مني الصورة ومنكم التعليق ...!!!

[صابرين الصباغ]

الأخوة الأعزاء


صورة نرسمها بحروفنا

هيا لنسمع همس بوحكم وحفيف أقلامكم

الرجاء مع كل تعليق وضع الصورة الخاصة به

مودتي القلبية

صابرين الصباغ

[صابرين الصباغ]

الصورة الأولي

[صابرين الصباغ]

لم يتبق بعدك
سوى
ليل يغفو على كتفي ثقيل
سماء باكية.....
وطيور تعصف دموعها
تضرب جدران وحدتي .........

[صابرين الصباغ]

تقف روحي على قدم
واحدة
أستند على ذراع وحدتي
أتأبط حنيني إليك
وكلنا نصرخ
عُد ........

[هلال الفارع]

الصورة الأولي

ـــــــــــــــ

	مُرّي عليَّ.. واعبُري مَدى العبيرْ فالفَرْقُ فيما بَيْنَنا كبيرْ بِرَغْمِ أَنَّني احتَرَقتُ لِلرَّمَقِ الأَخيرْ الفَرْقُ يا حمائم المَدى يَظَلُّ دائِمًا كبيرْ أَنا أمرُّ في الظلامِ دونَما زُوَّادَةٍ، وَلَمْ أَزَلْ أَجِدُّ في المَسيرْ وَأَنْتِ لمْ تُغادِري جناحَكِ الْوَثيرْ ولَمْ تُبادِري، فَتَمْسَحي دُمُوعَ قَلْبِيَ الْكَسيرْ!

[عايدة]

الصورة الأولي

كنا كزوج حمامة في أيكة ............ متنعمين بصحة وشباب
دخل الزمان بنا وفرق بيننا ...........إن الزمان مفرق ألأحباب

[سليم الحكيم]

أرى الشمس في الأفق البعيد ولابد للعاصفة أن تنتهي
فدوام الحال من المحال!

[صابرين الصباغ]

أخشى أن أفقد روحي
وأنا مصلوبة
فوق نافذتي
انتظرك ....!!!

[زاهية بنت البحر]

هناك خلف البحار لنا حبيب هاجر أبلغيه سلامي أينها المحلقة عاليًا، علَّه يتذكر أن له أمَّا ،وأختًا ،ووطنا بانتظاره على نافذة الروح .
بقلم
بنت البحر

[معتصم الحارث الضوّي]

متى تسطع هذه الشمس ؟! فقد بدأت زهرتي في الذبول .. تسللي بين طيّات السحب .. عجلى يا أميرتي المشرقة .

[هلال الفارع]

الصورة الأولي

	لو أَنَّها الأُولى.. لَمَا عَلّتْ كثيرًا هكذا، وتكادُ تَغرُبُ عَنْ فَضائي.. حتّى التي تتلو، تمرُّ ولا تُعانِقُ لي سَمائي... فبأيِّ واحِدةٍ من الباقي أُعَلِّقُ يا تُرى نَجوى رَجائي وبكيتُ.. ثم شكوْتُ للأُفُقِ الكَلالَهْ حدَّقتُ في الأُخرى، وفي فَحوى تأَخُّرِها، - كما لو أَنها تبدو ثقيلَهْ - قلتُ: ابتسمْ يا قلبُ.. تلك إِذًا بِشارتُ الرِّسالَهْ !!!

