نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
ما يحدث من مأساة انسانية للاجئين الفلسطينيين في العراق يدل على حجم المحرقة وتداعياتها عبر تاريخ تأسيس الغرب لجريمته الكبرى (اسرائيل) وهذا تكرار فقط للجرائم ضد الانسانية التي اقترفتها قوات الاحتلال الامريكي ابان احتلالها للكويت عام 1991 واحتلالها للعراق فمسؤولية هذه الجريمة يتحملها اساسا الولايات المتحدة والكيان اللصهيوني المارق .وهذا ما يطرح تساؤلا كبيرا لماذا لاتتكفل المفوضية العليا لللاجئين ملفهم فلا لاجئ في العالم يستحق متابعة عودته الى ارضه وأملاكه أكثر من الفلسطيني .. سلسلة لاتنتهي من المجازر أُقترفت من طرف قوات الاحتلال الصهيوني تجاه ابناء المخيمات في لبنان في صبرا وشاتيلا ومخيم عين الحلوة وسائر مخيمات لبنان ومخيمات الضفة والقطاع حتى ان الفلسطيني الصامد في وطنه فلسطين المحتلة عام 1948 لم يسلم من اللجوء في وطنه الأصلي فهناك أكثر من ربع مليون منهم يعيشون لاجئين بعيدا عن قراهم واملاكهم بالاضافة ما يعانيه الجميع من سرقة اراضيهم التي تبلغ أكثر من اربعة وتسعين بالمئة من مساحة مايسمى (اسرائيل) والحملة الأخيرة عام2003 كانت تستهدف البدو الفلسطينيين في النقب والنهب المستمر لأراضيهم..
محرقة مستمرة ينتقل فيها الفلسطيني من خيمة الى خيمة ومن ضياع الى ضياع ومن تشرد الى تشرد
ومأساتهم في العراق هي مسؤولية قوات الاحتلال الأنكلو أمريكي والقضايا في هذا الهولوكست سيتم رفعها ضد قادة المافيا الحاكمة في البيت الأبيض وول ستريت..
محرقة مستمرة تستغرق أكثر من نصف قرن .لم يعرف شعب ما عاناه الفلسطينيون من ظلم بسبب انشاء حاملة الطائرات الأمريكية الاستعمارية التي لاتغرق(اسرائيل) باستجلاب المرتزقة المجرمين من اليهود لانهم من ارخص الكائنات التي تقبل على نفسها خدمة الأهداف الاستعمارية بتمزيق هذه المنطقة العربية والاسلامية.
محرقة مستمرة تنفذها الطواقم العليا في البيت الأبيض والاتحاد الأوروبي الذين يحقنون هذه الجريمة الكبرى ضد الانسانية (اسرائيل) بمسببات البقاء الدموي.
محرقة القرن العشرين والقرن الواحد والعشرين اقترفتها الدول الاستعمارية الكبرى بحق الشعب الفلسطيني وهذه ليست محرقة يهودية مفبركة كما يروجون لأنفسهم وفضائح أكاذيبهم .محرقة فعلية مؤرخة في أرشيف الأمم المتحدة والصليب الأحمر والدول الاستعمارية وكل دول العالم. وهاهي تطل كل يوم لتذكر أصحاب الضمير العالمي بما جلبه الاستعمار الأنكلو أمريكي صهيوني من تشرد يقطع نياط القلب على هذا الشعب الذي رفض ويرفض وسيرفض ان يبيع ارضه أو أن يلعب دور المرتزق للمستعِمر بما يمثله من نبل وضمير انساني ودفع الثمن غاليا جدا بسرقة اراضيه وتشرده وسرقة المرتزقة الغزاة اليهود لأكثر من نصف تريليون من أملاكه ..محرقة تكاد تهز كل ضمير العالم وتكذب يوميا فضائح المرتزقة الغزاة اليهود الذين يودون أن يبزنسوا للاستعمار على حساب ارض وحقوق وتشرد هذا الشعب الصابر والعنيد.الذي لم يهن يوما في حقه ومازال يقارع الظلم يوميا على ارض الرباط في فلسطين والذي هزم المغول والبرابرة وكل غزاة الارض المقدسة فلسطين والذي سيهزم الصهاينة حتما.