ما تعريفك للقلم الذي تحمل؟!
لماذا تستخدم قلمك، أو تلجأ إليه، أو تحمله؟
أي مداد يليق بقلمك؟ومن أية محبرة فكرية تحب أن تنهل؟
أعتقد أن هذه ليست أسئلة صعبة ليشارك في الإجابة عليها الجميع!
ما تعريفك للقلم الذي تحمل؟!
لماذا تستخدم قلمك، أو تلجأ إليه، أو تحمله؟
أي مداد يليق بقلمك؟ومن أية محبرة فكرية تحب أن تنهل؟
أعتقد أن هذه ليست أسئلة صعبة ليشارك في الإجابة عليها الجميع!
رئيس جهاز مكافحة التنبلة
لدينا قوة هائلة لا يتصورها إنسان ونريد أن نستخدمها في البناء فقط، فلا يستفزنا أحد!
نقاتل معا، لنعيش معا، ونموت معا!
قلم عربي جريح... لأنه يرى الدماء التي تكتب بها نشرات الأخبار...
وقلم حزين... لأنه يرى الجهل يأكل كل يوم منا قطعة ...
وقلم متفائل .. لأنه يأبى إلا أن يبحث عن ضوء يتسلل من أي شقوق...
وقلم يحترم نفسه ... لأنه لا يهرف بما لا يعرف... ويعرف أن لكل مقام مقال...
مداد قلمي رغبة في مشاركة الآخرين من القلب والتواصل معهم وإسعادهم والإحساس بهم والبكاء معهم أحيانا..
أما محبرته فهي عقل وقلب وروح على تواصل تام ...وأفق يأبى إلا أن يبقى مفتوحا يتنفس...
ونظل نحلم باليمام..فوق غمام أيامنا يحلق
ونظل نحلم بالمطر..خلف نوافذنا الحزينة يطقطق
ويأتي أيلول....
لا ادري استاذ عامر ماذا تهدف من وراء السؤال....!!! ام هو فقط مجرد سؤال!!!
ولكن القلم ما هو الا وسيلة لتوصل بها افكارك... ارائك ...مقترحاتك... والاهم محاولة لطلب تغيير ما في حياة البشر لكي تصل الى جماهير القراء التي تلتهم الكتب والمجلدات في محاولاتهم الشتى لمعرفة الحقيقة وما وراء الشمس
القلم سلاح ذو حدين فهو ايجابي اذا استخدم في الاغراض النبيلة كالعلم والثقافة وايصال المعلومة الصح
وسلبي اذا قصد به الاساءة واعماء الاخرين عن حقائق تهم حياتهم وبناء مجتمع سليم لهم ولاولادهم
ولكنه يبقى عاجزا ومحجوز الرأس في بعض مجتمعاتنا لانه اذا اطل برأسه لتغيير ما..
جاء من يقطع رأسه
وابقى رأسك ورأس الباقين سليما معافى بعيدا عن القطع والالغاء
فدام قلمك ودامت اقلام الاحرار
القلم هو احد الحواس الجديدة المضافة الى حواسنا الخمسه .
يستخدم في التعبير عندما تخونك حواسك الاخرى .
وعادة يكون اكثر جرأة من صاحبه لأنه يستطيع ان يتستر .
ومداده هو لحظة الموقف .
انا لامنتمي لأي دولة او نظام وقررت وانا مصمم ان اصنع جواز سفري بيدي مكتوب عليه (جواز سفر غير تابع لأي دوله) وعندما يكثر طالبي هذا الجواز نصنع دولتنا الجديدة اللامنتمية لأي نظام فلم تزيدنا الانظمة الا بـعـداً وتعـسـفاً وكـراهـية .
قلمي هو احمرار وجهي خجلاً .... من واقعنا المر الذي أذهب الحياء من عروق البعض !!!!!!!!
قلمي هو ذلك الملتصق دائماً بعقلي .... لا المسيطر عليه يدي !!!!!
قلمي اتساع الصحراء التي تتسع لحبيبات الرمال رغم العواصف التي تنقلها من مكان لمكان !!!
قلمي هو ألمـــي وفرحي الذي يعكس ألم وفرح الآخرين
قلمي هو أنا ... لأنه يعبر عني
أستخدم قلمي لأنني أستخدم عقلي ... وألجأ إليه دائماً لأنني أفكر
أزوده بمداد الصدق والموضوعية ...
