لم ترهق ذائقتنا..
    مودتي


  7. #7
    شاعر الصورة الرمزية د. جمال مرسي
    تاريخ التسجيل
    01/12/2006
    المشاركات
    1,804
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة omferas مشاهدة المشاركة
    سيدي الشاعر اعتبرها برعم قصة....لانني بحثت عن العقدة والحل فلم اجدها واضحة....تماما

    لكنها محاولة جدا تبشر بخير....
    تحياتي
    أختي الكريمة أم فراس
    أشكرك على مرورك الكريم و رأيك فيما كتبت و أتمنى أن أتبع هذه المحاولة بغيرها
    لعلها تكون أكثر توفيقاً
    دمت بخير و شكرا لك

    [SIGPIC][/SIGPIC]

  8. #8
    شاعر الصورة الرمزية د. جمال مرسي
    تاريخ التسجيل
    01/12/2006
    المشاركات
    1,804
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الحميد الغرباوي مشاهدة المشاركة
    توظيف صيغة المتكلم، في النص القصصي القصير، يفسح أمام الكاتب مجالا أوسع و أرحب للتعبير و الكتابة، ذلك أن الكتابة تكون أقرب إلى نفسية الكاتب، فهي كتابة من داخله و ليس من خارجه. تفرض عليه أن يكون مشاركا، و متفاعلا، عكس الكتابة من الخارج، و التي تنآى بالكاتب عن أن يكون طرفا في الحدث أو الأحداث، بل مجرد واصف و ناقل لما يحدث، و لما يقال أو يُهمَسُ به، و لما تعبر عنه النفس في قرارها...
    هذا ما نلمسه في هذا النص القصصي الشاعري، الذي أتى بناؤه في شكل هندسي يزاوج ما بين القديم و الحديث.
    العنوان، أتى مراوغا ، و موهما بغير الذي يترقبه القارئ..
    يقال إن القصة القصيرة، عمل إبداعي يقرأ ( يرشف) مع فنجان قهوة، و هذا ما يمنحنا إياه النص الذي بين أيدينا.
    بقي أن أشير إلى بعض الهنات التقنية التي بدت لي و يمكن أن أكون مخطئا في ذلك، فأنا أقف أمام الشعر و الشعراء وقفة إجلال و احترام، فلا شيء يضاهي الشعر..
    "سمعت صوت ارتطام شديد.."
    تخيلت المشهد ككاتب قصة، فوجدت أن ارتطام حمامة من عل لا يحدث صوتا شديدا،.. و قد لا يُسمع بالمرة، نظرا للمشاهدة من فوق و ليس عن قرب شديد..
    " أسقطتها رصاصة صياد ماكر"
    كان الأفضل ترك السقطة يكتنفها غموض... أعتبره غموضا فنيا، من شأنه أن يفسح المجال أمام القارئ لتفسير أو تخيل أو التساؤل عن سبب السقطة.. و بهذا ستكون النهاية ، نهاية مفتوحة..
    ــــ
    طغيان الصورة الشعرية على النصب كان رغماً عني فأنا شاعر و لكني أظنه مهم في القصة أيضاً
    عموما أسعدني رأيك و ما زلت أنتظر رأي أساتذتي في القصة و هل أحاول من جديد أم أكتفي بما
    أرهقت به ذائقتكم ؟
    ــــ
    أجل، أخي، إحدى مميزات القصة القصيرة و القصيرة جدا توظيفها للجملة الشعرية.
    أخي جمال، اكتب ، اكتب ، و حاول، .. كلنا نحاول..و اطمئن فأنت لم ترهق ذائقتنا..
    مودتي
    الله
    لله أنت أستاذي عبد الحميد الغرباوي
    كم كان أحوجني لهذا النقد الموضوعي الذي رفع معنوياتي كثيراً و قد كنت أنتظر رأيك بصفة خاصة كأحد فرسان القصة و نقادها المتميزين .
    الحقيقة أخي الكريم أنني لا ألج كثيراً عالم القصة حيث سلبني الشعر منه و إذا دخلت إليه كتابةً فأنا أدخل من باب ضيق لعدم خبرتي و درايتي الكافية بهذا الفن الجميل و ما إن كتبت هذا النص الذي بين أيديكم بالأمس و كنت سعيداً به أيما سعادة ( طبعا فمن سيشهد للعروس غير أهلها نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي )
    ما ‘ن كتبته إلا و حرت كيف أصنفه أأجعله خاطرة فأضعه في قاعة الخواطر أم قصة قصيرة ( و قد عنَّ لي أنه يشبهها ) فلإنشره بين العمالقة هنا لأعرف رأيهم .
    فشمرت ذراعي و اعتمدت على الله و قلت هيا إلى قاعة القصة القصيرة لأعرف رأي الأاساتذة فجاءت الآراء ما بين محبط و مشجع و جاء رأيك ليوقد شمعة من جديد تدعوني إلى التفاؤل و الأمل
    بأنه ( ممكن ييجي مني نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي )
    على أية حال أشكرك على ما بثثته في نفسي من روح الأمل و أعجبني كثيراً تسليط الضوء على الهنات التقنية في نهاية الأقصوصة و أتفق معك أن ارتطام حمامة بهذا الحجم لا يحدث هذا الصوت العالي من الارتطام و لكن هذا ما سمعته و ربي ذات يوم و نقلته بصدق حيث رأيت هذا المشهد و الحمامة تتهاوى و لكن على سطح معدني متعرج ( الشينكو ) و لكني لم أستطع التعبير عنه في أقصوصتي فاستعضت عنه ( بالأرض ) مما جعل صوت الارتطام ضعيفاً كما تفضلت .