محرقة ما زالت تفاصيلها تتتابع أمام خيانة الأنظمة العربية العميلة للولايات المتحدة والتي تتحمل قسطا لابأس منها لأنها لاتتحمل ابسط مسؤولياتها بتوفير الأسلحة الضروية للدفاع عن النفس كالأسلحة المضادة لدبابات الاحتلال وطائراته والصواريخ الضرورية لدحر الغزاة اليهود عن ارض فلسطين المحتلة عامي 1967/1948ولاتتحمل مسؤولياتها السياسية والاقتصادية والدبلوماسية بمقاطعة العدو الصهيوني ومن يدعمه.محرقة مازالت بعض تفاصيلها تتداوله بعض المحاكم التي امتلكت جرأة الضمير الانساني وقسط من العدالة فقبلت دعاوي الضحايا في وجه المجرمين ضد الانسانية في تل ابيب ووالبيت الابيض وول ستريت.. من يقترف الجرائم ضد الانسانية ضد الشعب الفلسطيني يسير بكل حرية على الارض الأوروبية والأمريكية وهذا عار ليس بعده عار. هؤلاء المجرمون لديهم سفارات لمتابعة وتنسيق جرائمهم المروعة ضد الانسانية من صهاينة وشركات كبرى تخصص أموالا ضخمة لدعم الجريمة الصهيونية. هؤلاء ليسوا فقط عسكريين بل من تسميهم حضارة الاجرام الأمريكي رجال أعمال كموسكوفيتش ومارك ريتشي وتجار الماس الصهاينة في أنقيرس البلجيكية ولجان العلاقات الامريكية أوالأوروبية الاسرائيلية..المحرقة الأفظع ضد الانسانية مازالت مستمرة بحق اللاجئين الفلسطينيين في وطنهم وفي الشتات والمجرمون مازالوا يتجولون بكل حرية في بلاد الحريات والديمقراطية فكيف هذا؟ بل ان الاتحاد الأوروبي مازال يسوق السلع التي تسرق من اراضي اللاجئين والمنتجات التي تنتج على الأرض الفلسطينية المحتلة عام 1948 وفي المغتِصبات التي أقامها المغتصِبين اليهود على ارض الفلسطينيين المسروقة في القدس ونابلس وبيت لحم وغزة وجنين وكل شبر من فلسطين..الهولوكست مازال مستمراً وبعض تفاصيله فقط وُضعت أمام المحاكم ضد الانسانية في بروكسل التي امتل،كت الجرأة في زمن تتهاوى فيه القيم وتخون الضمائر وكان ما كان، شعر المجرمون كرام اسفلت وبوش الأول والثاني وتومي فرانكس وشوارزكوف.. وطاقم المحرضين التاريخين على اثارة الحروب وتشجيع السرقة: اليهود الصهاينة في الغرب وولف فتيص، ريتشارد بيرل، وتوماس فريدمان، وموسكوفيتش، ومارك ريتشي وكيسنجر ومشايعيهم.. شعروا انهم أمام بديهيات القضاء في ملاحقة المجرمين ضد الانسانية فتحركوا تحت رايات كاذبة ومفبركة لصالح المجمع العسكري الصناعي الاجرامي الامريكي الصهيوني البريطاني فأيدوا الاحتلال الذي هو أعلى أشكال الارهاب والعنصرية والانحلال الخلقي والعنف والهمجية وفقدان الانسان اي وازع اخلاقي وانساني.. محرقة تكاد تهز كل ضمير العالم وتكذب يوميا فضائح المرتزقة الغزاة اليهود الذين يودون أن يبزنسوا للاستعمار على حساب ارض وحقوق وتشرد هذا الشعب الصابر والعنيد.الذي لم يهن يوما في حقه ومازال يقارع الظلم يوميا على ارض الرباط في فلسطين والذي هزم المغول والبرابرة وكل غزاة الارض المقدسة فلسطين والذي سيهزم الصهاينة حتما.
محرقة ما زالت تفاصيلها تتتابع أمام خيانة الأنظمة العربية العميلة للولايات المتحدة والتي تتحمل قسطا لابأس منها لأنها لاتتحمل ابسط مسؤولياتها بتوفير الأسلحة الضروية للدفاع عن النفس كالأسلحة المضادة لدبابات الاحتلال وطائراته والصواريخ الضرورية لدحر الغزاة اليهود عن ارض فلسطين المحتلة عامي 1967/1948ولاتتحمل مسؤولياتها السياسية والاقتصادية والدبلوماسية بمقاطعة العدو الصهيوني ومن يدعمه.
