آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: حوار مجلة //سكون // الألكترونية مع غادا فؤاد السمّان

  1. #1
    أستاذ بارز الصورة الرمزية ghada
    تاريخ التسجيل
    29/10/2006
    المشاركات
    169
    معدل تقييم المستوى
    18

    Mnn حوار مجلة //سكون // الألكترونية مع غادا فؤاد السمّان

    غادا فؤاد السّمان: كم تقزّمت أمامي قامات كنت أخالها حقّاً كبيرة- سأموت برصاصة غادرة
    http://www.skoun.net/index.php/2011-...t=default&page
    هناء وهيب نحلة

    جامحةٌ هي وجانحةٌ بل ومثيرةٌ للجدل ومجلجلة آراؤها في أيّ مقامٍ كانت، اعتباراً من مقام "السكون" وصولاً إلى مقام الفعل والموقف والمواجهة والتحدّي أحياناً، قلمها أداة حادّة بيضاء مرّة ومدمّرة مرات، "غادا" هي وليست "غادة" كما شاءت انقلابها على اللغة وضوابطها وعندما تسألها: هل قلبت التاء المربوط إلى ألف ممدودة بحثاً عن التميّز؟ تقول: بل عالجت عقدة التاء المربوطة وأطلقت لها العنان كي تمتلك وحدها
    ،
    قامتها التي تطاول السماوات العُلى، هكذا هي نرجسيّة بمنتهى التواضع، ومتواضعة بمنتهى الكبرياء، حديثها يتراوح بين الموت والموت، حاضرة في كلّ مكان وأوان رغم أنف العزلة التي اختارتها لنفسها وشاءها لها كلّ من عرفها ضمن دائرة الضوء، وفيّة حين تُحبّ فلا تأخّر عن تسديد الكلمة الطيبة والصادقة والحنون، وعنيفة حين تغضب فلا تتردّد بتسديد لكماتها عبر كلمات مدبّبة وواخزة حتى الصميم ودائماً حسب توصيفها لذاتها بكل صراحة وكامل الوضوح، من يقرأها يفتقد الأنثى عبر النص إذ لا همس ولا هسيس بل دائماً ثمّة صرخة مدوّية تختصر رسائلها التي لا تهدأ ولا تكلّ لأيٍّ كان، ولأنّ "سكون" تُحسن الإصغاء والإنصات والاستماع، وصلها من الشاعرةِ الشاعرةِ كل ما بوسعه أن يحيل السكون إلى منصّة عامرة بالضوء، المنبعث من أعماقها ومن أبجديتها وسطورها حتى في عزّ الصمت..
    غادا فؤاد السّمان:
    كم تقزّمت أمامي قامات كنت أخالها حقّاً كبيرة
    سأموت برصاصة غادرة

    1- تتكرر عبر صفحتك على "فيسبوك" حملة تشتد أحياناً وتخبو أخرى قرأتها في أكثر من ملاحظة حول "غادة فؤاد السمّان.. أعلنتُ عليك الحبّ " ما قصة ما يجري هناك؟
    أشكر "سكون" هذه اللفتة "النتيّة" الهامّة إن صحّ التعبير، فعلاً هناك سخط واستياء وازدراء فادح اشعر به كلما مررت من ذاك العنوان :
    https://www.facebook.com/messages/63...45236858856262
    إذ ثمّة من قام بإنشاء صفحة تحمل اسمي مستفيدين من الإسم الثلاثي الذي حاولت وخلال مسيرة دؤوب تزيد عن 13 سنة في تكريس اسم غادا فؤاد السمّان بعد هدر أكثر من 7 سنوات كانت الروائية "غادة السمّان" تحصد الأخضر واليابس عبر جهدي المتواصل الذي لم ينقطع سطراً واحداً من سطور مختلفة ممتدّة عبر الصحافة اللبنانية والعربية قاطبة، ودائماً كنت أنا أكتب وأكتب ولم أترك قضيّة إنسانية اجتماعية أو سياسة إلا وأضع على متنها موقفي الصريح المعلن، ليصدمني الواقع باستمرار حيث جميع حبري يصبّ في رصيد الروائية، وجميع مواقفي تجيّر لتعزيز أهمية الروائية وحضورها الجاد بعدما تحوّلت بفضل كتاباتي من امرأة أخرجت الأدب من جميع أدبياته الاجتماعية والسلوكية والأخلاقية إلى امرأة محافظة متّزنة جادّة رصينة ملتزمة وقوره أعيد لحرفها العفّة والخفر بعدما تمرّغ طويلاً في وحل الشهوات والغرائز، وبعدما واصلت ملاحقة أدقّ أنفاسي عبر الصحافة العربية من مكان لآخر تستند إلى جملة العلاقات والمصالح مع فلول المثقفين والكتّاب من القرن الماضي، وقد انتقلتْ انتقالاً بهلوانيّاً من خلال –الأخوين - "عزّام" //رامي وسعود //، من أبجديتها اللاهثة إلى أبجديّتي المحافظة بكلّ المفاهيم، ولم يقف أصحاب الضمائر الحيّة من بعض الأصدقاء الصدوقين مكتوفي الأيدي، بل سارعوا مشكورين كلّ الشكر إلى تدوين ملاحظاتهم عبر الصفحة مناشدين القيّمون على الصفحة بضرورة تصويب الاسم الذي يتنافى مع الصورة المُدرجة في الصفحة والاسم المُرفق لوالدي والذي يميزني عنها، أمّا عن حقيقة النصوص المُدرجة التي أعيث في لُحمتها بعض الفوضى أيضاً حيث تم إدراج بعض النصوص لي لتتشابك مع نصوص الروائية، وهكذا ضاعت المعايير الأساسية للمصداقيّة والنزاهة وحقوق الملكيّة الفكرية، وها أنا بدوري هنا أشير من خلال سكونكم حتى يدوّي الصوت وتجدون معي ولي الحلّ لتجنيبي وتجنيب الكثير من المتصفحين مطبّ الالتباس، فغادا فؤاد السمّان هي أنا وهناك غادة أحمد السمّان التي لا يمكن أن أكونها في يوم من الأيام.
    المعادلة الثورية هنا مختلّة تماماً خللاً كاملاً،
    إذ لا يمكن لمشهد الموت أن يتكامل مع أي مشهد سوى ما يوازيه

