Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2958

Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2958

Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2968
رواية "الأعظم": عمل سردي فني يشرح شخصية الطاغية - ابراهيم سعدي

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: رواية "الأعظم": عمل سردي فني يشرح شخصية الطاغية - ابراهيم سعدي

  1. #1
    أستاذ بارز
    الصورة الرمزية أحمد المدهون
    تاريخ التسجيل
    28/08/2010
    المشاركات
    5,295
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي رواية "الأعظم": عمل سردي فني يشرح شخصية الطاغية - ابراهيم سعدي

    ابراهيم سعدي: "الأعظم"عمل سردي فني يشرح شخصية الطاغية


    يعتبر الدكتور ابراهيم سعدي من أبرز المثقفين و الروائيين الجزائريين المعاصرين، وله ثماني روايات مطبوعة، منها:
    1- المرفوضون،
    2- النخر،
    3- فتاوى زمن الموت،
    4- بوح الرجل القادم من الظلام.

    إلى جانب ذلك فللدكتور سعدي إصدارات في الميدان الفكري و النقد الأدبي و الثقافي، و من كتبه في هذا المجال:
    1- مقالات و دراسات في المجتمع العربي،
    2- دراسات في المجتمع الجزائري و ثقافته،
    3- مقالات في الرواية.

    في روايته الأخيرة الصادرة في الجزائر عن دار "الأمل " للنشر الجزائرية، بعنوان " الأعظم"، يتناول الروائي ابراهيم سعدي ظاهرة "الطاغية" السائدة في الواقع السياسي العربي من منظور جمالي. و تعد هذه الرواية أول عمل سردي عربي متكامل وقصدي يكرس موضوعه حول شخصية السياسي المستبد. إن عالم هذه الرواية التخييلية يدور حول حاكم يحتكر السلطة مدة أربعين سنة في بلد عربي متخيل أيضا، اسمه المنارة، قبل أن يرثه ابنه من بعده في الحكم.

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نظرا لصدور هذا العمل الإبداعي المتميز في طرحه لمشكلة كبرى في الواقع العربي المعاصر التي تشهد تفجرات تشكل لحظة تاريخية مهمة في الساحة العربية، منها هذه الانتفاضة التي يقوم بها الآن الشعب المصري، فقد أجريت هذا الحوار الموجز مع الروائي ابراهيم سعدي الذي يضيء فيه علاقة الأدب بالتغيير في المجتمع دون أن يتنازل عن القيمة الفنية الإبداعية:

    * رغم أن الطغيان السياسي ظاهرة عربية بامتياز، إلا أن الرواية العربية لم تتناول شخصية الطاغية أو الدكتاتور. كيف تفسر ذلك؟

    - هذا صحيح. و الأمر محير أكثر إذا ما أخذنا بعين الاعتبار أن الرواية العربية رواية سياسية بالدرجة الأولى, لا أدري إن كان الأمر يدخل في إطار ما يمكن اعتباره رقابة ذاتية أم سوء قراءة للواقع السياسي العربي. من المؤكد أن الرواية العربية لم تتصدى لظاهرة الاستبداد السياسي بصورة مباشرة و صريحة، و يعود ذلك، ربما، الى عامل الخوف من قبل المبدعين الروائيين أو الحذر من العواقب التي سوف تنجم عن تجاوز الخطوط الحمراء للأنظمة السياسية السائدة في العالم العربي. و لا ننسى أيضا دور الرقابة المفروضة على دور النشر في بلداننا الذي هو عامل من حرية الكاتب.

    * يلاحظ بأن أحداث الرواية تدور في دولة اسمها "المنارة". من تكون هذه الدولة؟

    - إنها دولة عربية متخيلة، و لكنها في آن واحد صورة لواقع الحكم في البلدان التي يحكمها الطغاة العرب، فالاختلاف الوحيد إذن هو في الاسم فقط. و لهذا تلاحظ أنني أعطيت لشخصيات الرواية أسماء متداولة في مختلف البلدان العربية، و ليس في بلد عربي بعينه، إشارة إلى أن الطاغية الذي أتحدث عنه ليس رئيس هذا البلد العربي أو ذاك، بل جميعهم، و هذا ما حداني إلى تفادي التحديد الجغرافي و القطري,

    * إن البنية الفنية لروايتك تعتمد على شخصية "الأعظم" باعتبارها الشخصية المحورية في الرواية، إلا أن عائلته و ذريته يلعبون دورا كبيرا أيضا في مسار الرواية, فما هو الجدل القائم بين هذه الشخصيات كلها؟

    - هذا صحيح. ذلك أن الحاكم العربي لا يفرق بين الشأن الخاص و الشأن العام، فالحاكم عندنا يعتبر الدولة ملكية خاصة له، و على هذا الأساس فمن الطبيعي، حسب وجهة نظره، أن تستفيد منها أولا عائلته و ذريته و أن يورثها لهم من بعده. و مما يساهم في توليد هذا الشعور لدى الطاغية طول بقائه في الحكم، حيث نجده يحكم مثل الإله، مما يجعله بعد ذلك عاجزا عن التخلى عن منصبه و عن ألوهيته ليعيش كمجرد إنسان.