    أشكرك من جديد أخي عبد الحميد
    و أسعد بنقدك و توجيهك في كل ما ( قد ) أحاول كتابته في هذا الفن الجميل
    تحياتي و تقديري
    أخوكم د. جمال

    [SIGPIC][/SIGPIC]

  9. #9
    إعلامي
    تاريخ التسجيل
    08/03/2007
    المشاركات
    49
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي

    العزيز الدكتور جمال مرسى
    البقاء لله وحده 00
    تقبل عزائى ياسيدى فى جارتك الطيبه طويلة العمر ولا اعرف لماذانسيها الصياد طوال هذه السنين
    كم عمر جارتك الطيبه التى تراقبها منذ عشرات السنين؟
    سيدى لم اكن اتوقع ان تكتفى بان تغلق الشباك 00 اين حق الجار؟
    سؤال00 هل سقطت الدمعه لفراقها ام لان الصياد سينعم بغذاء شهى؟
    سيدى مجرد معلومه غير مسموح بصيد الحمام فى الريف الذى نعيش فيه فكيف تسمح لصياد ان يدخل قريتكم النيليه ويصوب بندقيته فى اتجاه شباك بيتكم او حتى بيت الجيران؟
    سيدى اعتقد ان هناك رموز فى هذه القصه لن يفك شفرتها الا انت
    هذا لايقلل ابدا من الصورة الجميله التى رسمتها بمفردات الشاعر الموهوب
    تقبل تحيــــــــــــــــــــــــــاتى]


  10. #10
    كاتبة
    تاريخ التسجيل
    01/12/2006
    العمر
    67
    المشاركات
    1,363
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي

    يالها من جارة مسكينة لم تدري ما كان مخبأ لها ... سقطت صريعة الغدر؛ وهذا من شيم هذا العصر.
    فما كان موقف حبيبها ؟!! نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    أغلق دونها النافذة ولم يفعل مثلما فعل الغراب عندما أرسله الله ليعلم بني الإنسان كيف يواري سوءة أخيه في التراب...

