نرمي النوابحَ كُلَّما ظهرَتْ لنا.... وَالحَقُّ يَعْرِفُهُ ذَوُوالأَلْبَابِ
بِكتَائِبٍ رُدُحٍ،تَخَالُ زُهَاءَهَا ..كالشِّعْبِ أصبحَ حاجِراً بضَنَابِ
ابن مقبل
نرمي النوابحَ كُلَّما ظهرَتْ لنا.... وَالحَقُّ يَعْرِفُهُ ذَوُوالأَلْبَابِ
بِكتَائِبٍ رُدُحٍ،تَخَالُ زُهَاءَهَا ..كالشِّعْبِ أصبحَ حاجِراً بضَنَابِ
ابن مقبل
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»"رَبَّنا آتِنا فى الدُّنيا حَسَنةً، وفى الآخرةِ حَسَنةً، وقِنا عَذابَ النَّارِ"«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
بأنامل لم تقض حقكم ××× ولو أنني أشعلتها شمعا
محمد سعيد الحبوبي
( ان مت يا وطني فقبر في مقابرك الكئيبة
أقصى مناي
ياريح ،، يا ابرا تخيط لي الشراع : متى أعود
الى العراق ؟ متى أعود ؟ )
للسياب
عون السراة على تصاريف النوى أمنوا عليه وحشة وضلالا
أحمد شوقى
بحر الكامل
لِيَبْكُوا عَلَى خَيْرِ البَرِيَّة ِ كُلِّهَا..... تَخَوَّنَهُ رَيبٌ منَ الدهرِ مُعْطِبُ
تَواكَلَهُ الأقتالُ: باغٍ ، وخاذِلٌ ...بعيدٌ ، وذو قُربى حسودٌ مُؤَلِّبُ
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»"رَبَّنا آتِنا فى الدُّنيا حَسَنةً، وفى الآخرةِ حَسَنةً، وقِنا عَذابَ النَّارِ"«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
بشرى البرية قاصيها ودانيها* * * * حاط الخلافة بالدستور حاميها
أحمد شوقى
بحر الكامل
منقصيدة بعنوان الدستور العثمانى
هم الأهلُ . لا مستودعُ السرِّ ذائعٌ ....لديهم ، ولا الجاني بما جَرَّ ، يُخْذَلُ
الشنفرى
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»"رَبَّنا آتِنا فى الدُّنيا حَسَنةً، وفى الآخرةِ حَسَنةً، وقِنا عَذابَ النَّارِ"«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
هذا وَلَهي وقد كَتَمْتُ الوَلَها
صَوْناً لحديثِ مَنْ هوى النفسِ لها
يا آخرَ مِحْنَتي ويا أوّلها
أيّامُ عنائي فيكَ مَنْ أوَّلَها
ابن الخل
الدوبيت
قافية اللام
يا سادةَ الشعر هذا الوزنُ في يدكمْ * عجينةٌ كيفَ شاء الشعرُ شكّلها
ما بالهُ أثْرتِ الألحانُ صفحتَهُ * حتى إذا عرَضتْ بالشعر أهملها
جددْ لحونكَ واخترْ ما يروقكَ منْ * إيقاعها ربما أوتيتَ اجملَها
لعمري ما الفخارُ بكسْب مالٍ... ولا يُدْعى الغَنيُّ منَ السُّرَاة
عنتره
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»"رَبَّنا آتِنا فى الدُّنيا حَسَنةً، وفى الآخرةِ حَسَنةً، وقِنا عَذابَ النَّارِ"«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
تناورني عاديات المشاعر أن أغرس العطر في حقل أوجاعيَ الباسقه
أرشّ عليها أنين المزاهر أمشي على خَلْجةٍ جاوزت لهفتي الصاعقه
من قصيدتي بعنوان:"راية...على قمة الميجنا" بديوان:"على قمة الميجنا"
ضمنتُ لكَ الضمانَ ضمانَ ....صدقٍ وأتبعتُ المقالة بالفعال
وفرَّقتُ الكتائبَ عند ضربٍ......... تخِرُّ لهُ صناديدُ الرِّجال
