عندما يهوي المارد، لا ينحني !
كان الحكيم رمزا نضاليا وسيبقى! ولا عجب وهو على فراش الموت كان يوصي زوجته ومن حوله على السرير أن يكونوا أمناء على القضية: وتلك كانت كلمة السيدة زوجته عندما نعته لفلسطين والشعب العربي، فلنكن أمناء على الوصية، وليبقى وجه جورج ناصعا مخضبا بالكفاح الطويل المرير ولكنه نضال الشرفاء الذين لا يقهرون...وسنبقى أوفياء بإذن الله
شكرا من الأعماق على الموضوع وعلى المجهود
ومع محبتي واحترامي وتقديري
د.أسعد الدندشلي
المفضلات