    * إذن يمكن القول بأن رواية "الأعظم" تقدم تصويرا فنيا وفيا لظاهرة الاستبداد في الوطن العربي؟

    - لقد استوحيت من كل طاغية عربي هذا القدر أو ذاك من خصائصه و سماته بحيث يمكن القول إن شخصية " الأعظم" هي خلاصتهم جميعا. كما أنني وظفت التاريخ بطريقة حرة، لاسيما تاريخ الجزائر، حتى أن بعض الأحداث في هذه الرواية تجري على خلاف ما جرت عليه في الواقع. فالخيال لعب دورا كبيرا بالتأكيد في تشكيل بنية الرواية. برغم أن هذه الرواية تندرج في سياق الرواية الواقعية، إلا أنها ليست ذات طابع تسجيلي.

    * هل يمكن القول بأن شخصية "الأعظم" أو الطاغية كما يشار إليه أيضا في الرواية، مختلفة عن شخصية الدكتاتور كما جاء تصويره في الرواية العالمية؟

    - الرواية العالمية التي تناولت ظاهرة الاستبداد هي الرواية الأمريكية اللاتينية بالأساس، و ليس في ذلك ما يثير العجب، لأن الدكتاتورية كانت ظاهرة عامة في هذه المنطقة من العالم، مثلما هو الأمر عندنا اليوم، غير أن ما أثر علي هو بالدرجة الأولى ظاهرة الطغيان السائدة في كامل أرجاء الوطن العربي بدون استثناء و بأشكال مختلفة.

    * ما هي مكانة رواية " الأعظم" في مسارك الروائي الشخصي؟

    - أمضيت سنوات و أنا أفكر في هذه الرواية، ذلك أنني لم أرد كتابة رواية تقل قيمة عما كتب بهذا الشأن في الرواية العالمية. و بالخصوص، لقد كنت أدرك أنه ما لم يتوفر العنصر الجمالي، فإن الرسالة السياسية لن تصل، و لذلك بذلت مجهودا كبيرا بهذا الصدد، و لم أتسرع في الأمر، إلا أنني لم أتوقع أن يتصادف صدور " الأعظم"، في الأخير، مع التغيرات التي طرأت على العالم العربي، منها الانتفاضة في مصر. كنت سعيدا جدا بصدور الرواية في هذا الظرف التاريخي العظيم.

    * بالمناسبة، كيف تفاعلت مع الأحداث الأخيرة، منها الانتفاضة في مصر؟

    سقوط نظريات و بروز الشعوب

    - لقد عايشت هذه الأحداث العظيمة كرد تاريخي على النظريات التي تدعي أن الشعوب العربية شعوب خانعة، خاضعة، لا تنهض دفاعا عن الحرية و الكرامة و لا تطلب أكثر من لقمة العيش، وأنها ترفض الاستعمار الأجنبي لكنها تقبل بالاستعمار الداخلي. إن هذه الأحداث تمثل في تقديري ردا أيضا على نظرية أخرى مبنية على مقولة " كما كنتم تولون" و التي مفادها أن الطغيان نتاج الشعوب العربية نفسها. الحقيقة أن الشعوب العربية متقدمة على نخبها و على أنظمتها، فما حدث و ما يحدث في مصر يبطل هذه النظرية و يثبت بأن الشعوب العربية لا تختلف عن بقية شعوب العالم في تعلقها بالحرية و العدالة و الكرامة، و بأن هذه المبادئ هي مبادئ إنسانية عامة، لا تحتكرها ثقافة دون أخرى.

    الإعلام الجزائري يحاصر روايتي

    * و كيف استقبلت رواية " الأعظم" في الجزائر؟

    - لقد تعرضت روايتي " الأعظم" للحصار. لقد اتفقت معي إحدى القنوات التلفزيونية الوطنية لإجراء حوار معي حول هذه الرواية و حددت لي يوما لإجراء هذا اللقاء، و لكن بعد الاطلاع على مضمون الرواية، تم إلغاء الموعد. كما أجرت معي إحدى الصحف الوطنية الكبرى حوارا، لكن لم تنشر في النهاية غير أسطر محدودة عن الكتاب، غير أن الناقد والروائي الخيار شوار أشاد كثيرا بالرواية في جريدة " الجزائر نيوز". أما بالنسبة للقراء الذين التقيت بهم فقد اثنوا عليها جميعهم.