عنتره
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»"رَبَّنا آتِنا فى الدُّنيا حَسَنةً، وفى الآخرةِ حَسَنةً، وقِنا عَذابَ النَّارِ"«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
لو صادفَ نوحُ دمعَ عيني غرِقا ** أو صادفَ لوعتي الخليلُ احترَقا
أو حُمِّلتِ الجبالُ ما أحملُهُ ** صارتْ دكّاً ، وخرّ موسى صَعِقا(؟)
؟ لمجهول
بحر الدوبيت
القاف
وإن كنتُ لا أدري لم جاء أستاذنا غالب بحرف الضاد
يا سادةَ الشعر هذا الوزنُ في يدكمْ * عجينةٌ كيفَ شاء الشعرُ شكّلها
ما بالهُ أثْرتِ الألحانُ صفحتَهُ * حتى إذا عرَضتْ بالشعر أهملها
جددْ لحونكَ واخترْ ما يروقكَ منْ * إيقاعها ربما أوتيتَ اجملَها
قل للوليدِ إذا أتاكَ بفرحةٍ=سبحانَ من بالحسنِ قد حلَّاكا
من قصيدي
كفاكَ بالعلم في الأُمّيّ مُعجزةً
في الجاهليّة والتّأديبِ في اليْتمِ
محمد البوصيري في بردته عن مدح الحبيب سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم.
____
تحية محبّة
محمد بن أحمد باسيدي
ماذا تبقّى في الشّركْ؟
ملعونةٌ صُحُف الصّباح وقد تقطّر سُمّها
فالوصفة الحبلى هناك وقد تخفّى ما اشتركْ...
لأخي الشاعر أيمن اللبدي، من قصيدته الجديدة والمنشورة اليوم في "الحقائق" بعنوان:"جيتو...
كيف تَرْقى رُقِيَّكَ الأنبياءُ
يا سماءً ما طاوَلَتْها سماءُ
للبوصيري في همزيته في مدح الحبيب سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم.
_____
تحية مُحِبّة
محمد بن أحمد باسيدي
ألا ياعبلُ قد زادَ التصابيْ .... ولجَّ اليومَ قومُكِ في عذابي
وظلَّ هواكِ ينمو كلَّ يومٍ ...كما ينْمو مشيبي في شَبابي
عنتره
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»"رَبَّنا آتِنا فى الدُّنيا حَسَنةً، وفى الآخرةِ حَسَنةً، وقِنا عَذابَ النَّارِ"«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
باحِثاً عن جواز السّفرْ
في عيون المُشاةْ
سائلاً ما تقُصّ الرّواةْ
عن نجوم العِبرْ***ناظراً شاهِقات السّيَرْ
مطلع قصيدتي:"جواز السفر" بديوان :"على قمة الميجنا"، منشورات دار الكرمل للنشر والتوزيع بالأردن
رِفْقاً [بفؤادٍ] ما سَلا عنكَ [يَفيكْ] ** أسَلاكَ وكلُّ خَصْلةٍ تَجْمُلُ فيكْ
يا بدرُ تُرى يسمحُ لي الدهرُ بأنْ ** أهْواكَ، ولا يكونُ لِيْ فيكَ شريكْ
ابن عربي
بحر الدوبيت
الكاف
يا سادةَ الشعر هذا الوزنُ في يدكمْ * عجينةٌ كيفَ شاء الشعرُ شكّلها
ما بالهُ أثْرتِ الألحانُ صفحتَهُ * حتى إذا عرَضتْ بالشعر أهملها
جددْ لحونكَ واخترْ ما يروقكَ منْ * إيقاعها ربما أوتيتَ اجملَها
كَـــفَتكَ المُـــرُوءةُ مــا تَتّقِــي = وآمَنَـــكَ الـــوُدُّ مـــا تَحــذَرُ
وســـرُّكُمُ فــي الحَشــا مَيِّــتٌ =إِذا أُنشـــرَ السِـــرُّ لا يُنشَـــرُ
كـــأَنّي عَصَــت مُقلتــي فيكُــمُ = وكـــاتَمتِ القَلــب مــا تُبصــرُالمتنبي
المفضلات