أينما يذهب الفرد يجد مروجي، الفساد والفساد يودي لأي شيء تمقته الأديان، ويكرهه المجتمع.لم يعد الأمر مقتصرًا على حلاقة أو مكتب عقاري، فالصديقة أحيانًا تودي بصديقتها إلى الحضيض. على الآباء والأمهات أن يكونوا قدوة لأولادهم .عليهم أن يتخيروا لهم الأصدقاء والصديقات، عليهن أن لايطمئنوا لمن هب ودب د مادامت الحوادث تنال الجميع دون تفرقة. ليس تعصبًا والله، ولكن حرصًا ، فمن لايحسب جيدًا لما هو قادم، فلن يسلم من أن تطال عقاله لطخ لاتسر إلا الأعداء.أعجب كيف أن أعداء أمتنا يخططون لعقود قادمة، ونحن لانخطط لحماية أنفسنا ولاحتى فلذات أكبادنا. لك شكري وتقديري أخي المكرم د.نزار الزين أديب الشعب .
أختك
بنت البحر
أختك
بنت البحر
المفضلات