لقد هذا التكريم لي و للزملاء وساماً كبيراً و تقديراً لمجهودات ضئيلة بذلناها منذ فترة انتسابنا الوجيزة لهذا الصرح الكبير و لكن أقسم أنكم فعلتم ما لم تفعله ملتقيات ثقافية أخرى سخرنا فيها أقلامنا و وقتنا سنوات طوال
لقد زادني هذا التكريم و أنا أرى اسمي و صورتي بجوار عمالقة الأدب و الترجمة شرفاً و أعطاني دفعة كبيرة لمواصلة المسيرة مع واتا الحبيبة
فالشكر الجزيل للقائمين على هذا الصرح أخي عامر العظم و السيدة راوية سامي و جميع إدارة واتا الموقرة لما بذلوه و يبذلونه من مجهودات جبارة
و بارك الله في الجميع و لهم
د. جمال مرسي