الأفاضل والفضليات خبراء اللغة العربية
جاء في الأثر الدعاء المشهور التالي: "اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك ماضِ في حكمك ، عدل في قضاؤك أسالك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك ، أو علمته أحداً من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلبي ، ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي وغمي".
سؤالي هو: لماذا جاءت الصيغة ماضٍ في حُكمُكْ، عدْلٌ في قضاؤك؟ ألا يجب أن ننطق كلمتي حكمك وقضاؤك بالكسر بدلاً من الضم؟ أرجو الإفادة، ولكم جزيل العرفان.
مع فائق تقديري
المفضلات