للمرة الأولى يصافحُنا الرّصاصُ من الأمام

[هلال الفارع]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وما ذا يمكن أن أضيف أمام هذا الفيض الغامر من البارع الفارع الشاعر هلال الفارع ؟؟
لست سيدي الكريم في حاجة إلى التصفيق إعجابا ، ولا إلى المدح تقديرا ، ولا إلى الثناء ارتقاء بإبداعك ... ولا ... ولا .
بل ربما نكون نحن بحاجة إلى إعادة النظر في طرائق التناول لشعرنا العربي الحديث في ضوء ما تثيره ملحمتك الجدارية – وما أدري إن كنت اقتربت من الوصف المفترض لها أم لا – من قضايا تتعلق بالشعر شكلا ومضمونا في وقت واحد وبدرجة واحدة تقريبا .
وقد وردت إلماعات في مرور الكبار قبلي تؤكد تفردك وتميزك مما يعزز لدي قناعتي بحتمية دراسة هذه الطفرة الشعرية لديك ، وكثير من شعرك ينحو هذا المنحى المثير المدهش .
اسمح لي أستاذي الكبير أن ألتقط أنفاسي ، وأقرأ بهدوء ، وأغوص مع ما آمل العثور عليه – وإنه لقريب جد قريب – مما أحسبك مطالبا به مع عمالقة آخرين من شعرائنا في حاضرنا .
وتقبل – إلى أن أعود مرة أو مرات – كل إكباري وتقديري .

ـــــــــــ
أخي الشاعر الناقد الأديب د. حسان الشناوي.
بينما تتوقف لالتقاط أنفاسك - كما أوردت في باب الإطراء المبجّل -
اسمح لي أن أُطرق كثيرًا، لأقف بي أمام كلماتك المؤثرة،
بل لأستميحك العذر إن قصّر البيان دون التحليق في سماء كلماتك،
وقريبًا من أفق لغتك، بحيث لن يسعفني إلا الاعتذار عن التقصير في الردّ،
ولن يبيّض وجه حرفي أمامك،
إلا كرم تسامحك في أي تقصير يقترفه قلمي في مقام رفيع كهذا،
قوامه مخاطبتك، وعماده مناجاة إبداعك.
ليس لي من الأمر شيء إلا أن أتوجه إليك بشكر أخ لأخيه محبة،
وبعرفان ضيف لآسره كرمًا.
أشكرك من قلبي بنبضه وسكوته،
ومن حرفي باحتراقه وخُفوته.
لك تحيتي.. ومحبتي.
أخوك هلال.

[د.هزاع]

بورك فيك اخي المكرم
وأعتذر عن تأخري في قراءة هذه الملحمة الرائعة
فقد منعني انقطاع النت من جهة أولى
وانشغالي بالرد على هذا الموضوع :

http://www.arabswata.org/forums/show...newpost&t=9525

من جهة ثانية
فالتمس لأخيك العذر
...
دوماً أنت مبدع
فلله درك

[عارف عاصي]

هلال الفارع
شااااااااااعر
فوق حدود الحرف
ملحمة أمة
وجرح وطن
وأمال غد
****************
ذَرُّوا عَلَيْنا مِنْ دَمٍ عَبِـقِ * فَازَّيَّنَتْ إِطلالَـةُ الأُفُـقِ
هذا الذي في أُفْقِنا دَمُهُـمْ * لكنْ يُسَمَّى حُمْرَةَ الشَّفَقِ!!
*************
بورك القلب والقلم

تحاياي
عارف عاصي

[هلال الفارع]

بورك فيك اخي المكرم
وأعتذر عن تأخري في قراءة هذه الملحمة الرائعة
فقد منعني انقطاع النت من جهة أولى
وانشغالي بالرد على هذا الموضوع :

http://www.arabswata.org/forums/show...newpost&t=9525

من جهة ثانية
فالتمس لأخيك العذر
...
دوماً أنت مبدع
فلله درك

ـــــــــ
أخي د. هزاع.
أحييك وأنت تقف منافحًا عن العقيدة والقيم،
وأقف إلى جانبك في كل حرف، وعند كل فاصلة،
وأهنأ وأسعد بأن تكون استراحتك أيها المقاتل في ظل قصيدة.
لك تحيتي وشكري.
حيّاك الله.
هلال.

