الرائع دائما الحاج بونيف .. نص يخلد اسطورة البطولة الاستثنائية التي نسجها ابطال غزة و بطلاتها ..
دمت متألقا
مع الود
الرائع دائما الحاج بونيف .. نص يخلد اسطورة البطولة الاستثنائية التي نسجها ابطال غزة و بطلاتها ..
دمت متألقا
مع الود
أستاذي الفاضل الحاج بونيف،
يا إسما على مسمىّ!
كعهدي بك تقدّم لنا عبرنصوصك الجميلة معاني أجمل... لنا مثل في تونس يقول : "الدوام ينقب الرخام"... وغزّة وأهل غزّة فهموا الدرس وهم مداومون، صامدون، لا تغرّهم البسمات الصفراء الكاذبة... والنصر في نهاية المطاف لمن ثبت على المبدأ... أمّا الآخرين فمصيرهم مزابل التاريخ والنسيان.
دمت متألّقا
سعيد محمد الجندوبي
وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين لله
صدق الله العظيم
استاذي بونيف، تنتعش نفسي ويتألق ايماني بالنصر
كلما قرأت لك.. وايقنت ان وراء فلسطين رجالا
وان باعها عباس وثلته..
سلامي وتقديري
أخي الرائع الجميل /سعيد محمد الجندوبي
تحية طيبة
سعدت كثيرا بكلماتك اللطيفة التي تزيدني إصرارا وعزما على الكتابة، وأشكرك على نبل المشاعر والأحاسيس تجاه قضيتنا الأولى وهي قضية فلسطين التي لا يتأخر عنها سوى أذيال المحتل..
شكرا على القراءة والمرور الكريمين..
وتقبل أصدق الود والتقدير.
شكرا لكل الذين مروا وقرأوا النص..
أطيب التحيات..
وغزة في قلوبنا..
والمجد والخلود للشهداء الأبرار.
شكرا لكل الذين مروا وقرأوا النص..
أطيب التحيات..
وغزة في قلوبنا..
والمجد والخلود للشهداء الأبرار.
بسم الله الرحمن الرحيم
اخى العزيز الحاج بونيف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نص رائع ذو رمزيات ومعنويات تحرك المشاعر وتصلنا روحا بغزة واهل غزة ، وتجعلنا نزيد من الدعاء لهم ولكل افراد الشعب الفلسطينى ونرفع اكف الضراعة الى السماء داعين المولى ان يلهمهم الصبر على هذا البلاء العظيم ، وان يأجرهم اجرا عظيما فى مصابهم الاليم ، هذا الشعب الصامد الذى بلغ فى صمودة القمة وفى صبرة ايوب ، قلوبنا جميعا معهم ودعائنا فى محاريب مساجدنا من أجلهم .. قرب الله لهم النصر وحصنهم بالصبر وسدد رميهم ووحد صفوفهم واصلح ذات بينهم والقى الرعب والفزع فى قلوب اعدائهم وزلزل الارض من تحت اقدامهم وفجرهم تفجيرا ودمرهم تدميرا ولعنهم لعنا كبيرا ، فهم احفاد القردة والخنازير . تقبل تحياتى وودى ،،،
اخوك صلاح ابوشنب
ومن يصبر على كيد ولؤم القردة والخنازير ؟!!
قيل في الخنزير إنه حيوان عدوانيّ يهاجم بلا سبب ويستمتع بتعذيب ضحيّته والتمثيل بها قبل قتلها، وقلّ أن تجد من يستطع مقارعته أو الصمود أمامه ناهيك عن دياثة عرف بها دون المخلوقات!!
معركة أهل فلسطين عامة وأهل غزة خاصة مع هذا العدو المسخ أذهلت العالم كله وجعلت بعض المسلمات العسكرية عرضة للأخذ والرد إذ إنه كيف يستقيم أن تتقاعس وتنهزم وتتقزم قوة عاتية لا خطوط حمراء عندها ولا قيم ولا أخلاق وضربها دائما تحت الحزام أمام من لا يملكون من السلاح إلا نزره اليسير، بل ومن اجتمع على الكيد لهم القريب قبل الغريب!!
الكاتب الأستاذ والمعلم الحاج بونيف ..
إن القارئ لتاريخ غزة بعين الدارس وعبر تاريخها القديم والجديد يعرف أي أرض ٍ هي وأي شعب هو شعبها، ويعرف أنها قهرت الغزاة عبر التاريخ وأرجعت أعظم الفاتحين من على أبوابها وقد رضوا من الغنيمة بالإيابِ، ... وهي نفسها التي قال فيها الهالك المطمور إسحاق رابين ذات يوم إنه يتمنى أن يصبح ذات يوم ويجدها وقد ابتلعها البحر!!
