مرور ستين عاماً على النكبة والكارثة التي يعيش الشعب الفلسطيني أحداثها حتى الآن
لا يعني أبداً نسيان قضيتنا
بل يجب أن يكون الدافع لنا ولكل العرب لتسجيل الأحداث المؤلمة التي يتعرض لها الشعب
الفلسطيني يومياً بدءاً بالسجن والقمع والحرمان من أساسيات الحياة
وحتى إقامة الحواجز التي تمنعهم من الوصول للمستشفيات أو أماكن عملهم
وغير ذلك
لم ولن ننسى القضية ونعيش معكم المعاناة اليومية
وقد بات الكثير يشعر بهذه المعاناة التي تتكرر في بعض البلاد الأخرى
اللهم فك أسرهم وكن معهم وخفف عنهم ما هم فيه