محرقة مازالت بعض تفاصيلها تتداوله بعض المحاكم التي امتلكت جرأة الضمير الانساني وقسط من العدالة فقبلت دعاوي الضحايا في وجه المجرمين ضد الانسانية في تل ابيب ووالبيت الابيض وول ستريت.. من يقترف الجرائم ضد الانسانية ضد الشعب الفلسطيني يسير بكل حرية على الارض الأوروبية والأمريكية وهذا عار ليس بعده عار. هؤلاء المجرمون لديهم سفارات لمتابعة وتنسيق جرائمهم المروعة ضد الانسانية من صهاينة وشركات كبرى تخصص أموالا ضخمة لدعم الجريمة الصهيونية. هؤلاء ليسوا فقط عسكريين بل من تسميهم حضارة الاجرام الأمريكي رجال أعمال كموسكوفيتش ومارك ريتشي وتجار الماس الصهاينة في أنقيرس البلجيكية ولجان العلاقات الامريكية أوالأوروبية الاسرائيلية..
المحرقة الأفظع ضد الانسانية مازالت مستمرة بحق اللاجئين الفلسطينيين في وطنهم وفي الشتات والمجرمون مازالوا يتجولون بكل حرية في بلاد الحريات والديمقراطية فكيف هذا؟ بل ان الاتحاد الأوروبي مازال يسوق السلع التي تسرق من اراضي اللاجئين والمنتجات التي تنتج على الأرض الفلسطينية المحتلة عام 1948 وفي المغتِصبات التي أقامها المغتصِبين اليهود على ارض الفلسطينيين المسروقة في القدس ونابلس وبيت لحم وغزة وجنين وكل شبر من فلسطين..
الهولوكست مازال مستمراً وبعض تفاصيله فقط وُضعت أمام المحاكم ضد الانسانية في بروكسل التي امتل،كت الجرأة في زمن تتهاوى فيه القيم وتخون الضمائر وكان ما كان، شعر المجرمون كرام اسفلت وبوش الأول والثاني وتومي فرانكس وشوارزكوف.. وطاقم المحرضين التاريخين على اثارة الحروب وتشجيع السرقة: اليهود الصهاينة في الغرب وولف فتيص، ريتشارد بيرل، وتوماس فريدمان، وموسكوفيتش، ومارك ريتشي وكيسنجر ومشايعيهم.. شعروا انهم أمام بديهيات القضاء في ملاحقة المجرمين ضد الانسانية فتحركوا تحت رايات كاذبة ومفبركة لصالح المجمع العسكري الصناعي الاجرامي الامريكي الصهيوني البريطاني فأيدوا الاحتلال الذي هو أعلى أشكال الارهاب والعنصرية والانحلال الخلقي والعنف والهمجية وفقدان الانسان اي وازع اخلاقي وانساني.. الهولوكوست مازال مستمراً فقد دخل الى سجون المحتل الصهيوني أكثر من مليون فلسطيني ومازال الضمير الانساني ينوء بما يحل بالأسرى الفلسطينيين من تعذيب وارهاب يومي فسجون الابادة الصهيونية لاتترك طفلا ولا امرأة ولا عاجزا أو عاجزة ولا معاقا ولا مريضاولا طالبا ولامثقفا ولا مجاهدا من أجل تحرير ارضه الذي تشرعه كل قوانين الارض والسماء الطبيعية,الهولوكست مضرج بالتفاصيل المؤلمة: تدمير البيوت المتواضعة على سكانها وتشريد المزيد في ديارهم عشرات آلاف العائلات الفلسطينين تلتحف الرصيف في جنين وغزة أو انها أصبحت بلا مأوى ..ملايين اللاجئن تم تدمير قراهم وبلداتهم ومساكنهم ومدنهم أكثر من خمسة مئة قرية فلسطينية اختفت عن وجه الارض في حيفا ويافا والجليل واللد تم ابادتهامن طرف الغزاة الصهاينة فهم ديمقراطيون لدرجة ابادة كل ما يدل على جريمتهم المفضوحة الى حد الاشباع..