[هلال الفارع]

هلال الفارع
شااااااااااعر
فوق حدود الحرف
ملحمة أمة
وجرح وطن
وأمال غد
****************
ذَرُّوا عَلَيْنا مِنْ دَمٍ عَبِـقِ * فَازَّيَّنَتْ إِطلالَـةُ الأُفُـقِ
هذا الذي في أُفْقِنا دَمُهُـمْ * لكنْ يُسَمَّى حُمْرَةَ الشَّفَقِ!!
*************
بورك القلب والقلم

تحاياي
عارف عاصي

ـــــــ
أخي عارف عاصي.
تحية طيبة.
ليس أجمل من أن يقف المرء على صدق المشاعر،
ولقد أوقفتني على الأصدق من مشاعرك،
وعلى الأجمل من حروفك.
لك التحية والتقدير على ما دبّجته من عبارات،
أراها كافية لنقل صورة الصدق والوفاء لديك.
شكرًا.
هلال.

[حاتم خفاجى]

والله يا سيدى

امام هذه الملحمه

وبمواجهة هذا الابداع

ووجها لوجه مع هذه الدهشه

لم اجد شيئا استطيع قوله

سوى ان اقول لنفسى :

عجز الكلام عن الكلامِ

فخذى حبوب النوم يا نفس ونامى

وانا متأكد ان النفس لن تنام

ربما لعامين

التقديررررررررررررررررررر

[د.هزاع]

وما كان لي أن أمر بها مرور الكرام
وهي - لعمري - حكاية وطن
ودموع ثكلى
وجروح شهيد
وسهر طفل
وأنشودة شاعر
وأمل أمة
...
هذه المرة
أنت مختلف حقاً
فالوطنية همك الدائم : نعم
وأشهد بذلك
والحماسة وإثارة الهمم شغلك الشاغل : نعم
وأشهد بذلك أيضاً
أما هذا المزج العجيب اللذيذ من كل مكونات الشاعر الحساس الثائر المبدع
فهو جديد كل الجدة
كاميرات شعرك أجادت التقاط الصورة
أما الزووووووووم
يا عيني
يا عيني
يا هلال يا فارع
والله وبرغم الحزن والقهر
أصفق لك , بل قلبي هو من يصفق لك
فأنت تتحدث بلغة القلوب
ولهذا فلا غرو أن تصفق لك القلوب
بعد أن شنفت الآذان
و اشرأبت الأعناق
...
على مقصلة حرفك أتشرف بقطع وريد عشقي
وعلى حد بيانك أشحذ مقلتي كي تكون أحد بصراً
...
يا لزمان المعلقات ..
هي ملحمة
أي والله
وتستحق التعليق على جدران القلب
كي يستمد منها تواصل النبض السليم
و إيقاع الثورة الدائمة
...
اسمح لي أن أزورها تكراراً
ولا أظنك تضن بها على أخيك
...
محبتي
ونبض القلب
ووافر الامتنان

[هلال الفارع]

والله يا سيدى
امام هذه الملحمة
وبمواجهة هذا الابداع
ووجها لوجه مع هذه الدهشة
لم اجد شيئا استطيع قوله
سوى ان اقول لنفسى :
عجز الكلام عن الكلامِ
فخذى حبوب النوم يا نفس ونامى
وانا متأكد ان النفس لن تنام
ربما لعامين
التقديررررررررررررررررررر

ــــــــــ
أخي الشاعر حاتم خفاجي.
تحية لك.
كم هي جميلة كلماتك!
كم هي معبرة حروفك!
وكم هي صادقة مشاعرك!
سعدت جدًا بهذه الوقفة المحبة،
وقرأت في محطتها الجميلة فصول دهشتك التي اشكرك على إثارتها.
لنا وقفات ومحطات..
سنلتقي إذًا أما حروفك المورقة،
ونتفيأ معًا ظل شعرك الجميل،
ورفقتك الجميلة.
لك التحية والاحترام.

[عبدالرحمن الجميعان]

قل لي بالله عليك...ألا تسجد الحروف لهذا الشعر....ألا تنحني الكلمات اجلالا وتقديرا...أيمكنني أن أقول شيئا، وهواي في شعرك يترنح....

