يا أهلا بالأخ والصديق العزيز استاذ أحمد فوزي. منور الموضوع يا صديقي و(عاشت أيامك).

شكرا لك على الروابط المباشرة التي ستضيف للموضوع كثيرا. ويومها كانت اليوتيوب راضية عني فسمحت لي برفع الفيلم كاملا بلا تقسيم.

المهم الآن أننا استمتعتنا برؤيتك مجددا أخي العزيز أحمد فوزي بعد القلق الذي انتابنا من طول غيابك. وأرجو منك أن تدلي بأي أفكار قد تطرأ عليك بعد مشاهدة هذا الفيلم الوثائقي الغامض.

متعك الله بالصحة والعافية