**************
أهلا بأخي المبدع المفضال صلاح...
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته،
جميل هذا التشبيه منك... جميل هذا الرد منك...
"قصة" على "قصة".. تشبه بدورها الكبسولة...
ليس لي أمام روعتها إلا أن أنحني احتراما وتقديرا...
وباقة مشاعر صادقة لقلبك الشفاف
" "
**************
أهلا بأخي المبدع المفضال صلاح...
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته،
جميل هذا التشبيه منك... جميل هذا الرد منك...
"قصة" على "قصة".. تشبه بدورها الكبسولة...
ليس لي أمام روعتها إلا أن أنحني احتراما وتقديرا...
وباقة مشاعر صادقة لقلبك الشفاف
" "
الأستاذ / عبد العزيز غوردو...
تختزل الحياة في بضع كلمات
وتختصر الدنيا في بعض حروف
أتتني الآن فكرة أرفعها من خلال قصتك
إلى المشرفين على المنتدى
وهي جمع أفضل النماذج في فن القصة القصيرة جدا
في موضوع مثبت حتى تعم الفائدة...
لكم مودتي...
الأستاذ / عبد العزيز غوردو...
تختزل الحياة في بضع كلمات
وتختصر الدنيا في بعض حروف
أتتني الآن فكرة أرفعها من خلال قصتك
إلى المشرفين على المنتدى
وهي جمع أفضل النماذج في فن القصة القصيرة جدا
في موضوع مثبت حتى تعم الفائدة...
لكم مودتي...
نص قصير ولكنه عميق جدا أخي المكرم د. عبد العزيز، ولاأخفي عليك أنه محزن أيضًا، فالفراق هو سنة الحياة، ومن يفكر جيدًا يعرف ذلك، وتدمع عيناه حزنًا على نفسه قبل الآخرين، فالإنسان خلق وحيدًا، ويعيش وحيدًارغم كل من حوله، ويدفن وحيدًا، ويبعث وحيدًا، ويحاسب وحيدًا، وهو عبد فقير للواحد الأحد. ما أجمل أن نعي ذلك جيدًا، ونقر بأننا لاشيء لاشيء إلا بالله. دمت مبدعًا تصل كلمتك إلى العقل، ومنه تستقر في القلب.
أختك في الله
بنت البحر
أخي العزيز عبد العزيز
تجد على هذا الرابط هدية بسيطة من أخيك
http://71.18.106.84/forums/showthrea...344#post181344
تقبّلها عربون صداقة
السلام عليكم و رحمة الله
فكرة مقتنصة .
تحياتي
*********
دام لك البهاء يا بنت البحر...
لا يثق في الدنيا إلا غر مغفل..
ولن يدرك ذلك إلا يوم يفر المرء من أخيه.. وصاحبته وبنيه...
رحم الله أبا ذر: يمشي وحده، ويموت وحده، ويبعث وحده...
عندما نتأمل في الأمر، ندرك أننا كلنا "أبو ذر"
" "
بكل المودة والتقدير أشكر لك مرورك الذي عبق به المكان
أخوك في الله
عبد العزيز
بسيطة .. قصيرة .. لكنها رهيبة في تصوير سنة الكون و ديدن الحياة ..
قصة مبهِرة اخي عبد العزيز غوردو
دمت متألقا
بسيطة .. قصيرة .. لكنها رهيبة في تصوير سنة الكون و ديدن الحياة ..
قصة مبهِرة اخي عبد العزيز غوردو
دمت متألقا
المفضلات