    بداية موفقة على بركة الله وإلى الأمام أستاذنانقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ولن أزيد بعد تعليق كاتبنا الناقد الواعي أ. عبد الحميد من حيث النهاية .
    ما زلنا ننتظر جديدك في مجال القصة أمتعتنا
    شكرا لك أخينا وأستاذنا الفاضل الشاعر الرائع
    د. جمال مرسي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


  11. #11
    شاعر الصورة الرمزية د. جمال مرسي
    تاريخ التسجيل
    01/12/2006
    المشاركات
    1,804
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الفتاح غنيم مشاهدة المشاركة
    العزيز الدكتور جمال مرسى
    البقاء لله وحده 00
    تقبل عزائى ياسيدى فى جارتك الطيبه طويلة العمر ولا اعرف لماذانسيها الصياد طوال هذه السنين
    كم عمر جارتك الطيبه التى تراقبها منذ عشرات السنين؟
    سيدى لم اكن اتوقع ان تكتفى بان تغلق الشباك 00 اين حق الجار؟
    سؤال00 هل سقطت الدمعه لفراقها ام لان الصياد سينعم بغذاء شهى؟
    سيدى مجرد معلومه غير مسموح بصيد الحمام فى الريف الذى نعيش فيه فكيف تسمح لصياد ان يدخل قريتكم النيليه ويصوب بندقيته فى اتجاه شباك بيتكم او حتى بيت الجيران؟
    سيدى اعتقد ان هناك رموز فى هذه القصه لن يفك شفرتها الا انت
    هذا لايقلل ابدا من الصورة الجميله التى رسمتها بمفردات الشاعر الموهوب
    تقبل تحيــــــــــــــــــــــــــاتى]
    أخي الكريم الإذاعي اللبق و القاص عبد الفتاح غنيم
    أسعد الله مساءك و أسعدني مرورك و أسئلتك التي أجيبك عنها بكل رحابة صدر .
    مع العلم بأنني ممتن لكل كلمة نقد أو توجيه لي في هذا الباب الذي أدخله بحذر باب القصة القصيرة .
    دعني فقط أختلف معك في أن صيد الحمام ( و هنا الرمز في القصة طبعا ) غير مسموح في قريتنا النيلية .. كما قلت . فقد سمح له و سمح له و سمح له بكل الأسف و ها هو الصياد يصوب رصاصاته الغادرة على كل بيت و على كل جار دون اكتراث أو مبالاة من أي حارس ( أقصد زعيم ) مما سبب حالة من عدم الاكتراث عند الجميع .و ما كان تصرف بطل القصة إلا انعكاساً لحالة عدم المبالاة التي تعيشها الشعوب و القيادات الآن على حد سواء و التي جعلته يكتفي بإغلاق الشباك و و ربما كان قد ساعد في تمويل الصياد و تسهيل دخوله فلما شعر بالندم أسقط دمعته الأخيرة ثم استمر في عدم اكتراثه و الدليل أنه نظر إلي جارته الحمامة القتيلة من أعلى و أغلق شباكه و عاد ليمارس طقوسه اليومية و كأن شيئا لم يكن .
    و هكذا أخي الكريم فقد تفتقت في القصة جوانب كثيرة لها إسقاطات على عالمنا العربي و ما يحدث فيه الآن بسبب تسهيله دخول الصياد الماكر لاصطياد فريسته الشهية طبعا لأنها غنية بثرواتها الطبيعية و بترولها و عراقتها و حضارتها و الشعوب و القيادات حالها حال بطل القصة يأس ، لا مبالاة ، لا وعي لا مسؤوليه ، لا ... ، لا ... ، و ألف لا...
    و أخيرا .. أشكرك أخي عبد الفتاح لإلقاء الضوء على ما خفي في القصة و أتمنى أن أكون قد أوضحت بإجاباتي ما التبس و فككت شيفرتها
    مودتي و تقديري

    [SIGPIC][/SIGPIC]

  12. #12
    عـضــو الصورة الرمزية محمود الديدامونى
    تاريخ التسجيل
    11/03/2007
    العمر
    54
    المشاركات
    203
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي

    الشاعر القاص د / جمال مرسى
    تقديرى العميق لمحاولاتك فى كتابة القصة القصيرة
    ولعل ما كتبت اجمل بكثير ممن يدعون انهم على دراية بهذا الفن المحير
    ولا يمكن ان توسم القصة القصيرة بالعار عندما ترتكن على الشعر
    الشاعرية من اهم مميزات القصة القصيرة التى تنفذ غلى الداخل
    لقد قدمت قصة تعبر عن حالة واسلوب حياة لنوع من البشر
    موجود بيننا
    بل قد يكون موجودا داخل كل واحد منا
    لم تفشل ابدا
    ولكن داوم على الكتابة ، فلست بعيدا عن الميدان
    كل الود


  13. #13
    شاعر الصورة الرمزية د. جمال مرسي
    تاريخ التسجيل
    01/12/2006
    المشاركات
    1,804
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبلة محمد زقزوق مشاهدة المشاركة
    يالها من جارة مسكينة لم تدري ما كان مخبأ لها ... سقطت صريعة الغدر؛ وهذا من شيم هذا العصر.
    فما كان موقف حبيبها ؟!! نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    أغلق دونها النافذة ولم يفعل مثلما فعل الغراب عندما أرسله الله ليعلم بني الإنسان كيف يواري سوءة أخيه في التراب...

    بداية موفقة على بركة الله وإلى الأمام أستاذنانقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ولن أزيد بعد تعليق كاتبنا الناقد الواعي أ. عبد الحميد من حيث النهاية .
    ما زلنا ننتظر جديدك في مجال القصة أمتعتنا
    شكرا لك أخينا وأستاذنا الفاضل الشاعر الرائع
    د. جمال مرسي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    بارك الله بك أختي الحبيبة عبلة
    و شكراً لك رأيك و تشجيعك
    نعم أختي الكريمة .. عندما تكون هذه من المحاولات الأولى فمن المهم لكاتبها جداً أن يعرف رأي النقاد و المتمرسين في هذا الفن فأما يكون ما كتبه بالفعل يستحق فيستمر و إلا أعرض .
    و الحمد لله أن رأيك و رأي الأخوة الكرام الذين سبقوك كان مشجعاً لي على الاستمرارية
    فلعلي أعود قريباً بعمل آخر
    تقبلي عظيم ودي و تقديري و امتناني
    د. جمال

    [SIGPIC][/SIGPIC]

  14. #14
    كاتبة الصورة الرمزية ريمه الخاني
    تاريخ التسجيل
    04/01/2007
    المشاركات
    2,148
    معدل تقييم المستوى
    20

    افتراضي

    بارك الله بك شاعرنا

    [align=center]فرسان الثقافه[/align]

  15. #15
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    05/12/2006
    العمر
    41
    المشاركات
    481
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي

    أرهقت به ذائقتكم ؟

    شاعرنا الكبير المتواضع
    ابدا لم يحدث ذلك
    فكون القصة تلقى كل هذا الاهتمام والنقد والتشجيع هذا يدل على تماسها معنا

    القصة بها دلالات جميلة واسقاطات رائعة كما وضحت حضرتك
    عدا (( صياد ماكر )) من وجهة نظرى لا يوجد أى ايماء او طرف خيط يوضح للمتلقى المقصود


    الفرق بين (( القصة )) و(( القصة القصيرة )) ليس فى طولها وقصرها كتابياً
    ولكن لا داعى للزيادات التى لا تخدم النص بالقصة القصيرة بالذات

    حضرتك متأثر بالشعر استاذ جمال لذا كثرت منك الصور الشعرية
    وهى مطلوبه بالفعل وبكثرة وكما يشاء القاص ولكن فى (( القصة )) ومطلوبة فى ايضا(( القصة القصيرة )) ولكن ليس بتلك الطريقة

