يشهد الله ا،ي أطرح هذا الأمر وكلي حزنا على فصيل من النساء الروافض اللاتي كان المفروض فيهن بما نلن من معرفة أن يثرن على واقع مرير وضعهن فيه تجار البشر ( المراجع الضالة)
ولكن للأسف
لا نجد إلا التي تستميت في الدفاع على وضع يضعها في مرتبة أسوأ من الحيوان
يقول ابن المطهر الحلي:
وفي أجزاء مسح الوجه بكف واحد إشكال . ولو قلنا أن مس الفرج حدث لو ضرب يده على فرج امرأة عليه تراب ، صح التيمم ، لأن أول الأركان المسح لا النفل. كتاب : نهاية الإحكام - العلامة الحلي ج 1 ص 208
وقد علق أحد الإخوة خلال نقاش عن تحجر المرأة الرافضية بالقول:
نظرا للظروف التي يمر بها العراق من نقص في الكهرباء وندرة في الماء فإن المصلين محتاجون إلى الإستعاضة عن الوضوء بالتيمم
تخيلوا على كل باب امرأة
أعوذ بالله من غضب الله
ضاقت الأرض بمراجع الخمس فلم يجدوا وسيلة للتيمم
متى نرى نسوة يثرن على اوضاع التبعية كما فعل الجنابي والخزاعي وغيرهم حفظهم الله
هل هانت بكن أنفسكن إلى هذه الدرجة ؟
المفضلات