غزة لمن لا يعرفها ثمرة مغرية ودانية القطاف حتى إذا جائها وامتدت يدها إليها وقطفها وهم بابتلاعها وقفت في حلقه كما الشوكة في السُفـّوُد حتى تقضي عليه بعد أن تجعله عبرة ونكالا لكل من يعتبر ولا يعتبر!!
احترامي وتقديري ..
للواحد ِ الأحد ِ الولاءُ ... وليسَ للبشر ِ الخضوعْ
أخي الرائع / طه خضر
تحية طيبة
هم أبناء المقاومة في كل فلسطين الأبية الشجاعة يصنعون الانتصارات، إنهم لم يبخلوا بأرواحهم في سبيل تقديمها عربون محبة ووفاء لهذا الوطن الشهيد..
وهاهي ذي غزة البطلة بأفذاذها تتحرك لتصنع النصر المبين، ولا تبالي بحصار المحتل الغاصب هذا الكيان المجرم، الذي وقف حائرا أمام صلابة هذه المقاومة الشرسة التي لم تخضع ولم تستسلم رغم تفنن العدو في أصناف الإجرام..
شكرا أخي طه على القراءة والتعليق الجميل.
المبدع القدير الحاج بونيف ذو الحس الوطنى النافذ إلى هموم الوطن
كبقية نصوصك تستدعى لدى القارئ هموم كبيرة تؤرق الذاكرة والضمير
لقد وضعت يدك على بيت الداء من خلال قصة بديعة متقنة
ليت الأخوين يلتقيان سويا ليستمعان من جديد نغمات ناي هاشم
بدلا من أن يتخذا من ذويهم دروعا بشرية ويضعوا كل الأهل والأصدقاء فى مأزق كبير
لنقف جميعا نتكاتف ونتعانق ونهتف غزة هاشم ، غزة هاشم
ويتحول هتافنا من مجرد كلمات إلى سهام موجهة إلى الظلام الذى يلف بيت غزة هاشم
عاش صمود الفلسطينيين فى غزة ضد كل ألوان القهر والاستبداد
دمت بخير وإلى مزيد من التألق والإبداع النافذ إلى هموم الوطن
أبو بكر
أخي الفاضل/ محسن رشاد أبوبكر.
تحية طيبة
سعدت بمرورك وقراءتك الرائعة الواعية للنص..
وتبقى غزة وكل فلسطين في القلب حتى خروج المحتل الغاصب..
كل الود والتقدير.
الحاج بونيف الرائع ..تحياتي
لم ار هذه الرائعة من قبل ..لذلك انا متاخر بعض الشيء ..لك جزيل الشكر على هذا العمل الرائع ..فنحن في غزة بحاجة الى الاقلام الحرة الأبية .
دمت بخير
أخي الأروع مجدي السماك
تحية طيبة
غزة في القلب، أرواحنا فداها، وكل فلسطين الشجاعة..
أصافحكم أيها الشجعان واحدا واحدا وأشد على أياديكم..
النصر قريب إن شاء الله..
شكرا أخي مجدي على القراءة الجميلة..
خالص الود والتقدير..
أخي المكرم الحاج بونيف،
"البيت أمانة في أعناقكم، وهذا الهجين من الخلق ليس لهم عهد ولا يعترفون بمواثيق، لقد ألفوا لعق الدماء ، أنصحكم بألا تنخدعوا بأية ابتسامة خبيثة لهم.. لا تلقوا بأسلحتكم وأنتم ترون زحفهم كل يوم على أراضيكم فيعيثون فيها الفساد، قاتلوهم حتى آخر رمق.."
كتبت قصتك هذه في الشهر الأول من عام 2008 إبان العدوان الصهيوني الجبان على غزّة.
وها نحن نشهد هذه الأيام عدواناً جديداً جاء بعد خديعة لئيمة أوهمت فيه مصر بهدنة، لكن المقاومة المجاهدة الصابرة في غزة صدت هجومها بكل ما أوتيت من قوة؛ حتى وصلت صواريخها تل أبيب. وأفزعت القيادة الإسرائيلية ، وأفشلت الدرع الحديدي في صد صواريخ المقاومة.
حفظ الله غزة، ورحم شهداءها.
" سُئلت عمـن سيقود الجنس البشري ؟ فأجبت: الذين يعرفون كيـف يقرؤون "
فولتيـــر
المفضلات