[هلال الفارع]

وما كان لي أن أمر بها مرور الكرام
وهي - لعمري - حكاية وطن
ودموع ثكلى
وجروح شهيد
وسهر طفل
وأنشودة شاعر
وأمل أمة
...
هذه المرة
أنت مختلف حقاً
فالوطنية همك الدائم : نعم
وأشهد بذلك
والحماسة وإثارة الهمم شغلك الشاغل : نعم
وأشهد بذلك أيضاً
أما هذا المزج العجيب اللذيذ من كل مكونات الشاعر الحساس الثائر المبدع
فهو جديد كل الجدة
كاميرات شعرك أجادت التقاط الصورة
أما الزووووووووم
يا عيني
يا عيني
يا هلال يا فارع
والله وبرغم الحزن والقهر
أصفق لك , بل قلبي هو من يصفق لك
فأنت تتحدث بلغة القلوب
ولهذا فلا غرو أن تصفق لك القلوب
بعد أن شنفت الآذان
و اشرأبت الأعناق
...
على مقصلة حرفك أتشرف بقطع وريد عشقي
وعلى حد بيانك أشحذ مقلتي كي تكون أحد بصراً
...
يا لزمان المعلقات ..
هي ملحمة
أي والله
وتستحق التعليق على جدران القلب
كي يستمد منها تواصل النبض السليم
و إيقاع الثورة الدائمة
...
اسمح لي أن أزورها تكراراً
ولا أظنك تضن بها على أخيك
...
محبتي
ونبض القلب
ووافر الامتنان

ـــــــــــ
أخي الحبيب الشاعر الجميل د. هزاع.
تحية وبعد،
فإنني أراني مجبرًا أن أستعين بكلماتك للرد عليك،
ذلك لأنني نثرت كنانة لغتي،
وعجمت حروفها،
فما وجدت منها ما يكفيك حقًا،
وما وقع قلمي فيها على ما يقدّرك حق قدرك:
أخًا حبيبًا..
وصديقًا غاليًا..
وشاعرًا مبدعًا..
وناقدًا ذواقةً.
أشكرك الشكر كله،
وألقاك - كما العادة - على ناصية إبداع حروفك.
شكرًا أخي الحبيب.
هلال.

[هلال الفارع]

قل لي بالله عليك...ألا تسجد الحروف لهذا الشعر....ألا تنحني الكلمات اجلالا وتقديرا...أيمكنني أن أقول شيئا، وهواي في شعرك يترنح....

ـــــــــ
أخي العزيز الأديب الناقد عبد الرحمن الجميعان.
تحية تقدير واعتزاز.
أشكر لك هذا الإغراق في الإطراء،
وأرجو أن أكون عند حدّ ذوقك دائمًا،
وفي موازاة إعجابك أبدًا.
أسعدتني كلماتك،
وأشجاني مديحك..
لكنني أطمئنك على أنني لا أزال أراني طالب شعر.
لك محبتي.
هلال.

[د.سليم صابر]

عامانِ مَرَّا..
كم مِنَ الأَعوامِ يَلْزَمُ،
كي نَمُرَّ مِنَ الزَّمَنْ؟!
وَإِذا مَرَرْنا..
كم مِنَ الأَزمانِ يَلزَمُ،
كي نَمُرَّ إلى وَطَنْ؟!
وإذا مَرَرْنا..
كمْ مِنَ الأوطانِ يكفي،
كي يَرُدَّ لنا الثَّمَنْ؟!
هي حِسْبَةٌ مَعْقولَةٌ..
لكنَّها الأَرْقامُ تَسْقُطُ
حينَ نَسْقُطُ
في الطَّريقِ
... إلى فِلِسْطينَ الوَطَنْ!!!


__________________________


الهلال كثيرا ما أحزن ونادرا ما أبكي

ولا أدري ما إذا قصة فلسطين تستلزم منا البكاء أو الحزن على حد سواء أو أننا نشمر السواعد للبناء!

حينما أقرأ نصا ما إما أن أندمج فيه إما أن أتركه من ثالث حرف
وتساءلت وأنا أقرأ نصك اللامع هذا لو أنك ما أنهيته قط!
والنص المميز لا بد وأن يفرض نفسه على القارئ مهما طالت الحكاية
وفي رائعتك هذه حكاية فلسطين الأليمة!
لا أزمان ولا مساحات إنما حقيقة مؤلمة إسمها الشهادة النازفة من صلب الحجارة
هو الوطن الحلم... متى سيتحقق؟
لا شك أن بيسان وكفر قاسم ودير ياسين وغيرهم من المجازر الإسرائيلية ليست سوى محطات مضيئة للشعب الفلسطيني والأمل أن ينتهي هذا النزف بقيامة وطن حقيقي وسقوط الحجر لينبت زردة مع ضياء الفجر الندي