[صابرين الصباغ]

أخوتي أخواتي

برجاء نسخ الصورة مع الرد
فكم هو رائع وجودها وحرفكم يحاكيها
شكرا لكل من نثر أريج حرفه ثم مضى

مودتي واحترامي

[عايدة]

الصورة الأولي

إلى الله أشكو لا إلى الناس أشتكي
أرى الأرض تبقى والأخلاء تذهب

[صابرين الصباغ]

الصورة الثانية

[عايدة]

	لو أَنَّها الأُولى.. لَمَا عَلّتْ كثيرًا هكذا، وتكادُ تَغرُبُ عَنْ فَضائي.. حتّى التي تتلو، تمرُّ ولا تُعانِقُ لي سَمائي... فبأيِّ واحِدةٍ من الباقي أُعَلِّقُ يا تُرى نَجوى رَجائي وبكيتُ.. ثم شكوْتُ للأُفُقِ الكَلالَهْ حدَّقتُ في الأُخرى، وفي فَحوى تأَخُّرِها، - كما لو أَنها تبدو ثقيلَهْ - قلتُ: ابتسمْ يا قلبُ.. تلك إِذًا بِشارتُ الرِّسالَهْ !!!

الاستاذ هلال أدامك الله

عندما قرأت مداخلتك الأولى أحسست حقيقة أن الصورة تنطق بالكلمات الا أني لم أعبر لك عن روعة صدى كلماتك أستاذنا الرائع. أما أن أقرأ هذه ولا أقول شيئا فهذا اجرام بحق موهبتك أستاذي.

ما شاء الله.... سلمت يا أستاذنا وأدام الله عليك ما أعطاك

أستاذي بصراحة (كلماتك أنطقت الصورة بلا مجاملة)

[هلال الفارع]

الاستاذ هلال أدامك الله

عندما قرأت مداخلتك الأولى أحسست حقيقة أن الصورة تنطق بالكلمات الا أني لم أعبر لك عن روعة صدى كلماتك أستاذنا الرائع. أما أن أقرأ هذه ولا أقول شيئا فهذا اجرام بحق موهبتك أستاذي.

ما شاء الله.... سلمت يا أستاذنا وأدام الله عليك ما أعطاك

أستاذي بصراحة (كلماتك أنطقت الصورة بلا مجاملة)

ــــــــــــ
الأستاذة عايدة.
تحية وبعد،
فقد وجب على الحروف أن تتوقف في محطة ذوقك لتحيتك،
مثلما توجب على الصّور أن تخلع عليك ألوانها... وأبعادها،
يا سيدتي:
كلماتك هذه هي التي أنطقت حروفي...
فاقتربت بها، وببوح ذوقك من أسماع الصورة!!
لك مني تحية تتقاطع مع إطرائك.

[هلال الفارع]

الصورة الثانية

ـــــــــــ

	قُلْ للّذينَ تَحَجَّرَتْ أَعماقُهُمْ، وَتَسَمَّرَتْ فيها العُيُوبْ لا الحُبُّ يُشْعِلُها، ولا بَوْحُ الصَّباحِ يُعيدُ في يَبَسَانِها نَبْضَ القُلوبْ: الشمسُ - حتى الشّمسُ - بالبَحرِ المُجَرَّدِ تَنتشِي عندَ الغُروبْ وتكادُ - مِنْ فَرطِ الهوى - في حِضْنِ قارِبِهِ تَذُوبْ !!!

[أبو حمزة الوائلي]

الصورة الثانية

لست مهتما لأوقات الغروب فأنا في البحر لا ألوي دروبي
وإذا ما كان للعمر انتهاء فتمام العقل يأتي في المشيب


أبو حمزة

[ضياء نصر]

خذوا عيني
خذوا جسدي
إلى روحي
إلى وطني
خذوني لثورة العشاق
لعشقٍ كاد يفنيني
أنا أهواك ياوطني
ويا وجعي!
ويا بركان في الذاتِ
خذوني ..
ثورةً وحنين

[ياسمين مسلم]

	هنا كنّا صغارًا واليماماتُ ... نسابقها ... فتسبقنا ... فنلقِي ظهرنا تعبًا لجزعِ شُجيْرةِ الزيتون. هي الآنَ ... تماثيلُ ... من الشمعِ ... معلقةٌ بغيم سماءِ قريتنا... وليسَ يهزّها صوتي... ولا دقاتُ أجراسي.