هولوكوست لم تعرف البشرية شبيها له يستمر أكثر من نصف قرن على مرآى ومسمع العالم المتحضر وتواطئه على المجرمين الذين يجوبونه شمالا وجنوبا دون اي مذكرة اعتقال بحق المجرمين بحق الانسانية. هولوكوست يتوطأ فيه الجميع على جريمة العصر التي تسمى (اسرائيل) حتى تجار ريع الثورة الفلسطينية مما يسمى مفوضيات وسفارات فلسطين. فهؤلاء تماما مجرد ملحق بتفاصيل الجريمة الصهيونية فكما جاء في مقابلة صحيفة "الصنارة" و"الاحرار" للزميل أحمد حازم هذا الصحافي النزيه والجريء في زمن تتهافت فيه جماعات من تجار الدم الفلسطيني على موائد دعم الديكتاتوريات التي ينفذها البيت الابيض والاتحاد الأوروبي فهؤلاء الذي يقتصون أموالهم من دم وعرق الشعب الفلسطيني لاعلاقة لهم بهذه الجريمة فهم قد نزلوا من المريخ فمن هم ضحايا صبرا وشاتيلا ليشغلوا انفسهم بها بل انها مجال للمقايضة والابتزاز بينما يخصص وكر الارهاب الصهيوني ما يسمى سفارة اسرائيلية مئات الملايين من الدولارات الأمريكية للدفاع عن جريمتهم ومحرقتهم المستمرة ضد الفلسطينيين ويحضر رئيس وكر الارهاب الصهيوني في بروكسل كل جلسات المحاكمة وفروا المئات من المرتزقة للدس والتضليل والرشوة والترهيب والترغيب..محرقة.. تراجيديا.. هولوكوست.. مازال يتتابع ويقف هذا الشعب الباسل بشموخ يحمل روحه على كفيه ويقدمها من أجل أن يدافع عن ارضه وقيمه وقيم الانسانية جمعاء ضد الظلم والاحتلال والمؤامرة التي تتوالد من رحم هذا الكيان الصهيوني المارق وأسياده على كل شعوب الارض..أكثر من ثلاثة آلاف شهيد فلسطيني خلال انتفاضة الأقصى على مذبح الانسانية والحق.. أي أكثر من ثلاثة مئة ألف أمريكي لو افترضنا ان عدد سكان فلسطين المحتلة عام 1967 يساوي عدد سكان الولايات المتحدة وأكثر من اربعين ألف جريح ومعاق أي اربعة ملايين أمريكي بالحسبة السكانية نفسها..
الهولوكوست مازال مستمراً فقد دخل الى سجون المحتل الصهيوني أكثر من مليون فلسطيني ومازال الضمير الانساني ينوء بما يحل بالأسرى الفلسطينيين من تعذيب وارهاب يومي فسجون الابادة الصهيونية لاتترك طفلا ولا امرأة ولا عاجزا أو عاجزة ولا معاقا ولا مريضاولا طالبا ولامثقفا ولا مجاهدا من أجل تحرير ارضه الذي تشرعه كل قوانين الارض والسماء الطبيعية
الهولوكست مضرج بالتفاصيل المؤلمة: تدمير البيوت المتواضعة على سكانها وتشريد المزيد في ديارهم عشرات آلاف العائلات الفلسطينين تلتحف الرصيف في جنين وغزة أو انها أصبحت بلا مأوى ..ملايين اللاجئن تم تدمير قراهم وبلداتهم ومساكنهم ومدنهم أكثر من خمسة مئة قرية فلسطينية اختفت عن وجه الارض في حيفا ويافا والجليل واللد تم ابادتهامن طرف الغزاة الصهاينة فهم ديمقراطيون لدرجة ابادة كل ما يدل على جريمتهم المفضوحة الى حد الاشباع..
هولوكوست لم تعرف البشرية شبيها له يستمر أكثر من نصف قرن على مرآى ومسمع العالم المتحضر وتواطئه على المجرمين الذين يجوبونه شمالا وجنوبا دون اي مذكرة اعتقال بحق المجرمين بحق الانسانية.
هولوكوست يتوطأ فيه الجميع على جريمة العصر التي تسمى (اسرائيل) حتى تجار ريع الثورة الفلسطينية مما يسمى مفوضيات وسفارات فلسطين. فهؤلاء تماما مجرد ملحق بتفاصيل الجريمة الصهيونية فكما جاء في مقابلة صحيفة "الصنارة" و"الاحرار" للزميل أحمد حازم هذا الصحافي النزيه والجريء في زمن تتهافت فيه جماعات من تجار الدم الفلسطيني على موائد دعم الديكتاتوريات التي ينفذها البيت الابيض والاتحاد الأوروبي فهؤلاء الذي يقتصون أموالهم من دم وعرق الشعب الفلسطيني لاعلاقة لهم بهذه الجريمة فهم قد نزلوا من المريخ فمن هم ضحايا صبرا وشاتيلا ليشغلوا انفسهم بها بل انها مجال للمقايضة والابتزاز بينما يخصص وكر الارهاب الصهيوني ما يسمى سفارة اسرائيلية مئات الملايين من الدولارات الأمريكية للدفاع عن جريمتهم ومحرقتهم المستمرة ضد الفلسطينيين ويحضر رئيس وكر الارهاب الصهيوني في بروكسل كل جلسات المحاكمة وفروا المئات من المرتزقة للدس والتضليل والرشوة والترهيب والترغيب..
