سرقات ومغالطات الدكتور إبراهيم عبد النور المنشورة بمجلة الممارسات
اللغوية بالجزائر العدد الأول 2010- جامعة مولود معمري تيزي وزو,(5)
الدكتور إبراهيم عبد النور- جامعة بشار.
جاء في رد الدكتور إبراهيم عبد النور على مقالي المعنون: بين الدكتور إبراهيم عبد النور،والدكتور حسين فيلالي تنازع الملكية الفكرية،و المنشور بالجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب بتاريخ27/5/2014 ما يلي:
(........ماذا تنتظر غير أن يكتب اسمك ودون بينة ولا تحقيق كيف وهو الخبير والقاضي والمدعي والأستاذ والذي ملأ المكتبات كتبا وتغرب في الأوطان ينشر علمه اللدني وما زال عطاؤه على القاصي والداني يمن به على من يشاء ، ويتصدق به على من يشاء ثم يعود فيذكر أنه البريء الذي تُؤخَذ حكمه ولا تُنسَب إليه ،وتٌضرَب أمثاله ولا يقول الناس موردها ؟).
رد وتعليق الدكتور حسين فيلالي- جامعة بشار:
لقد جئت بهذا الكلام يا دكتور إبراهيم عبد النور وسقته للقاري في سياق السخرية من جهدي العلمي وتعرضت لشخصي بالسوء، رغم أنني لم أتعرض لشخصك من قبل بسوء،وتأكد أنني لن افعل يا دكتور لأن أخلاقي تمنعني من ذلك. ولم تك تدري يا دكتور- وانت تقصد السخرية- أن الله قد أنطقك بالحق وإن كنت للحق كارها.
الدليل والبينة على سرقات الدكتور إبراهيم عبد النور من كتابي السمة والنص السردي:
الدكتور حسين فيلالي:
فالنص حسب بارت سطح ظاهري، ونظم منسق، وشكل ثابت بمعنى إننا نتلقاه في درجة الصفر للقراءة (degré zéro de lecture) أي مرحلة الإدراك البصري.
وإذ ينتقل النص من مرحلة سكون الكتابة إلى مغامرة القراءة الإبداعية المنتجة (lecture productive (يتحرك النص، يتحرر من جموده، وثباته، ويدخل في حياة جديدة، وهو ما يمكن تسميته بالقراءة فوق درجة الصفر*، أي القراءة التي تنتج نصها، وخطابها الخاصين، فيظل النص يتمنع، يراوغ، يغلق منافذه، يغلف معانيه بحجب كثيفة من الستر، يتجلى، ويتوارى حسب درجة استفزاز القارئ له وقدرته على إثارة بواطنه، واستدراجه للبوح بما أستودع فيه من أسرار المعاني، وإخراجه من حالة السكون التي تفرضها طبيعة الكتابة، أي تجاوز عملية الإدراك البصري إلى عملية التأويل، وإنتاج المعاني. حسين فيلالي – السمة والنص السردي- موفم للنشر - 2008ص:19/20
الدكتور إبراهيم عبد النور – جامعة بشار.
(فالنص حسب بارت سطح ظاهري، ونظم منسق، وشكل ثابت بمعنى إننا نتلقاه في درجة الصفر للقراءة (degré zéro de lecture) أي مرحلة الإدراك البصري.
وإذ ينتقل النص من مرحلة سكون الكتابة إلى مغامرة القراءة الإبداعية المنتجة (lecture productive (يتحرك النص، يتحرر من جموده، وثباته، ويدخل في حياة جديدة، وهو ما يمكن تسميته بالقراءة فوق درجة الصفر*، أي القراءة التي تنتج نصها، وخطابها الخاصين، فيظل النص يتمنع، يراوغ، يغلق منافذه، يغلف معانيه بحجب كثيفة من الستر، يتجلى، ويتوارى حسب درجة استفزاز القارئ له وقدرته على إثارة بواطنه، واستدراجه للبوح بما أستودع فيه من أسرار المعاني، وإخراجه من حالة السكون التي تفرضها طبيعة الكتابة، أي تجاوز عملية الإدراك البصري إلى عملية التأويل، وإنتاج المعاني.) الدكتور عبد النور إبراهيم- مفهوم النص في رحاب اللسانيات- مجلة الممارسات اللغوية بالجزائر-العدد الأول-2010ص: 146
تعليق الدكتور حسين فيلالي:
أليس هذا دليل آخر يا دكتور إبراهيم عبد النور على سرقاتك من دراستي، وتصديقا لما جاء على قولك من الحق وأنت له كارها(.... فيذكر أنه البريء الذي تُؤخَذ حكمه ولا تُنسَب إليه ،وتٌضرَب أمثاله ولا يقول الناس موردها ؟).الدكتور إبراهيم عبد النور- ردا على مقالي المعنون: الدكتور إبراهيم عبد النور والدكتور حسين فيلالي، تنازع الملكية الفكرية.
الم يكن من الأمانة العلمية يا دكتور أن تنسب هذا الكلامي إلى صاحبه،الذي هو العبد الضعيف حسين فيلالي؟
أما قولك(...وما زال عطاؤه على القاصي والداني يمن به على من يشاء ، ويتصدق به على من يشاء....)
هذا صحيح يا دكتور إبراهيم عبد النور .ألم تسرق جزء من دراستي:النص/ القاريء /المنهج وتصدقت به على العلماء الأغنياء بعلمهم.
الدكتور إبراهيم عبد النور يتصدق على العلماء الأغنياء بعلمهم بالسرقة:
لم يكتف الدكتور إبراهيم عبد النور بسرقة دراستي بل راح يتصدق على العلماء الأغنياء بعلمهم بالسرقة،فنسب جزء من دراستي إلى:
1- الزبيدي- معجم تاج العروس.
2- ابن منظور لسان العرب.
3- رولان بارت- نظرية النص.
4- عبد الوهاب خلاف- أصول الفقه.
5- صلاح رزق- أدبية النص.
لقد سرق الدكتور إبراهيم عبد النور جهدي وتصدق به على هؤلاء العلماء الأغنياء بعلمهم، ولم يكونوا في حاجة إلى من يتصدق عليهم بالسرقة، ويشوه علمهم.
ومن العجب العجاب في البحث العلمي أن ينسب الدكتور إبراهيم عبد النور قولي هذا إلى رولان بارت:( والجسم كي يدرك لابد أن يوضع على المنصة (منصة الكتابة) أي يصبح على غاية الفضيحة والشهرة كما رأينا عند ابن منظور.).
هل يعقل أن تنسب هذه الجمل إلى رولان بارت(....كما رأينا عند لبن منظور.؟