    2- هل مهرجان "الدوحة" الذي حمل شعار "وطن يتفتح في الحرية" وقد جمع ثلّة مثقفين من رموز المعارضة السورية هو واجهة الثورة السورية الحقيقيّة أم مكمّل لمجريات الثورة السورية على الأرض برأيك؟
    المعادلة الثورية هنا مختلّة تماماً خللاً كاملاً، إذ لا يمكن لمشهد الموت أن يتكامل مع أي مشهد سوى ما يوازيه، أيّ مهرجان يقابل غوغائية القتل هو ادّعاء سافر وسخيف، وأيّ تجمّع مناسباتي يُعادل المجازر التي تدور رحاها وتطحن أهالي معظم المناطق السورية بالجملة هو تجمّع الطفرة لا تجمّع الثورة، وأن يأتي المهرجان في هذه المرحلة بالذات فلا يُمكن أن ينظر إليه إلا من باب البدعة الآنية لقطف ثمار المرحلة واستثمارها من قبل المٌتقافزين الجُدد، على حساب الدم المُراق، ودموع الثكالى، وشرذمة العائلات، وتفتت الوطن، فالحديث عن الربيع بوطن يتفتّح في الدوحة هو عنوان لمهزلة حقيقية لا تمتّ للإنسانية وحقوقها المهضومة بأية صلة، فهل ربيع الوطن المتفتّح بالدوحة آوى جميع اللاجئين للشمال اللبناني أو منطقة القاع الغربي؟ وهل استوعب الوطن المزعوم على منصّات الدوحة اللاجئين في المخيمات التركية، وهل حلّت الدوحة محلّ الأردن الرافض لاستقبال الهاربين من نير الجنون المُتفاقم في القرى والمحافظات السورية والناجين من جحيم المجازر؟ فأيّ عنوان فجّ ابتدعوه للثورة السورية بهذه الصرعة، صرعة الوطن المتفتّح؟ وواقع الحال يتحدّث عن وطن متفتّت لا يمكن لملمته إلا بمعجزة إلهية تتحايل الجهات المتثاقفة باسم سوريا في استحالة العثور على الحلّ السريع الضامن الآمن الوحيد للجميع من براثن القتل الذي يكاد يصبح ممنهجاً وموجّهاً لمرحلة من الصراع الطائفي الذي يعتبر من أخطر أنواع الحروب المتفشية كالوباء، ولستُ هنا لأكرر ما تعهدّت به معظم المحطات الإخبارية في تكريس المشهد المروّع وتظهير الحدث بأية وسيلة ممكنة سواءاً من باب التضليل أو باب المصداقية، لكني فقط أعرب عن استيائي بوضع الثورة السورية في عين العاصفة وتركها في مهب الريح المفتوحة على الاحتمالات اللامسؤولة والتي حمّلت عبئاً للشعب السوري يُضاف إلى أعبائه المريعة، وأدخلته سرابية مرحلة لا يعلمها إلا الله من الجدالات البيزنطية العقيمة ليتشدّق الجميع باسم الشهداء ويجعل من إحصائياتهم مناسبة خصبة لتبرير الظهور وتكريس الطفرة من التابعين الجُدد للتابعين القُدامى، وأتوجه بالسؤال المُباشر هل كان أحداً قد سمع "بحكم البابا " لولا التلفزيون النظامي التابع للسلطة السورية وقيادتها القابضة جملة وتفصيلاً؟ هل كان ليكرس اسمه لولا صحيفة تشرين التابعة للبعث بجميع متونها وهوامشها، وهل رشا عمران التي استمدت من نظام البعث كامل حضورها والتي لم تترك فرصة للتكسّب من وزارة الثقافة التي منحتها بكلّ سخاء وثقة مهرجاناً سنوياً باسمها أعطاها الفرصة لتكوين شبكة من العلاقات العربية الهائلة، هي على موعد مع جهات أكثر بذخ وعطاء مما جعلها تنقلب على النظام دون سابق إنذار؟
    كان طموحي أن أقود الأمّة جمعاء إلى النور
