غريبٌ ما حدث اليوم!! ولجتُ من أذنه اليمنى، فلم يعترض طريقي جِلواز. يمّمتُ شطر المُخيخ، فلم أجد شيئاً. صعدتُ إلى الفص الجبهي، فلم أجد شيئاً. أوغلتُ حتى مركز الإدراك، فاكتشفتُ كلمةً محفورة. حاولتُ قرضها بأسناني، وتمزيقها بأنيابي، ولكني ما أفلحت. بقيتْ محفورةً .. "طُغيان".
المفضلات