في هذه القصيدة المميزة وجدت حداثة واختلاف متجدد في الطرح وعذوبة سرد وبناء قوي متلازم للجمل وغوص في أعماق اللغة لاستنباط الأفضل
الهلال ممتن لك دوما فما يأتيني من كتاباتك هو دفع حثيث ودائم للأمام والبحث عن الأفضل

تحياتي الطيبة
الصابر

[هلال الفارع]

الهلال.. كثيرا ما أحزن ونادرا ما أبكي
ولا أدري ما إذا قصة فلسطين تستلزم منا البكاء أو الحزن على حد سواء أو أننا نشمر السواعد للبناء!
حينما أقرأ نصا ما إما أن أندمج فيه إما أن أتركه من ثالث حرف
وتساءلت وأنا أقرأ نصك اللامع هذا لو أنك ما أنهيته قط!
والنص المميز لا بد وأن يفرض نفسه على القارئ مهما طالت الحكاية
وفي رائعتك هذه حكاية فلسطين الأليمة!
لا أزمان ولا مساحات إنما حقيقة مؤلمة إسمها الشهادة النازفة من صلب الحجارة
هو الوطن الحلم... متى سيتحقق؟
لا شك أن بيسان وكفر قاسم ودير ياسين وغيرهم من المجازر الإسرائيلية ليست سوى محطات مضيئة للشعب الفلسطيني والأمل أن ينتهي هذا النزف بقيامة وطن حقيقي وسقوط الحجر لينبت زردة مع ضياء الفجر الندي

في هذه القصيدة المميزة وجدت حداثة واختلاف متجدد في الطرح وعذوبة سرد وبناء قوي متلازم للجمل وغوص في أعماق اللغة لاستنباط الأفضل
الهلال.. ممتن لك دوما فما يأتيني من كتاباتك هو دفع حثيث ودائم للأمام والبحث عن الأفضل

تحياتي الطيبة
الصابر [/align][/QUOTE][/size]
ـــــــــ
شكرًا لك أيها الصابر.. لكأنّ اسمك من سجاياك!!
أشكرك على هذه الكلمات التي تسجل فيها ذوقًا فنيًا.. وموقفًا وطنيًا.
ومثلما أنا ممتنٌ لك على جميل إطرائك،
فاسمح لي أن أحييك على مواقفك كلها في هذا المنتدى الشعري،
الذي يحق له الاعتزاز بإبداعك.. ومداخلاتك.
شكرًا لك أيها الصابر.
هلال.

[خميس لطفي]

شاعرنا الحبيب
نحتاج ، على الأقل ، إلى الوقت نفسه الذي استغرقته أنت في كتابة هذه القصيدة الرائعةكي نشبع منها ، ونمتع عيوننا بحروفها البهية ، فمذ وطأت قدماي هذا المكان الجميل ، وأنا أمر عليها بشكل روتيني ، فدعوها مثبتة تصافحنا من الأمام ومن الأعلى ، كلما دلفنا إلى واحة الشعر الفصيح .
ولك أزكى سلام ، ومرج من ورود ، وتحية بحجم الوطن .

[هلال الفارع]

شاعرنا الحبيب
نحتاج ، على الأقل ، إلى الوقت نفسه الذي استغرقته أنت في كتابة هذه القصيدة الرائعةكي نشبع منها ، ونمتع عيوننا بحروفها البهية ، فمذ وطأت قدماي هذا المكان الجميل ، وأنا أمر عليها بشكل روتيني ، فدعوها مثبتة تصافحنا من الأمام ومن الأعلى ، كلما دلفنا إلى واحة الشعر الفصيح .
ولك أزكى سلام ، ومرج من ورود ، وتحية بحجم الوطن .

ــــــــ
أخي الشاعر خميس.
برغم عذاب الحروف، وبرغم استماتة الشعراء على مفارقة قصائدهم لحظة اصطيادها، لما في ذلك من راحة لهم، إلا أنني - وللمرة الأولى - وددت لو بقيت زمنًا أطول مع هذه القصيدة، لا لشيء، إلا لتعانق حروفها قدومكم إليها، ولتزداد تألقًا بحضوركم البهيّ.
أشكر لك مرورك المتكرر للقصيدة، وأشكر لك إطراءك لها،
ولك أعذب تحية، وأرفع تقدير.. وحب بحجم الحلم.

[الشاعرمحمدأسامةالبهائي]

أخي وأستاذنا الكبير
هلال الفارع
خالص المودة والأحترام
عمالقة وفحول الشعر العربي
أسماءٌ نحتت بإبداعاتها عبر التاريخ
*****
وأنا أحب أن نضع أسم الشاعر الكبير
هلال الفارع
بقصائده الرائعة
علي هذا الرابط
http://poetsgate.com/
بوابة الشعراء
ليتلاقاها المتلقي العربي في كل مكان
ــــــ
ارجوك
أخيكم
شاعر العامية المصرية
محمد أسامة البهائي

[هلال الفارع]

أخي وأستاذنا الكبير
هلال الفارع
خالص المودة والأحترام
عمالقة وفحول الشعر العربي
أسماءٌ نحتت بإبداعاتها عبر التاريخ
*****
وأنا أحب أن نضع أسم الشاعر الكبير
هلال الفارع
بقصائده الرائعة
علي هذا الرابط
http://poetsgate.com/
بوابة الشعراء
ليتلاقاها المتلقي العربي في كل مكان
ــــــ
ارجوك
أخيكم
شاعر العامية المصرية
محمد أسامة البهائي

ــــــــــــ
أخي الشاعر محمد أسامة البهائي.
تحية لك.
شكرًا على شعور كريم من أخ أكرم،
واسمح لي أن أقدّر كلماتك الرقيقة، فأ صبها في القلب مباشرة،
لأنها تنبض بصدق صاحبها، وتنبئ بإخلاص مشاعره.
أما بخصوص طلبكم،
فهذه القصائد يا أخي محمد ملككم، وطوع إرادتكم،
لنا منها الحروف، ولكم فيها المكانة الرفيعة العالية.
شكرًا لك.
أخوك هلال.

[الشاعرمحمدأسامةالبهائي]

ــــــــــــ
أخي الشاعر محمد أسامة البهائي.
تحية لك.
شكرًا على شعور كريم من أخ أكرم،
واسمح لي أن أقدّر كلماتك الرقيقة، فأ صبها في القلب مباشرة،
لأنها تنبض بصدق صاحبها، وتنبئ بإخلاص مشاعره.
أما بخصوص طلبكم،
فهذه القصائد يا أخي محمد ملككم، وطوع إرادتكم،
لنا منها الحروف، ولكم فيها المكانة الرفيعة العالية.
شكرًا لك.
أخوك هلال.

أستاذي هلال الفارع
ومن قلبي أيضاً أتقدم لحضرتك واستسمحكم
منذ فترة كان من الممكن تفعبل القصائد علي البوابة بنفسي ولكني عندما أطلعتك بالطلب وهذا للأهمية
لأنه أحياناً كثيرة ما يحدث خطأ في عمليات النقل للشعر وهذا قابلته كثيرا وحضرتك شهدت مع محمد المغربي ( مثلا ) أخطاء وراجعتني فيها بنفسك وللحرص وللأمانة علي قيمة أشعارك أوضح الأتي بجانب ماذكرت ـ فإذا كتبت بدور الكاتب قصائد لشاعر فلن يسمح الموقع بدخول أحد غيري علي التغيير والتعديل والأضافة علي متصفح الشاعر ــ ويتصدر المتصفح نبذة عن الشاعر للتعريف به ( من المحتمل تغيرها مع الوقت بحكم تغير الوضع مع الشاعر كحصوله علي درجة علمية أو طباعة ديوان أو نشر دراسات أو حصوله علي جوائز في مجال الأبداع الشعري ــ وأحيانا يكون للقصائد تعاريف أو نبذات حول كتابتها او معاني مفردات لغوية تريد توضيحها للمتلقي حسب توظيفها بالقصيدة.
ولكل هذه الأسباب اطالب حضرتك بعمل كل هذا من خلالك أة تحت إشرافك إن أمكن وهذا الأقتراح أفضله لما به من مميزات كثيرة تخدم الشعر والشاعر.
أما إذا ماقمت أنا بذلك فعلي الرحب والسعة أستطيع فقط جمع القصائد المنشورة علي النت وتفعيلها دون باقي التفاصيل المهمة التي ذكرتها لحضرتك
وعلي فكرة هناك من الشعراء من يقرأ ماكتبناه وقام بالفعل بالوصول إلي البوابة ( بوابة الشعراء)
ومرحباً بكل شاعر ولا يوجد مشاكل في هذا
فارجوك بلغني بماذا سنفعل أنت أم أنا من سيقوم بتفعيل الأشعار وأنا في الأنتظار ورهن الإشارة فأمرني
وانا تحت أمرك
وسأظل أتقدم لحضرتك لتفعيل قصائدك هناك علي البوابة ( بوابة الشعراء )
واستسمحكم بعد اذن حضرتك طبعاً تراجع هذا الرابط:
http://arabswata.org/forums/showthre...9460#post69460


أشكرك
مع عاطر التحايا

لك محبتي وتقديري من القلب
استاذنا الغالي والحبوب علي كل القلوب / هلال الفارع
أسامة

[حسن المعيني]

أستاذي القدير / هلال الفارع

لقد ولجت إلى هنا عشرات المرات
وأنا أهم في كل مرة أن أغرس لك شتلة وفاءٍ
تعبيراً عن صادق حبي ، وكبير إعجابي بك وبشاعريتك
غير أني وفي كل مرةٍ أجدني أعيش حالة قحطٍ وجدبٍ شدِيدَيْن
فأنصرف لأصلي الاستسقاء ، علّ غيثاً أن يهطل ، ومزنةً أن تروي
فأسطر لك ما يليق بسمو حرفك ، ونقاء فكرك ، وبديع شعرك

ولا أزال من استسقاءٍ إلى استسقاء يا هلال إلى اللحظة
فإن جادت سماء القريحة ، وسقت سحائب المعاني
فانتظرني وسأعود
وإن لم يكن ذلك فعذراً
وحسبي أني سجلت لك هنا اعترافاً بالعجز عن كتابة ما عنه ترضى نفسي تجاهك وشعرك

ولك مني عميق حبٍّ ،
وخالص دعاءٍ بمزيد من العطاء والتقدم والتألق
ولك التحية والسلام

أخوكم / حسن المعيني

[هلال الفارع]

أستاذي القدير / هلال الفارع

لقد ولجت إلى هنا عشرات المرات
وأنا أهم في كل مرة أن أغرس لك شتلة وفاءٍ
تعبيراً عن صادق حبي ، وكبير إعجابي بك وبشاعريتك
غير أني وفي كل مرةٍ أجدني أعيش حالة قحطٍ وجدبٍ شدِيدَيْن
فأنصرف لأصلي الاستسقاء ، علّ غيثاً أن يهطل ، ومزنةً أن تروي
فأسطر لك ما يليق بسمو حرفك ، ونقاء فكرك ، وبديع شعرك

ولا أزال من استسقاءٍ إلى استسقاء يا هلال إلى اللحظة
فإن جادت سماء القريحة ، وسقت سحائب المعاني
فانتظرني وسأعود
وإن لم يكن ذلك فعذراً
وحسبي أني سجلت لك هنا اعترافاً بالعجز عن كتابة ما عنه ترضى نفسي تجاهك وشعرك

ولك مني عميق حبٍّ ،
وخالص دعاءٍ بمزيد من العطاء والتقدم والتألق
ولك التحية والسلام

أخوكم / حسن المعيني

ــــــــــ
أخي الكريم خلقه، السامي حرفه.
الأستاذ حسن المعيني.
تحيتي إليك.
مرورك يكفي كي يزرع في هذه الصفحة، وغيرها أشجار الإبهار،
لأن هذا المرور معانقة خاصة للكلمات،
فهو يتحين لحظة اللقاء، فينسج من الزمان حلة الحياة للمكان،
ويتخير من اللغة فتنتها وجاذبيتها،
فيذيبها على السطور، فتنداح ثملة بعذوبة اختيارك،
هائمة بسامي ذوقك.
وللكتّاب والشعراء والقراء، وأنا أولهم،
الحق في انتظار ما يريقه قلم حسن المعيني بلهفة وشوق وتأنق،
لأن فيه ما يضيف الكثير إلى حصيل ذوقهم،
والخاص إلى الخاص من إبداعهم.
مرورك وحده يا أخي يشجي ويطرب..
فكيف بتوقيعاتك المعلقة بشغاف القلب قبل العين؟!
لك التحية خالصة، والمودة صافية،
واسلم عينًا حريصة على جمال المنظر دائمًا،
وقلمًا متفانيًا في خدمة الجوهر أبدًا.
شكرًا أخي الكريم.
هلال.