[QUOTE=شيزر محمد منيب علوان;205286]ألقى الشيخ بن باز رحمه الله محاضرةً في جامعة الملك سعود بالرياض, فلما انتهى من المحاضرة, جاء دور الأسئلة فسئل أحد أعضاء هيئة التدريس سماحة الشيخ السؤال التالي:
لدي عدد من الطلبة عقيدتهم التشيع, فهل يجوز لي أن أبخسهم حقهم في الدرجات وغيرها حتى لا يتميزوا ويتسلموا مناصب في الدولة؟
أجاب الشيخ بن باز رحمه الله تعالى:
قال الله تعالى : (ولا يجرمنكم شنئان قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى)
لا يجوز بخس الطلاب حقهم مهما كانت ديانتهم, وأما خشية توليهم مناصب في فهذا يرجع للدولة وعليها في ذلك الإثم.
[/QUO
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ
كنا نتصور ان الطائفية في الشارع وعند عوام الناس وإذا بها تتخذ طابعا اكاديميا . فإذا كان هذا حال الاساتذة في الجامعات التس سوف تقوم بتخريج اجيال واجيال من الطلاب الذين سوف يملأون كل مرافق الدولة ومناحي الحياة ، انها عملية منهجية مدروسة بدات اولا قبل 1400 عام ولن تنتهي ابدا .
ثم لماذا يصف ابن باز ـ الماثل بين ايدي الله تعالى ـ يصف تعيين الشيعة بالاثم اليسو مواطنين من الحجاز ؟
أم لكونهم رفضوا تمسية الحجاز او بلاد الحرمين / بالسعودية / وكأن ابن اسعود اشتراها بصك من رب العالمين أو هي نحلة من رسوله الكريم .
سبحان الله ( فهذا يرجع للدولة وعليها في ذلك الإثم ) سبحان الله استغفر الله واتوب إليه .
امض اخي الاستاذ عامر العظم في مشروعك العنصرية ليست في الجامعات فقط بل عليك بالمؤسسات الدينية فإنها اخطر من الجامعات بكثير .
سبحان الله
لدي عدد من الطلبة عقيدتهم التشيع, فهل يجوز لي أن أبخسهم حقهم في الدرجات وغيرها حتى لا يتميزوا ويتسلموا في المستقبل مناصب في الدولة؟
فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غياً
سماحة الشيخ العلامة عبدالله بن جبرين.
السؤال هو: هل يجوز نصرة (ما يسمى) حزب الله الرافضي؟ وهل يجوز الانضواء تحت إمرتهم؟ وهل يجوز الدعاء لهم بالنصر والتمكين؟ وما نصيحتكم للمخدوعين بهم من أهل السنة؟
وجاء جواب الشيخ عبد الله بن جبرين كما يلي:
"لا يجوز نصرة هذا الحزب الرافضي، ولا يجوز الانضواء تحت إمرتهم، ولا يجوز الدعاء لهم بالنصر والتمكين.. ونصيحتنا لأهل السنة أن يتبرؤوا منهم، وأن يخذلوا من ينضموا إليهم، وأن يبينوا عداوتهم للإسلام والمسلمين، وضررهم قديماً وحديثاً على أهل السنة.
اللهم إنى أعددت لكل هول لا إله إلا الله، و لكل هم و غم ما شاء الله، و لكل نعمة الحمد لله، و لكل رخاء و شدة الشكر لله، و لكل اعجوبة سبحان الله، و لكل ذنب استغفر الله، و لكل مصيبة إنا لله، و لكل ضيق حسبى الله، و لكل قضاء و قدر توكلت على الله، و لكل طاعة و معصية لا حول و لا قوة إلا بالله"
أشكر الاستاذ شيزر محمد منيب على دعمه لمشروع الاخ الاستاذ عامر العظم بتقديمه لهذه المعلومة الخطيرة التي تطلب من واتا وبإلحاح تبني مشروع واسع للاصلاح ولكل المذاهب والاطياف والمرافق والمؤسسات ..
سأستعين بأسلحة الليل لدعمكم .
المفضلات