    وكأني "جان دارك هذا العصر"
    لا أعلم إذا كان هؤلاء الطفرة ومثلهم كثيرون ولست بصدد تفنيد الاسماء يكفي هاذان النموذجان لنعرف المعارضة مما ينضح ماء وجهها؟ أهو ماء الحياء أم ماء النشادر الذي تفضحه روائحه؟ منذ عقدين من الزمن غادرت دمشق ليحلّ أمثال رشا عمران فيها ويتمسّح بأقفية النظام، وعانينا في الغربة ما عانينا من مثقفي الداخل السوري الذين وجدوا ملاذ أحلامهم فجأة على حساب الشعب الذي يواجه، ليأكدوا بفوقيّة ضارية أنهم هم الأسياد الجُدد والشعب هم العبيد الذين يقدمونهم قرابين لاستمالة الرأي الدولي والناتو الذي يوضّب أدواته بهدوء تام، الثورة الحقيقية صنعها الشباب السوري الذي ضاق ذرعاً بممارسة النظام ولن ينسى الشباب السوري من كان ينتسب وينتمي ويتشدّق باسم النظام كيف انقلب عليه وفجأة صار قلبه ونبضه وحراكه مع الشارع والشعب والموت المتصاعد دراميا بمشهد مريع، كان بوسعي أن أحترم تظاهرة الدوحة لو أنها احترمت حرمة الفجائع والفظائع الدوارة على الأرض السورية بعد أن يجفّ تراب شهداءها، كان بوسعي أن أحترم الشعار المزعوم ونحن الذين كفرنا فيما مضى بكل الشعارات المعلنة باسم النظام وباسم العروبة وباسم القومية وباسمنا جميعاً، فيا لسذاجة من يصّدق بتفتّح وطن من رماد ومن نفاق ومن دمّ، الحياة موقف وفعل وتصميم وإرادة، وليست شعار ومهرجان وتبادل أنخاب بخسه وترتيب أوراق منزوعة من روزنامة المصالح قبل فوات الأوان، أفكّر جدياً في العودة إلى دمشق، فلطالما كتبتُ نصّاً انتحارياً لم يمر أمام أعين الطفرة لأنهم لا يفقهون، بخلاف النظام الذي تنبّه لجرأة نصّي قبل عقدين من الزمن والغربة والمطاردة والمعاناة، ربما هو أقدر على استيعاب ذات النصّ بمنطية لم ترتق إليها الطفرة من المدعين لخلاص الشعب السوري، هم يسعون لخلاص أنفسهم فقط وغرضاء ذواتهم بذات الطريقة التي تعلموها عندما كانوا يعاقرون النظام ويترنّحون عند أعتاب أبواب المسؤولين، واحداً واحداً، وكل مايفعلونه الآن هم وسّعوا الفشخة قليلاً حتى وصلت أعتاب المسؤولين في الدوحة، فلو أحصينا عدد كلمات الشكر للقيمين على مهرجان الوطن المزعوم، لوجدناها أضعاف ما قيل بحق الثورة وأهلها المنكوبين.
    3- ألا تخافين من المجاهرة بموافقك؟
    أنا إنسانة معروف عنها أنها غير مشتراة وغير مباعة ومع ذلك تلاحقني الشائعات للتشكيك بنزاهة استقلاليتي، وليس لدي اتصالات خارجية أو داخلية، وكل خطواتي مرصودة ومعلومة، وأدفع ثمن استقلاليتي الفكرية والأدبية منذ سنوات، ففي الوقت الذي يجب أن يعلّقوا لي وسام استحقاق في بلدي لأنني رفعتُ اسم سوريا عالياً، يستدعونني إلى أحد فروع المخابرات كلّما فكّرت بزيارة مدينتي دمشق، والسبب ملاحقة مقالاتي النقديّة للأوضاع في سوريا، ولو أنهم قرؤوا جيّداً ما كتبته بصدق وصراحة منذ عقد من الزمن، لما وصل الحال إلى ما هو عليه الآن قطعاً. نيران كثيرة صديقة وعدوة تُفتح تِباعاً وبرتابة عالية من حولي. وأردّد دائماً أنني سأموت برصاصة غير طائشة من يد خبيثة وغادرة وحقودة جدّاً.