    كل تلك الصور وحضرتك تستنشق نسيم الصباح وليست فى محور القصة الاساسى

    اما عن كلمات المجاملة فلا يوجد اكثر منها ولا أسهل منها نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    والاختلاف فى الرأى والجدلية هو الشىء الوحيد الذى نستفاد منه جميعا

    اشكرك لسعة صدرك لرأى بسيط صغير قد يكون به الكثير من الاخطاء ولكن وجب ان يدلى كل منا برأيه كمتلقى حتى لو كان صغير ولو كان مختلف فى الرأى نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    لقد امتعت ذائقتنا بالفعل بتلك الكلاسيكية نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    والعنوان القوى ذو الدلالات

    أستمر
    وفى انتظار المزيد
    فنحن بحاجة الى مثل تلك النصوص وذلك اللون الجميل الذى تتسم به كتاباتك ايها الرائع

    محبتى وتقديرى نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


  16. #16
    شاعر الصورة الرمزية د. جمال مرسي
    تاريخ التسجيل
    01/12/2006
    المشاركات
    1,804
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمرو عبدالرؤوف مشاهدة المشاركة
    أرهقت به ذائقتكم ؟

    شاعرنا الكبير المتواضع
    ابدا لم يحدث ذلك
    فكون القصة تلقى كل هذا الاهتمام والنقد والتشجيع هذا يدل على تماسها معنا

    القصة بها دلالات جميلة واسقاطات رائعة كما وضحت حضرتك
    عدا (( صياد ماكر )) من وجهة نظرى لا يوجد أى ايماء او طرف خيط يوضح للمتلقى المقصود


    الفرق بين (( القصة )) و(( القصة القصيرة )) ليس فى طولها وقصرها كتابياً
    ولكن لا داعى للزيادات التى لا تخدم النص بالقصة القصيرة بالذات

    حضرتك متأثر بالشعر استاذ جمال لذا كثرت منك الصور الشعرية
    وهى مطلوبه بالفعل وبكثرة وكما يشاء القاص ولكن فى (( القصة )) ومطلوبة فى ايضا(( القصة القصيرة )) ولكن ليس بتلك الطريقة

    كل تلك الصور وحضرتك تستنشق نسيم الصباح وليست فى محور القصة الاساسى

    اما عن كلمات المجاملة فلا يوجد اكثر منها ولا أسهل منها نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    والاختلاف فى الرأى والجدلية هو الشىء الوحيد الذى نستفاد منه جميعا

    اشكرك لسعة صدرك لرأى بسيط صغير قد يكون به الكثير من الاخطاء ولكن وجب ان يدلى كل منا برأيه كمتلقى حتى لو كان صغير ولو كان مختلف فى الرأى نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    لقد امتعت ذائقتنا بالفعل بتلك الكلاسيكية نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    والعنوان القوى ذو الدلالات

    أستمر
    وفى انتظار المزيد
    فنحن بحاجة الى مثل تلك النصوص وذلك اللون الجميل الذى تتسم به كتاباتك ايها الرائع

    محبتى وتقديرى نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    و أنا لم أحجر على رأيك أخي الحبيب عمرو بل رحبت به و حييتك عليه فأنا من طلب النقد في البداية و إبداء الرأي كي أستفيد و إلا كان يمكنني أن أنشرها هكذا بدون هذه المقدمة التي أطلب فيها النقد و ربما كانت أفضل من نصوص غيرها كثير .
    فلماذا الإحساس بموضوع السن الذي طالما تذكره في مشاركاتك ؟
    لم أختلف معك بخصوص رؤيتك في ( صياد ماكر ) التي رأيتها من وجهة نظرك لا تشير للمقصود
    بينما رآها غيرك هي اللغز و قد وضحت رأيي في رد سابق بخصوص هذا الصياد الماكر من يكون و من تكون الجارة الحمامة و الموقف السلبي لبطل القصة فلتعد قراءته .