ولكن سؤالك عن المحبرة التي أحب أن ينهل منها .... فهي محبرة الحياة التي علمتنا أشياء كثيرة
يا ''ناصرا''قد غلا في القلب موقعه=''عبدالمجيد الحريريْ''معدن الكرمحسن بن عزيز بوشو
يا ابن الأكارم من آل الذين بهـمْ=في الأرض أمتنا تسمو إلى القمـم
حييت شهما''مزكّى النفس''من درن=ودامت ''الشام''مهد العز والشمـم
أخي العزيز عامر
لاتفتأ تطرح موضوعات للتأمل والتفكير ، تشدنا إليها شداً ، وتدفعنا إليها دفعاً ، فتتسلل إلى الرءوس لتعرف مايدور فيها وإلى العقول لتتبين مايوقفها أو مايبطئها أو مايسرعها كأي ميكانيكي بارع يطل على الآلة ليتعرف على آلية حركتها ..وهانحن امام سؤال جديد من الأسئلة الكواشف ، وهاهي مرة أخرى إجاباتي وباختصار وتحديد ، حتى لاتتوه المعاني وسط العبارات الفضفاضة :
القلم هو الصديق الشريف.. هذا هو تعريفي له بإختصار
أما لماذا هو الصديق فلأن صديقك هو من صدقك لا من صدّقك
ولأن القلم هو حامل الكلمة ..فلابد ان يكون شريفاً لتكون كلمته شريفة
استخدم قلمي في الدفاع عن الحق ، في رد الظلم والدفاع عن المقهورين والمهمشين والذين لايحسنون التعبير عن ذواتهم
الصديق الشريف ..يمنحك الكلمة الشريفة ، والكلمة الشريفة لاتتبدل ولاتتغير ولاتتجزأ ..لأنها المبدأ، والمبدأ لايتبدل ولايتغير ولايتجزأ
منذ وعيت على أن قلمي هو صديقي الشريف.. حرصت على ان تكون صداقتنا خالصة لاتلوثها حاجة ولايستذلها عوز لتبقى كلمته صادقة ونصيحته مخلصة
لاأبيعه بمال الدنيا ولاأؤجره ولاأكممه..هناك كتاّب كبار ..تلمع اسماؤهم في السماوات العلا ..لكنهم مع الأسف باعوا أقلامهم بعرض من الدنيا
لديهم كل أنواع الأقلام ..وكل صنوف الأحبار ، وراحوا يروجون لأفكار مشبوهة ..بدعوى ان لكل مقام مقال ..ولكل حال لبوسها ..وهي قولة حق يراد بها باطل.
المدارس الفكرية كثيرة والمناهج متعددة ..وكل اتجاه له ماله ..وعليه ماعليه
فالحرص دائماً على ان يتبع قلمي المثل العليا في الحق والخير والجمال..والحق أحق أن يتبع دون زيادة أو نقصان .
وكلمة الحق تقع في نقطة دقيقة ..ربما لاتكاد ترى ..لأنها تكون وسطاً بين باطلين ..ومن هنا قيل
إيه أيها الحق ..ماأبقيت لي صاحباً.
تحياتي.
د. محمد فؤاد منصور
لولا الألم ..ماكان القلم..
من مداد قلمي خرج إبداع مولود من رحم المعاناة
(هذه أول مشاركة لي ) و أتشرف بوجودي بينكم
استاذي الكريم عامر العظم
سؤال رائع وواسع المعنى والنطاق فالقلم والحبر والمحبرة رموز تهدف معاني سامية عند الطّيبين ومعاني سافلة عند الخبثاء والمنافقين. وسوف أبين هنا عن الصور التي يحملها قلمي:
قلمي يعبر عن عقلي ومنطقي وفكري ورأي وعن إحساسي وشعوري للقضايا والحوداث والأمور ومشاكل ومعاناة الأشخاص والشعوب، فما يكتبه فلمي يمثل شخصيتي ومبدأي وعقيدتي وإيماني وفطرتي وعلمي وأدبي...
وقلمي قد يجعل الأصدقاء والناس جميعاً أن يكونوا صديقاً لي وقد يجعلهم أن يكونوا أعداء لي.
وقلمي قد يجعل لي أن أرسم وأخطط طريقاً مبرمجاً أسير على منهج رسمتها في حياتي عن طرق الكتابات..
وقلمي يعبر عن ألمي وحزني وفرحي وسروري عند النجاح أو الفشل في الحياة.
وقلمي هو أخلاقي وأدبي وسلوكي يمثلني عند امتي وشعبي ومديني ومحلتي..
وبإختصار يمثلني كما أنا.
وسؤالكم عن المحبرة فهي وعاء العقل والفطنة والفطرة والتّفكر والتجربة...
والحبر مادة وتمثل المادة العلم والمعرفة والفنون والأخلاق والأدب... وتوضع إلى وعاء العقل وتمتليء المحبرة بعلوم وتجارب الحياة فتوسع أفقنا وإدراكنا وتزيد علمنا وآدابنا...
لذا يجب علينا أن لانستغني عن الثلاثة أبداً، فإذا إستغنينا عن أحدهما فينقصنا الشيء الكثير وإذا نقص عنا الشيء الكثير نخطأ بالشيء الكثير وإذا خطأنا بالشيء الكثير فقدنا أنفسنا وأرضنا وإيماننا وثرواتنا ووو.
