فتولى أبو بكر رضي الله عنه تلك الأمور فيسّر وسدّد وقارب واقتصد، فصحبته مناصحا وأطعته فيما اطاع الله فيه جاهدا، فلما احتضر بعث الى عمر فولاه فسمعنا وأطعنا، وبايعنا وناصحنا، فتولى تلك الأمور فكان مرضي السيرة ميمون النقيبة أيام حياته ، فلما أحتضر قلت في نفسي: ليس يصرف هذا الامر عني، فجعلها شورى وجعلني سادس ستة.
الأخت مريم العلي .
هذا النص وغيره من النصوص ينسف عقيدة الشيعة الإمامية الجعفرية من جذورها ، حيث يوضح بطلان القول بالنص على أمير المؤمنين علي بن ابي طالب رضي الله عنه من الله ورسوله كما يعتقد الشيعة الجعفرية ، وبطلان أن من سبقه كان مغتصباً للخلافة ، وماذكرته يثبت أن الأمر كان شورى ..... هل هذا صحيح ؟ وإذا كنت مخطأً ممكن أن تتكرمي بشرح هذا النص الذي ذكرتية .
المفضلات