    و لكن اختلفت معك ( و ما زلت ) في الصور الشعرية التي عدت لتجعلها وصمة في جبين النص في حين أشار أستاذنا الغرباوي و أخي الديدموني إلى وجوب وجودها و هذا ما وافق رأيي .
    ثم قل لي بربك ما هي تلك الصور الشعرية التي اكتظ بها نصي هذا غير تلك التي كانت في أول القصة .
    و أخيرا أخي عمرو الحبيب فإنني أرحب بالنقد كما قلت لك و أنا من طلبه لكي أستفيد من الآراء فإن كان النقد لإبراز المميزات و العيوب في النص فأهلا به و إن كان لمجرد الجدل و تكرار نفس الكلام فأرانا إذا نسير في حلقة مفرغة .
    أشكرك
    و تقبل ودينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    [SIGPIC][/SIGPIC]

  17. #17
    شاعر الصورة الرمزية د. جمال مرسي
    تاريخ التسجيل
    01/12/2006
    المشاركات
    1,804
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود الديدامونى مشاهدة المشاركة
    الشاعر القاص د / جمال مرسى
    تقديرى العميق لمحاولاتك فى كتابة القصة القصيرة
    ولعل ما كتبت اجمل بكثير ممن يدعون انهم على دراية بهذا الفن المحير
    ولا يمكن ان توسم القصة القصيرة بالعار عندما ترتكن على الشعر
    الشاعرية من اهم مميزات القصة القصيرة التى تنفذ غلى الداخل
    لقد قدمت قصة تعبر عن حالة واسلوب حياة لنوع من البشر
    موجود بيننا
    بل قد يكون موجودا داخل كل واحد منا
    لم تفشل ابدا
    ولكن داوم على الكتابة ، فلست بعيدا عن الميدان
    كل الود
    أخي الحبيب محمود الديدموني
    أشكرك من القلب على رأيك و تشجيعك لي أن أستمر
    و إن كانت كلمة قاص كبيرة على أخيك
    فأنا يكفيني أن أكون شاعراً و أطل بين الحين و الآخر عبر هذه النافذة
    شكرا لك
    و تمنياتي لك بالتوفيق
    د. جمال

    [SIGPIC][/SIGPIC]

  18. #18
    شاعر الصورة الرمزية د. جمال مرسي
    تاريخ التسجيل
    01/12/2006
    المشاركات
    1,804
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة omferas مشاهدة المشاركة
    بارك الله بك شاعرنا
    و بك أختي الكريمة أم فراس
    شكرا لعودتك من جديد
    مودتي

    [SIGPIC][/SIGPIC]

  19. #19
    ام سامر
    زائر

    افتراضي

    شكرا وجزاك الله خيرا
    شكرا لك الاستاذ الفاضل على سعة صدرك وردودك الجميلة وعلى القصة الشيقة
    وعن نفسى انا استفدت منها كثيرا لان الفكرة موجودة ويمكن ان نحكى هذة القصة
    مرات عديدة مع اختلاف البداية والنهاية
    وجزاك الله خيرا


  20. #20
    شاعر الصورة الرمزية د. جمال مرسي
    تاريخ التسجيل
    01/12/2006
    المشاركات
    1,804
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام سامر مشاهدة المشاركة
    شكرا وجزاك الله خيرا
    شكرا لك الاستاذ الفاضل على سعة صدرك وردودك الجميلة وعلى القصة الشيقة
    وعن نفسى انا استفدت منها كثيرا لان الفكرة موجودة ويمكن ان نحكى هذة القصة
    مرات عديدة مع اختلاف البداية والنهاية
    وجزاك الله خيرا
    شكراً لك أختي الكريمة أم سامر
    و بارك الله بك و مرورك
    و الحمد لله أن أعجبتك القصة
    تقبلي خالص ودي و تقديري
    د. جمال

    [SIGPIC][/SIGPIC]

+ الرد على الموضوع
صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •