عندما هممت بدراسة سيرته ، شعرت وكأنما نضب مداد حبري ، وانحنى قلمي احتراما وتبجيلا أمام هامات انجازاته
شعرت وكأنني قطعة ثلج تذوب في ثنايا شمس إبداعه ، التي أشرقت وأضاءت عتمة زوايا الحروف وانتشلتها إلى أنوار الإبداع وبراعة اللغة ..
إنه فريد زمانه ، وكما قال عنه الأستاذ /
عبد القادر بو ميدونة :
الرجل فلتة من فلتات زمن النقد .. !
إنه رائد الكلمة ، وفارس من فرسان النقد العربي
إنه أديبنا الكبير والناقد الخبير الدكتور /
مسلك ميمون
سنبحر في ثنايا سيرته التي لا تمل ، فهو حديقة غناء ، أزهارها تنثر عبق الياسمين وعبير الورد الطيب في ثنايا
" واتا " العطاء
فهو منارة عملاقة تستحق الإشادة بها والاقتباس من أنوارها
>> كونوا معي نكتشف جمال حديقته
ونقتبس من أنوار سيرته ... <<
المفضلات