(إنّ الذين فرّقوا دينهم وكانوا شيعاً لستَ منهم في شيء إنما أمرهم الى الله ثم ينبؤهم بما كانوا يفعلون) صدق الله العظيم.
عندما احتل الجيش الأنجلوأمريكي العراق، حركتني الأمة بسكونها، فبدأت أكتب نصرة للعراق، وتحرُّقا على ما آلت إليه أوضاع الأمة من ذل وهوان، ومحاولة لتحريض الأمة على التصدي للهجمة الصهيوصليبية على الأمة. كنت أكتفي بإرسال مقالاتي إلى قائمة بريدية تضم آلاف الأشخاص في فلسطين وخارجها، فنصحني زملاء لي بنشر مقالاتي في الصحف المطبوعة والإلكترونية، فبدأت أنشر في البيادر السياسي وصحيفة الحقائق وعرب تايمز والتجديد العربي والركن الأخضر وصحيفة فلسطين وغيرها... ثم بدأت أنشر مقالاتي عبر المنتديات غير أنني توقفت عن ذلك إلا في واتا.
الهدف من الكتابة هو التصدي للهجمة الصهيوصليبية على الأمة الإسلامية، شعورا منا بالمسؤولية الفردية تجاه الأمة، ثم ركزت بعد ذلك مقالاتي للدفاع عن المقاومة الفلسطينية، ولا سيما الدفاع عن حركة المقاومة الإسلامية حماس، التي اجتمع عليها كل الأعداء والمنافقين ورموها عن قوس واحد، ولا أزل أكتب مدافعا عن الأمة وسأبقى كذلك إلى أن تجثوا الولايات المتحدة الأمريكية على ركبتيها أمام الشعوب العربية والإٍسلامية ويفشل المشروع الصهيوني إن شاء الله.
.
.
إنما الأعمال بالنيات
قلم يعنى قولة حق تدحض باطلا، أو تجلب نفعا، فى توقيت مطلوب، بكمّ معقول، وكيفٍ موزون.
سيد يوسف
يكفي القلم شرفا ان رب العزة قد اشار اليه في مواضع عدة من كتابه الكريم , وهو مرتبط بالعلم وهو مرتبط بما نسطر اي بما ننقل من عالم الفكر الى عالم الواقع خيرا كان او شرا , بناء او هدما , نورا او عتمة , الخ , لذا ليس المقصود هو الريشة التي نكتب بها , بل اللسان والفكر , والقلم شاهد على الانسان في حياته وبعد مماته اما له او عليه , لذا فعلينا الحذر من شهادة القلم وعلينا ان نجل القلم فلا نستخدمه في العبث او الهدم او الفرقة او الفتن وهو موضوع يطول الحديث فيه الى ما لا نهاية فهو المعبر عن الكلمات , وهو المعبر عن الحضارات , وهو الرافع الخافض , حيث يرفع حامله الى سماوات المجد , او يهوي به الى قيعان الخزي , فتاملوا - اصلحني الله واياكم - اقلامكم قبل ان تسطروا بها مايعن لكم من افكار
واخيرا ارحب بعودة اخينا الكريم الذي غاب عنا فترة من الزمن حيث افتقدنا مداخلاته الذكية البناءة المثقفة واعني به الاستاذ نظام الدين ابراهيم اوغلو فاهلا به بين اخوانه ومحبيه ودمتم سالمين لاقلامكم
قلم لا يسمن ولا يغني من جوع
استخدمه كنوع من البكاء
يليق به الصمت فلم تعد الاقلام ذات جدوى
محبرة الامس التي نضبت عندما توقف التاريخ عن امجادنا
تحياتي لصاحب الموضوع
تتنافس احداث الرعب كوابيسا
من يسرق من عيني نومي
لم تبق ِ املا في قلبي
وامواج اليأس تلاطمني
فانس ِ كيف كان أمسي
ودعيني أحاول أغمض عيني
القلم هو صوت الضمير, ولسان الفؤاد ,وابجدية الاخلاق التي تربى ونشأ عليها المرء,وهو عندي تطبيق لقول الله عز وجل (ما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد).
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
الأستاذ عامر العظيم
القلم هو الحُلم القادم لنصرة الحق و الحقيقة ، لأن بنادق العرب بلا رصاص، فلنتسلح بالقلم البنّاء المثابر لنرسم الحُلم العربي الجميل.
القلم هو ذاتي و روحي أنقش به ما يختلجل في صدري ، أرسم به حروفي لأثبت الحقيقة و هو يرسمني في الحُلم.
القلم هو الروح الهاربة من الواقعية الهزيلة للواقعية الأصيلة ، ندون به ألالامنا و مشاعرنا .