محرقة.. تراجيديا.. هولوكوست.. مازال يتتابع ويقف هذا الشعب الباسل بشموخ يحمل روحه على كفيه ويقدمها من أجل أن يدافع عن ارضه وقيمه وقيم الانسانية جمعاء ضد الظلم والاحتلال والمؤامرة التي تتوالد من رحم هذا الكيان الصهيوني المارق وأسياده على كل شعوب الارض..أكثر من ثلاثة آلاف شهيد فلسطيني خلال انتفاضة الأقصى على مذبح الانسانية والحق.. أي أكثر من ثلاثة مئة ألف أمريكي لو افترضنا ان عدد سكان فلسطين المحتلة عام 1967 يساوي عدد سكان الولايات المتحدة وأكثر من اربعين ألف جريح ومعاق أي اربعة ملايين أمريكي بالحسبة السكانية نفسها.. محرقة فظيعة..مازالت تتكرر يوميا بالصورة والصوت أمام شاشات العالم المتحضر.. بالدم الفلسطيني القاني.. أمام الضمير الانساني المتفرج..اللهم من بعض المحاكم ضد الانسانية في بروكسل وبعض المدافعين عن السلام الذي سقط بعضهن او بعضهم شهداء بيد الاجرام الصهيوني كالامريكية كراشيل كوري(التي كانت تحلم بعالم ليس فيه ظلم أو جوع) وصحافي ومتطوع بريطانيين وبعض العاملين في الحقل الانساني أو الصحافي..وعشرات المتطوعين الذين أدخلهم المحتل الصهيوني الى زنازينه دون ان تلتفت لهم حكوماتهم بينما تصرخ وتجعجع أمام مقتل الفطائس اليهودية الصهيونية الغازية والمرتزقة والتي تفتقد ابسط معايير الانسانية بالرحيل عن ارض ليست لهم.. محرقة لاتنتهي بحق الشعب.. الذي خرج من رحم التشرد واللجوء ليكون الشعب الأكثر تحصيلا جامعيا في العالم, ويتفوق على دول غربية كثيرة بنسبة الجامعين الى عدد السكان ..هذا الشعب الحي الحضاري الذي يساهم ابناءه في بناء كل دول العالم وملفات ابناءه هي من انظف الملفات الجنائية في العالم يوصف بالارهاب من طرف الغزاة الصهاينة والامريكان في حين من يسعى لتحرير وطنه هو مجاهد من اجل الله والحرية والوطن..أما الصهاينة فهم قتلة وارهابيون ولصوص في كل مكان..محرقة بلا نهاية تعرض جريدتنا لهذا العدد بعض تفاصيلها سواء بمقابلة مع الضحية الشاهدة سعاد سرور أو مقابلة مع المحامي البلجيكي يان فيرمون فهل هي بداية لصحوة للضمير الانساني تنطلق من ارض بلجيكا..فالكلاب الصهيونية والمافيوية في البيت الابيض تنبح والقافلة تسير بارادة الأحرار..
محرقة فظيعة..مازالت تتكرر يوميا بالصورة والصوت أمام شاشات العالم المتحضر.. بالدم الفلسطيني القاني.. أمام الضمير الانساني المتفرج..اللهم من بعض المحاكم ضد الانسانية في بروكسل وبعض المدافعين عن السلام الذي سقط بعضهن او بعضهم شهداء بيد الاجرام الصهيوني كالامريكية كراشيل كوري(التي كانت تحلم بعالم ليس فيه ظلم أو جوع) وصحافي ومتطوع بريطانيين وبعض العاملين في الحقل الانساني أو الصحافي..وعشرات المتطوعين الذين أدخلهم المحتل الصهيوني الى زنازينه دون ان تلتفت لهم حكوماتهم بينما تصرخ وتجعجع أمام مقتل الفطائس اليهودية الصهيونية الغازية والمرتزقة والتي تفتقد ابسط معايير الانسانية بالرحيل عن ارض ليست لهم..
محرقة لاتنتهي بحق الشعب.. الذي خرج من رحم التشرد واللجوء ليكون الشعب الأكثر تحصيلا جامعيا في العالم ويتفوق على دول غربية كثيرة بنسبة الجامعين الى عدد السكان ..هذا الشعب الحي الحضاري الذي يساهم ابناءه في بناء كل دول العالم وملفات ابناءه هي من انظف الملفات الجنائية في العالم يوصف بالارهاب من طرف الغزاة الصهاينة والامريكان في حين من يسعى لتحرير وطنه هو مجاهد من اجل الله والحرية والوطن..أما الصهاينة فهم قتلة وارهابيون ولصوص في كل مكان..
,,منقول,,
تحياتي