الأستاذ عبد الرشيد المحترم..:
اللقاء العائلي له مواصفاته ، وعلاماته..
ولكن الأنظمة القمعية، تبحث عن ذرائع مهما كان نوعها
لتسمي اللقاء بتسمية هي تريدها..وتختارها ،
ولا علاقة للقاء العائلي ،أو الشبيه بالعائلي..
الاحتياط من طبيعة العقلاء..
لذلك لا بد لنا من سد كل الذرائع..والعمل على إنجاح اللقاء،
برعاية الفاضل :جمال الأحمر..
أما المكان فأرى مثل الأغلبية :طولقة..
ولا مانع من المبيت ليلة أو ليلتين إذا تطلب الأمر ذلك..
أما الزمان فهو مقبول بالنسبة لي ..ولا مانع في ذلك..
نرجو أن يتم اللقاء..بحضور كل من يقدر..
ومن يستطيع التفعيل والمساهمة في إنجاحه
تقبلوا الطيب من القول..