نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
أخي الأديب الراقي
منير الرقي

نفتقدك منذ فترة طويلة. عسى أن يكون المانع خيراً.
وجودك بيننا، يشعرنا بدفء الأخوة، ومتعة الإبداع.

هلّا أكرمتنا بطلّة منيرة، نرقى بها في سماء الإبداع، في أفياء ( واتا ) الخير والعطاء ؟! وهل مَن يأتينا بأخباره الطيبة ؟!


تحياتي وأشواقي لك أينما كنت.

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ننتظرك بشوق.