    * نلاحظ أن " الأعظم" أو الطاغية في روايتك لا يغادر الحكم إلا نتيجة الوفاة، و بعده يستلم الحكم ابنه. من الواضح أنك تشير إلى ظاهرة التوريث التي شاعت في الساحة العربية. ألا تتسم هذه النهاية بطابع التشاؤم؟

    – لا أعتقد ذلك، لأن من يقرأ الرواية يدرك بأن هذه الظاهرة، أعني ظاهرة الطاغية، غير معقولة و بأن الوضع لا بد أن يتغير. كان الخراب يحيط بالأعظم و كان كل شيء ينهار من حوله في أواخر حياته، و قد اعترف، و هو في خريف عمره و في لحظة من لحظات الوعي الشقي، لابنه بأن ما يشعر به هو إحساس مريع بالعزلة.



    العرب أونلاين- أزراج عمر
    10- 02- 2011

    التعديل الأخير تم بواسطة أحمد المدهون ; 03/09/2011 الساعة 12:43 PM
    " سُئلت عمـن سيقود الجنس البشري ؟ فأجبت: الذين يعرفون كيـف يقرؤون "
    فولتيـــر

  2. #2
    أستاذ بارز الصورة الرمزية السعيد ابراهيم الفقي
    تاريخ التسجيل
    30/11/2007
    المشاركات
    8,653
    معدل تقييم المستوى
    25

    افتراضي رد: رواية "الأعظم": عمل سردي فني يشرح شخصية الطاغية - ابراهيم سعدي

    لقد عايشت هذه الأحداث العظيمة كرد تاريخي على النظريات التي تدعي أن الشعوب العربية شعوب خانعة، خاضعة، لا تنهض دفاعا عن الحرية و الكرامة و لا تطلب أكثر من لقمة العيش، وأنها ترفض الاستعمار الأجنبي لكنها تقبل بالاستعمار الداخلي. إن هذه الأحداث تمثل في تقديري ردا أيضا على نظرية أخرى مبنية على مقولة " كما كنتم تولون" و التي مفادها أن الطغيان نتاج الشعوب العربية نفسها. الحقيقة أن الشعوب العربية متقدمة على نخبها و على أنظمتها، فما حدث و ما يحدث في مصر يبطل هذه النظرية و يثبت بأن الشعوب العربية لا تختلف عن بقية شعوب العالم في تعلقها بالحرية و العدالة و الكرامة، و بأن هذه المبادئ هي مبادئ إنسانية عامة، لا تحتكرها ثقافة دون أخرى.


    1- اشكرك أخي الحبيب أحمد على نقل هذا الموضوع هنا
    2- هذه الفقرة الرائعة - الحمد لله - كنا نتبناها لعقود - بفضل الله -
    وأتعبتنا وأنهكتنا بسببها الحوارات والمناقشات والجدل العقيم


    " كما كنتم تولون"
    أن الشعوب العربية شعوب خانعة، خاضعة، لا تنهض دفاعا عن الحرية و الكرامة و لا تطلب أكثر من لقمة العيش


    فالشعوب العربية ليست هكذا
    لماذا؟

    لاتوجد أمة في التاريخ تكالب عليها الاستعمار مثل أمتنا
    لاتوجد أمة في التاريخ تكاتف عليها الاستعمار مثل أمتنا

    لاتوجد أمة في التاريخ توحد عليها الاستعمار مثل أمتنا

    لاتوجد أمة في التاريخ استخدم معها الاستعمار كل الوسائل القذرة مثل أمتنا

    لاتوجد أمة في التاريخ جند لها الاستعمار الخونة والمرتزقة والطوابير الخامس والسادس .....مثل أمتنا

    ===
    ولكن
    الله غالب
    الله غالب
    الله غالب

    فكانت ارادة الشعوب

    وأقسم بالله أنها ثورة الهية استعمل الله فيها الشعوب كأدوات

    حفظ الله تعالى أخي أحمد المدهون
    وحفظ الدكتور ابراهيم سعدي

    وحفظ الله ثوراتنا حتى تؤتي أكلها

    لك من الاسكندرية - مسجد القائد ابراهيم
    تحية تربوية حضارية


  3. #3
    أستاذ بارز
    الصورة الرمزية أحمد المدهون
    تاريخ التسجيل
    28/08/2010
    المشاركات
    5,295
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي رد: رواية "الأعظم": عمل سردي فني يشرح شخصية الطاغية - ابراهيم سعدي

    الأستاذ الأديب المربي الحضاري السعيد ابراهيم الفقي،

    أشكرك لهذه الزيارة الكريمة، وهذا التعليق الذي يفيض عشقاً بالحرية والكرامة والعدالة، وإيماناً بقدرة الشعوب على صنع المعجزات.
    حفظك الله، وحفظ مصر من كل ما يحرفها عن صعودها الحضاري وانعتاقها من عهود الإستعمار والتبعية والديكتاتورية.


