الأساتذة والزملاء والزميلات الأكارم،
أخي حسين راشد،
أنتم أصحاب الفكر والقلم والإبداع والخبر! نحن بحاجة أصلا لوكالة تغطي أخبار الجمعية وأعضائها ونشاطاتهم وإنجازاتهم، فما أدراك بالوطن العربي والعالم! العالم اتجه إلى التخصص والاحتراف كما تعلم ونحن نطمح لأن تكون الوكالة بلغات أخرى مستقبلا.

كما ترى، فإن لدينا أسماء قوية لامعة وأنت منهم تطمح للعمل الجماعي الرائع وآمل أن يتحرك الدكتور هلال الفارع سريعا بشكل مهني محترف.

تحية بفكر عامر العظمنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي