أو تشتاق يا قلبي
الى رأياهم النادي
الى اشراق الحياة بهم
الى احلامي الغضة
لأحبة اذا باحوا بالهوى
يرتجف الخافق الشادي
بيأس يناجي الوهما
تسيل المنى انهارا
من اللازورد والماس
والحان تراقص الاحلام
لمن كانوا ولا زالوا
لليلي النجم والقمرا
فأن التوق لو طلا
يثور النبض بين الرفض والإقبال
يعانق صدى صوت مشدودا بإحساسي
يحيي ما كان من ذكرى
وعهد من حبنا باق