    نعم الشعوب العربية ليست بدعاً من شعوب الأرض، فهي تواقة للعيش بحرية وكرامة، والتخلص من الإستبداد بكافة صوره.

    تقبل فائق تقديري ومودتي.

    " سُئلت عمـن سيقود الجنس البشري ؟ فأجبت: الذين يعرفون كيـف يقرؤون "
    فولتيـــر

  4. #4
    شاعر
    نائب المدير العام
    الصورة الرمزية عبدالله بن بريك
    تاريخ التسجيل
    18/07/2010
    العمر
    62
    المشاركات
    3,040
    معدل تقييم المستوى
    17

    افتراضي رد: رواية "الأعظم": عمل سردي فني يشرح شخصية الطاغية - ابراهيم سعدي

    شكرا على هذا الاختيار المفيد الذي يعرّف بعمل سرديّ رائع.
    لك التحية و التقدير ،أخي الأستاذ "أحمد المدهون"

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    أستاذ بارز
    الصورة الرمزية أحمد المدهون
    تاريخ التسجيل
    28/08/2010
    المشاركات
    5,295
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي رد: رواية "الأعظم": عمل سردي فني يشرح شخصية الطاغية - ابراهيم سعدي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله بن بريك مشاهدة المشاركة
    شكرا على هذا الاختيار المفيد الذي يعرّف بعمل سرديّ رائع.
    لك التحية و التقدير ،أخي الأستاذ "أحمد المدهون"
    أخي العزيز عبدالله بن بريك،

    أشكرك وأحييك على متابعاتك ونشاطك الذي يسر.

    تقبل فائق التقدير.

    " سُئلت عمـن سيقود الجنس البشري ؟ فأجبت: الذين يعرفون كيـف يقرؤون "
    فولتيـــر

  6. #6
    باحث وكاتب الصورة الرمزية محسن رشاد أبو بكر
    تاريخ التسجيل
    04/09/2007
    المشاركات
    1,016
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي رد: رواية "الأعظم": عمل سردي فني يشرح شخصية الطاغية - ابراهيم سعدي

    ما رايناه ولا زلنا نراه في مصر وتونس وليبيا واليمن .. والبقية تاتي تؤكد على أن الأعظم هو الشعب .. أيضا أثارني ما استعرضته الرواية من ان الشعوب العربية تسبق حتى نخبها ، وفعلا تلك مشكلة خطيرة لمسناها في مصر ، وعاد الكثيرون ممن كانوا يصبون جام غضبهم على الشعب، عادوا إلى رشدهم وعرفوا ان الشعب هو الباقي حي.
    جزيل الشكر أ/أحمد المدهون لهذا العرض .. شوقتنا لقراءة "الأعظم"
    خالص ودي وتقديري

    ثورة ثورة حتى النصر
    تغيير .. حرية .. عدالة اجتماعية

  7. #7
    أستاذ بارز
    الصورة الرمزية أحمد المدهون
    تاريخ التسجيل
    28/08/2010
    المشاركات
    5,295
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي رد: رواية "الأعظم": عمل سردي فني يشرح شخصية الطاغية - ابراهيم سعدي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محسن رشاد أبو بكر مشاهدة المشاركة
    ما رايناه ولا زلنا نراه في مصر وتونس وليبيا واليمن .. والبقية تاتي تؤكد على أن الأعظم هو الشعب .. أيضا أثارني ما استعرضته الرواية من ان الشعوب العربية تسبق حتى نخبها ، وفعلا تلك مشكلة خطيرة لمسناها في مصر ، وعاد الكثيرون ممن كانوا يصبون جام غضبهم على الشعب، عادوا إلى رشدهم وعرفوا ان الشعب هو الباقي حي.
    جزيل الشكر أ/أحمد المدهون لهذا العرض .. شوقتنا لقراءة "الأعظم"
    خالص ودي وتقديري
    الأستاذ محسن رشاد أبو بكر،
    أشكرك لهذا المرور الجميل.

    نعم الشعوب تسبق النخب التي تتصارع من أجل مكاسبها السياسية، ومصالحها الذاتية، بعيداً عن هموم الشعوب الحقيقية في العيش بحرية وكرامة، دون وصاية من نخبة.

    حياة الطغاة قصيرة مهما بدت طويلة، ونهايتهم بائسة، والشعوب تلعنهم، والله يلعنهم، والتاريخ لن يرحمهم.

    تحياتي لك.

    " سُئلت عمـن سيقود الجنس البشري ؟ فأجبت: الذين يعرفون كيـف يقرؤون "
    فولتيـــر

+ الرد على الموضوع

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •