.
.
إنما الأعمال بالنيات
بارك الله فيك أخي الغالي ونفع بك...
دورة ممتعة للغاية وبها خلاصة الخلاصة من معايير الكتابة السياسية ولكني أجد تحديا كبيرا لكتابة المقالة السياسية من أهمها الجهة التي تتبنى المقال!! وأعني الصحف التي ستسمح بالمقال الحر!! فلكل صحيفة توجهاتها ونادرا ماتجد الصحيفة الحرة تماما .
هل لي ببعض الأسماء التي تعنى بالمقال السياسي الحر وتلتزم بمبدأ الحرية الصحفية؟
وفقكم الله وبارك فيكم.
هناك تحد آخر بل يعد تهديدا للكلمة الحرة ألا وهو ... كيف نأمن على مقالاتنا وعلى أنفسنا إن كتبنا مقالا سياسيا؟
وفقك الله وبارك فيك...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أستاذي الفاضل د.محمد إسحاق الريفي
وجدت صعوبة في كتابة المقال السياسي يبدو أن الأدب لايرغب بشريك
أريد أن أخبرك بأني أحبك في الله.حفظك الله ورعاك
الأخت الكريمة الأستاذة لبنى المازوني،
أشكرك على مرورك الطيب واهتمامك بموضوع كتابة المقال السياسي، وأحب أن أخبرك أن الكتابة الأدبية لها سمت مختلف عن الكتابة السياسية، وهناك على ما يبدو مفاصلة واضحة بين الأدباء والسياسيين
أحبك الله وجزاك خيرا.
.
.
إنما الأعمال بالنيات
استاذي العزيز
كم اعجبنتني هذه الدورة وكم استفدت منها استفادة التائه في بحر لجي يغشاه موج من فوقه موج امواج متلاطمة من هنا وهناك ولا يكاد يبين
ونبحث عن اهل الخبرة والاختصاص ولكن الله قيدكم وسخركم لهذا الخير
نسأل الله ان يتقبل منكم هذا المجهود ونرجو المزيد ان شاء الله تعالي
احمد الرملي
حياك الله أخي الكريم الأستاذ احمد الرملي... وإن شاء الله نتوقع قريبا منك الكتابة وإتحافنا بمقالاتك الرائعة
تحياتي واحترامي
.
.
إنما الأعمال بالنيات
المفضلات