الأخ :محمود حمد سليمان
أبدعت فيما قدمت صورت الكلمات بيد مرهفة
أحينا تنهكنا المشاعر بقدر ما ينهكنا الوجع
ما أجمل هذه الأبيات التي نثرتها
أجمل باقة ورد لك أستاذ محمود.
الأخ :محمود حمد سليمان
أبدعت فيما قدمت صورت الكلمات بيد مرهفة
أحينا تنهكنا المشاعر بقدر ما ينهكنا الوجع
ما أجمل هذه الأبيات التي نثرتها
أجمل باقة ورد لك أستاذ محمود.
الشاعر الملهم عبد الله بن بريك الموقر
كل الشكر لمرورك العطر والذي دائماً ينشر العطر والشذى على صفحاتي..
لك كل أشواقي ومحبتي.. ولإبداعاتك كل التوق واللهفة..
محمود
الشاعر الكبير الأخ محمد نصيف الموقر
كل التحية وكل الحب لكم.. ولبغداد درة الشرق وجرح الأمة وأمل المستقبل .. طالما نحن نحبها ومصرون.. فسنلتقي بها ومعها عما قريب إن شاء الله السميع العليم القوي العزيز.. كلنا توق للوحدة والحرية .. وكلنا إصرار على قول كلمة الحق حتى ولو مهما بلغت التضحيات..
من القلب لكم تحياتي وأشواقي
محمود
الفاضل الشاعر والأديب الدكتور أيمن القادري الموقر
من القلب أحييكم على هذا الإطراء وهذه الحماسة التي أنتجتها قراءتكم لقصيدتي.. ولعل أبرز ما عبرت عنه كلماتكم الطيبة هذا الصدق الذي عز نظيره في هذا الزمن .. ما يعني رهافة وصفاء موقفكم من قضايا الأمة.. وحقوقها المشروعة في الحرية والوحدة والأماني..
سيبقى العراق وبغداد جرحاً في آمالنا وأحلامنا حتى النصر والتحرير بإذنه تعالى.
لكم محبتي وأشواقي
محمود
الأخ الملهم أحمد المدهون الموقر
كل الشكر لحضوركم المميز والذي تتوق إليه صفحاتي دائماً.. ولهذه الكلمات الطيبة التي تزيد الثقة بالنفس.. والشعور بالعزة والكرامة..
دائماً لكم كل تحياتي وأشواقي
محمود
الأخ الفاضل علي الكرية الموقر
مروركم على صفحاتي يزيينها ويزيدها ألقاً.. فكيف إذا كان يحمل باقات من ورد وهذا الأريج.. وفقنا الله دائماً لقول الحق والدفاع عن الأمة ومصالحها العليا والثوابت..
من القلب تحياتي وأشواقي
محمود
.................................................. .................................................. .................................................. .......
بل الأجمل هي كلماتك الطيبة التي تفوح بالطيب.. والمحملة بورد الأصالة الأصيل..
مرة أخرى تعطرين حروفي بقلمك الذهبي.. وبعطر إبداعك والأنفاس الزكية الطاهرة..
أخت فايزة.. من القلب لك تحياتي وأشواقي والأمنيات..
محمود
أولاً : أعتذر منك عن تأخري عن هذا الجمال ، ذلك انني منقطع عن اكثر المنتديات حيث بت ّ أرى أن أكثر الأعضاء صاروا أشبه بأعضاء البرلمان ومجالس الشعب في كل مكان ، وذلك من كثر ما حفظوا من عبارات الإطراء والشكر والتملق ..
وقبل أولاً لك محبتي الكبيرة ..
أما القصيدة فقد كادت ( ولم ) تحلق بنا بعيدا كما أوهمتنا في أبياتها الأولى ، فقد كنت شاعرا فذا جميلا في أبياتك الأولى والأخيرة على حد سواء ، غير أنك ملأت الوسط بالحشو ، فالأبيات التي بدأت من ( بريمر ) عليه لعنة الله وما يليه ليست من الشعر في شيء ، وعلى كل فإن هناك شعراءَ يحسنون تحسين صورة القبيح في الشعر ، واستخدام تلك الصورة لتأتي رشيقة شعرياً كما فعل عنترة العبسي بوصف الذباب حيث يقول :
وَخَلَى الذُّبَابُ بِهَا فَلَيسَ بِبَـارِحٍ . . غَرِداً كَفِعْل الشَّاربِ المُتَرَنّـمِ
هَزِجـاً يَحُـكُّ ذِراعَهُ بذِراعِـهِ . . قَدْحَ المُكَبِّ على الزِّنَادِ الأَجْـذَمِ
أما ( القبيح ) الذي أوردته في قصيدتك ، فقد عطّل كل أدوات الجمال لدى إمكانياتك الشعرية الكبيرة التي عهدناها منك ، فوقفت مكتوف الأيدي حيال هذا القبح ( فتعطلت لغة الجمال ) ..
إن القبيحين الذين ذكرتهم في نصك أساؤوا إليه ، حبذا لو أشرت إليهم من بعدا تنزّهاً ..
لك محبتي الكبيرة مرة أخرى ، ولبائيتك هذه مني كل التقدير ..
الفاضل الشاعر عبد المنعم جاسم الموقر
.. فإني أشكركم جزيل الشكر على ملاحظاتكم القيمة ونقدكم البناء.. ولا بد أنكم محقون في كل ما ذكرتم .. سيما وأنني سمعت الملاحظات نفسها من غير أخ وصديق.. ولهذا أراني سآخذ بها إن شاء الله في مرات مقبلة.. علماً أنني كنت قد آليت على نفسي عدم اللجوء إلى الهجاء .. اللهم إلا العملاء.. كما أعتقد. وبالفعل تعرضت على المستوى الشخصي إلى ظلم كبير.. دون أن ألجأ إلى هذا رغم الألم.. وها أنا الآن أقتنع بضرورة الإبتعاد عن التسمية .. فلكم الشكر مضاعفاً .. لأن التزين بالفضائل ومكارم الأخلاق هي سمة الفارس.. الفارس التي إليها نصبو ونتمنى. أما بخصوص المدح والإطراء فأنا مثلكم تماماً وما دعوتكم إلا من أجل أن أقرأ نقداً ولا سيما تسليط الضوء على السلبيات والنواقص أدبياً وجمالياً وبلاغياً ولغوياً.. وكل ما يخطر أو لا يخطر على بال.. صدقني أن أحد طلابي وجدني مرة أضع اللمسات الأخيرة على قصيدة لي .. فاقترح إبدال لفظة بدل لفظة .. وفكرة بدل فكرة .. لأنها أكثر إيحاء ودلالة.. ولم أتجاوب معه وأشكره فحسب .. بل منحته علامة تشجيعية ، وأمام زملائه ، لأنه أصاب أكثر مني في الوصول إلى الهدف المنشود..
أرأيتم لماذا دعوتكم؟؟ لأنني اكتشفت فيكم أنكم تدركون معنى وعمق الحديث الشريف: ( إذا رأيتم المداحين فاحثوا في وجوههم التراب )
شكراً لكم مرات ومرات..
مع خالص تحياتي وأشواقي
محمود
الأخ الشاعر محمود حمد سليمان
هو العراق جرح على جرح ، كان الأمل فقتله السماسرة ، لكنه كالعنقاء سيولد من رماده
أعجبتني الأبيات التالية
يأتِـيـنَ بـعـد شــروق الشـمـس فـــي أرجٍ
وقــــد مــزجْــنَ ريــــاح الـهـجــر بـالـعـتـبِ
يهمْنَ كالطيـف فـي الأحـداق مـن غُنُـج
يسلـبْـنَ مـنـكَ شهـيـق الـخـافـق الـتـعِـبِ
فـــإن شـعــرتَ بـــأنَّ الــعــزم فــــي وهَــــنٍ
فـقُــمْ تـنـشَّــقْ عـبـيــرَ الـنـخْــل والــرُطَــبِ
هـي الـمـروءات فــي أبطالـهـا احْتجَـبَـتْ
وفــــي الــعــراق صـعـالـيـك بــــلا حُــجُــبِ
لا ينـفـعُ الأصــلُ مَــنْ كـانـت لــه صِـلـة
بــخـــائـــنٍ يــجـــلـــبُ الإذلالَ لــلْــحَــسَــبِ
ســـاء الـفـقـيـه الــــذي بــالــذل يجْـبـلُـهُـمْ
أحــاطَـــهُ كُـــــلُّ ســفَّـــاحٍ ومُـرْتّــكِــبِ
هنـا المعـالـي عـلـى الـشـلاّل مــن دمـنـا
ننالُـهـا . لا عـلــى جـســر مـــن الـتـعـبِ
بـلُـعْـبـةِ الــمــوتِ يـلْــهــو طــفـــلُ أُمَّـتــنــا
دون اهْـتـمـامٍ بـقـطْـف الـتـيــن والـعِـنَــبِ
زعامـة النـاس فـي السـاحـاتِ نصْنعُـهـا
ولــــنْ تــكــونَ لـغـيــر الــسَّــادةِ الـنُــجُــبِ
عـفــواً عـــراقُ.. فـفـيـكَ الـجــرحُ مـنْـفـتِـحٌ
ومـــا الـجـريـحُ كَـمَــنْ يـغْـفـو عـلــى أَربِ
مـــا نـفْــعُ شـاعــر قـــوم وهْــــو مـرْتـهَــنٌ
بـدعـوة الـحـقِّ لـــمْ يـسْـمَـعْ ولـــمْ يُـجِــبِ
دام قلمك
وتقبل مودتي واحترامي
نزيه بريك
الفاضل الدكتور نزيه بريك الموقر
كل التحية لك ولحضورك .. معطراً متصفحي بطيب كلماتك والإعجاب..
تقبل خالص مودتي وتقديري
محمود
قصيدة تكتب بدمع العين
وإِذَا أَرادَ اللَّهُ نَشْـــــرَ فَضـــــــيلَةٍ ** طويـــــتْ أتاحَ لها لسانَ حسودِ
لَوْلاَ اشتعَالُ النَّارِ ، فيما جَاوَرَتْ ** ما كَانَ يُعْرَفُ طيبُ عَرْف العُودِ
لولاَ التـــــخوفُ للعواقبِ لمْ تزلْ ** للْحَاسد النُّعْمى على المَحْسُــودِ
الأخ الفاضل محمد الفهيد الموقر
شكراً وألف تحية لمرورك العطر.. ورهافة وجدانك السامي
تحياتي ومودتي
بعد قراءتي لكل هذه الردود .. شكراً لك يا أبي فقد جددت فينا الحب لبغداد ولكل المدن العربية التي تجاهد الظلم والطغيان على قاعدة الوحدة الشعبية: الوطنية والقومية ..
وبدوري أشكر كل من أثنى على هذه القصيدة وغيرها
تحياتي للجميع
المفضلات