في تصال هاتفي مع ( الشاعر خميس ) قلت له جادا : هناك أسماء في واتا سيتناولها التاريخ ، وستدرس للأجيال القادمة ليس معنويا فقط ، بل في المدارس ( حتى الحكومية منها ) ، وخميس يعلم أنني عنيت من بين الذين ذكرتهم ( الفارع )
فهذا الرجل شاعر كبير ، أما عن رأيي ( الشخصي ) فأنا أرى ( القاسم ) أشعر وإن كان ( الفارع ) أكثر تمكنا من المفردة ..
أما بخصوص ( نقل القضية وصوتها ) فربما أخطأت في التصويت ، حيث صوتت على الأشعر من وجهة نظري ، إلا أنني أرى الفارع ، لأنه سخر الجزء الأكبر من شعره للقضية مع ثراء ما يملك من شعر ..
للأخ العظم كل المحبة على هذا الطرح ..
المفضلات