    4- ما كان هدفك الأقصى من إصدار "إسرائيليات بأقلام عربيّة"؟
    كان طموحي أن أقود الأمّة جمعاء إلى النور وكأني "جان دارك هذا العصر"، ثمّ تبيّن لي أن الأمّة يقودها الدولار وليس الشعار. عرفتُ تأييداً منقطع النظير بكلّ حرف ورد في الكتاب من كبار المثقفين والسياسيين، ولكن في الوقت نفسه كانوا يطلبون مني كتم شهاداتهم، حتى لا يزعل فلان ويغضب علاّن. فكم تقزّمت أمامي قامات كبيرة لدرجة العدم والتلاشي.
    5- هل أرضيت طموحك الأقصى في آخر إصدار لك "كل الأعالي ظلّي"؟
    ربّما الأعالي ارتضتْ بحروفي، جدليتي مع الأعالي بدأت مع أبجديتي الأولى واستمرت بالتوثيق قصيدة تلو القصيدة، ولا أظنها ستنتهي قريباً.
    6- كيف تصفين حالتك الشعرية؟
    باحثة دؤوبة في الأعماق الإنسانية الأشبه بمنجمٍ مكتظٍّ بالإحاسيس والمشاعر المتفاوتة بين البياض والغلّ، فهناك من يترجمها بزيفٍ أكثر أو أقل، أكبر أو أصغر، أكثر وضوحاً أو إبهاماً، أوضح جرأة أو خفراً، ولأنّ الشعر وليد كافّة المقامات الروحية والنفسية الواعية واللاواعية بكل ما يسجله الخطّ البياني على صفحة الشعور، اعتبر نفسي الناقل الأمين الحسّاس لكل مايُسْتَنْبَط لأدوّنه، فالشعر قائم ما قام النبض فينا.
    7- لمن تحبين القراءة؟
    أفضّل التحفّظ على استضافة أيّ من الأسماء في هذه الدردشة الطويلة اللافتة حتماً والمكتظّة بالمعطيات والحيثيات معاً، فكثيرون ممن أمنحهم شرف اكتراثي بهم، لا يكفي أنهم يشعرونك بهامشيّتك، بل بوسعهم أن يتجاهلون كلّياً الكلمة الطيبة التي أتصدّق بها على تجاربهم المتكررة باسم الإبداع، التي لا تخلو من ادّعاء فائض في عديد من الأحيان.
    8- أخيراً ماذا تقولين لـ"سكون"؟
    قبل القول أسأل، لماذا سكون ونحن في مهبّ العواصف، لماذا سكون ونحن على موعد مع الغوغائية والفوضى إلا مالانهاية، ثمّ لماذا سكون ونحن نثرثر بلا تريّث وبلا تفكير وبلا جدوى، الآن فقط أقولن سكون ما أحوجنا إلى هذه المنصّة التي نقف عليها بمنتهى السكون، ونستند إليها بكل مافينا من سكون، ونسترجع معها المشهد الهاديء الذي أضاع من ثناياه كامل السكون.
    انشر الموضوع على :
    Deli.cio.us Deli.cio.us Digg Digg reddit reddit Facebook Facebook