القلم يا سيدي هو ذاتي الصاعدة نحو الحُلم
سعيد أبو غزة
غزة الحُلم الهارب نحو الضباب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ان تعريفي الشخصي للقلم الذي احمله ورد في هذا النص وقد اقتبسته من مشاركة لي ادرجت في الرابط التالي
http://www.arabswata.org/forums/showthread.php?p=197218
[fot1]اقلامنا
هي اسماؤنا 00 بصمة انتماؤنا 00 نزيف حروفنا 00 عزف اوتارنا 00 ريشة احلامنا 00 صرخة ضمائرنا 00 لسان عقلنا 00 بوّابة عبورنا 00 فضاء حضورنا 00 قناديل معبدنا 00 خارطة دمائنا 00 لغة دهشتنا 00 هي صوت المسافات
وجواز سفرنا[/fot1]
اغتنم ركعتين زلفى الى الله
اذا كنت فارغا مستريحا
واذا هممت بالنطق بالباطل
فاجعل مكانه تسبيحا
فاغتنام السكوت افضل من
خوض وان كنت بالكلام فصيحا
(عبد الله بن المبارك)
و ا ت ا
وجود ارقى تواصل انقى
ما تعريفك للقلم الذي تحمل؟!
القلم وسيلة للكتابة و الكتابة إحدى طرق التواصل بين الناس.
لماذا تستخدم قلمك، أو تلجأ إليه، أو تحمله؟
أستخدم قلمي لأنقل به ما يجيش في صدري أو يدور في عقلي و قلبي من مشاعر و أفكار إلى الآخرين. ألجأ إليه عندما لا أجد شريكا يشاطرني الحوار مباشرة فأدوِّن أفكاري خشية أن تفوتني لحظة الإبداع فأضيغها لأنني على ثقة أن الفكر حصيلة تراكم المعلومات التي تنتظر لحظة النضوج لتدفع المرء إلى التدوين و كثيرا ما يخاول المرء التدوين ثم يتوقف عنه لأنه يشعر أن الأفكار لم تنضج بعد و يؤجل تدوينها إلى وقت آخر.
أي مداد يليق بقلمك؟ومن أية محبرة فكرية تحب أن تنهل؟
لا أحب أن أستعمل أي مداد آخر غير المداد الخاص بي’ و حتى إذا أعجبتني أفكار الآخرين فإنني عندما أدونها تصطبغ تلقائيا بلون مدادي الخاص فأنا لا أدون إلا ما أتمثله من المدركات العقلية أو النقلية و إلا أكون مجرد آلة ناسخة لا يهمها أي حبر تستعمل..
سؤال عميق و دقيق و مفتوح على كل الأجوبة..
شكرا على الوخز المستمر في اذهاننا...
القلم..
هو العقل /الفكر
التعبير/الإبداع
الحفر/التنقيب
التاريخ/التوثيق
.......
الحبر..
المادة
الدم
النزيف
الصدق
....
المحبرة..
الامة
و دام من يكتب بأصابعه كاملة دون أنصاف.
المحتد
كن صادقا فالدنياسراب
1) القلم الذي احمل هو وسيلتي لاخراج ما بداخلي من تراكمات السنين. قلم بالوان الطيف ،فأس تحفر في اركيولوجيا معرفتي لتنقلها الى خارج الذات حيث تلتقي مع الاخر ليحكم عليها ويصنفها .
2) استخدم قلمي حين تدعو الضرورة اليه سواء ما تعلق بالانتاج او التوثيق او النقد...اللجوء الى القلم هوحالة لا يمكن تفسيرها...هو شبيه بلجوء الطفل الى احضان امه ،او لجوء المظلوم الى ربه.
3) مدادي المفضل هو مداد نقي صافي ،اساسه المعرفة الحقة التي تجعل البرهان مصدرها والمنهج طريقتها في التفكير.محبرتي تأخذ من اللسان اشكاله والوانه فتجعل اللغة مرأة الفكر ووعاءه الذي لا مفر منه.
ما تعريفك للقلم ؟
ليس من باب الصدف أن نجد الله سبحانه وتعالى يقسم بالقلم "ن والقلم وما يسطرون "
القلم في تعريفي : هو ذاك السيف الذي خفت بريقه في عالمنا العربي ، وصار يبحث عن من يحد شفرته في بلدان المهجر ،
في كل مرة يريد أن يكتب عن ظلم الأسياد وقهر الشعوب ينكسر ، في كل مرة يريد ان يقول لا للإستبداد يرمى به في ظلمات السجون ،
في كل مرة يقول نعم للحرية يغرمونه مبالغ خيالية ويقولون له سدد كما يحلو لك ،
ذاك هو قلمنا الباحث عن مداد ....
أما في هذه الدنيا كريم تزول به عن القلب الهموم
المفضلات