    لتحمل معك نعشك يارعاك الله
    الطريق وعر إلى الحقيقة
    غادا فؤاد السمان
    http://www.alghada.blogspot.com/
    www.geocities.com/ghada_samman

  2. #2
    أستاذ بارز
    الصورة الرمزية أحمد المدهون
    تاريخ التسجيل
    28/08/2010
    المشاركات
    5,295
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي رد: حوار مجلة //سكون // الألكترونية مع غادا فؤاد السمّان

    أهلاً بالأديبة الشاعرة غادا فؤاد السمّان،

    في ويكيبيديا عند الحديث عن غادة أحمد السمان، يرد تنويه هذا نصّه:
    "ينبغي التفريق بين غادة السمان وبين الشاعرة السورية غادا فؤاد السمان."

    حوار شائق، شدّني فيه الصدع بالموقف بلا مواربة. خاصة إذا تعلق بالمشهد الدموي في سورية الحبيبة.
    يقلقنا الدم المسفوك هناك، وأشلاء الأطفال الأبرياء، وضبابية المآلات.

    ندعو الله أن يحفظ سورية، إنساناً، وحضارة.

    وأهلا بك في بيتك.

    " سُئلت عمـن سيقود الجنس البشري ؟ فأجبت: الذين يعرفون كيـف يقرؤون "
    فولتيـــر

  3. #3
    أستاذ بارز الصورة الرمزية ghada
    تاريخ التسجيل
    29/10/2006
    المشاركات
    169
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي رد: حوار مجلة //سكون // الألكترونية مع غادا فؤاد السمّان

    الأخ الكريم أحمد المدهون

    تحية وتقدير

    أشهد أنّ عالم /الفيسبوك / قد ابعدنا عن جمهورية /واتا / المستقلّة وإن إلى حين، ولكن تبقى واتا المنصّة الأوسع، والكتبة الحقيقة التي تتسع لأرشيف يسهل العودة إليه كلّما تيسّر، ناهيك عن مواطني واتا الكرام الذين يتمتعون بإنسانية خالصة وعراقة فكرية نعتزّ بها جميعاً.
    أمّا عن /الويكبيديا / فأشكر لباقة النقل وخفر المتابعة عن "رخص الكلام " المدوّن هناك بشراسة منقطعة النظير للتميز بين اسم واسم، للأسف ليس بين أسلوب مميّز لهذه واسلوب أميز لتلك، أو حضور متواصل لهذه وحضور مبهم لتلك، أو بصمة ملوّثه باللهاث للكبيرة وبصمة مغمّسة بالنزق للصغيرة، وهكذا مما يمكن أن ترتقي إليه لغة المفاضلة التي لم ترتقي إلى فضل الإشارة في ويكيبيديا.
    وأعود للحوار أخي الكريم أحمد، للأسف أحياناً يصير الللامنطق سبيلاً لتبرير الحِراك، لهذا علينا التصويب وإن علا الصوت وارتجّت الحروف وتخلخل قوامها بعض الشيء، المهم أن نجد بعض الرسل ينتظرون عند مفارق الطرق للملة جراحنا المفتوحة على امتداد السطور باكتراثهم الجميل كاكتراثك النبيل العزيز أحمد.

    وأنتهزها فرصة لأحيي جميع العابرين على منصّات واتا الشاسعة للضوء والتواصل.

    غادا

    لتحمل معك نعشك يارعاك الله
    الطريق وعر إلى الحقيقة
    غادا فؤاد السمان
    http://www.alghada.blogspot.com/
    www.geocities.com/ghada_samman

  4. #4
    أستاذ بارز الصورة الرمزية ghada
    تاريخ التسجيل
    29/10/2006
    المشاركات
    169
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي رد: حوار مجلة //سكون // الألكترونية مع غادا فؤاد السمّان

    تمّ نشر الحوار مُجدّداً على الرابط التالي مع خالص التحية للجميع الكرام:

    http://skoun.net/ghada-al-samman/]

    التعديل الأخير تم بواسطة ghada ; 29/10/2012 الساعة 08:10 PM سبب آخر: خطأ في إدراج الرابط
    لتحمل معك نعشك يارعاك الله
    الطريق وعر إلى الحقيقة
    غادا فؤاد السمان
    http://www.alghada.blogspot.com/
    www.geocities.com/ghada_samman

  5. #5
    أستاذ بارز الصورة الرمزية ghada
    تاريخ التسجيل
    29/10/2006
    المشاركات
    169
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي رد: حوار مجلة //سكون // الألكترونية مع غادا فؤاد السمّان

    [QUOTE=ghada;699336]تمّ نشر الحوار مُجدّداً على الرابط التالي مع خالص التحية للجميع الكرام:تعديل على التعديل وأشكر سعة آفاقكم..

    http://skoun.net/ghada-al-samman

    لتحمل معك نعشك يارعاك الله
    الطريق وعر إلى الحقيقة
    غادا فؤاد السمان
    http://www.alghada.blogspot.com/
    www.geocities.com/ghada_samman

+ الرد على الموضوع

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •