نحن فكر وروح وإصرار وبختُ!
واتا..اللغة المضادة!
لا نقبل ولا نعرف إلا الانتصار!
فتباً للحصار
وتباً للصغار!
واتا صاحبة القرار......!!
نحن فكر وروح وإصرار وبختُ!
واتا..اللغة المضادة!
لا نقبل ولا نعرف إلا الانتصار!
فتباً للحصار
وتباً للصغار!
واتا صاحبة القرار......!!
رئيس جهاز مكافحة التنبلة
لدينا قوة هائلة لا يتصورها إنسان ونريد أن نستخدمها في البناء فقط، فلا يستفزنا أحد!
نقاتل معا، لنعيش معا، ونموت معا!
أخي العزيز وشاعرنا الكبير الدكتور هلال الفارع،
بوركت يا سيد الكلمة أيها الحر الأبي الوفي، فلقد جابت كلماتك الدرر الفضاء ووصلت إلى قلوب الأحرار والشرفاء والأوفياء من أبناء أمتنا، لتدعوهم إلى نصرة شعبنا الفلسطيني المذبوح. أما المتخاذلون والصامتون والساكنون من أبناء جلدتنا، فقد نزلت عليهم كلماتك المعبرة كالسياط تلهب أجسادهم الملتصقة بالدقعاء، لتزيل تبلدهم وتشعرهم بالعار والخزي الذي كفَّن أجسادهم المحنطة!
ها هي الجماهير الحرة والابية من أبناء أمتنا تستجيب لك أيها الشاعر الحر الأبي الوفي، وها هي النار التي بقيت طويلا مشتعلة تحت الرماد تتأجج من جديد وتستعر جذوتها لتحرق أعداء شعبنا الفلسطيني وأعداء كل الشعوب العربية والإسلامية، بل أيضا أعداء الإنسانية، وإن غدا لناظره قريب!
تحياتي ومودتي وتقديري
.
.
إنما الأعمال بالنيات
الأخ هلال الفارع المحترم
وقفت طويلا امام روعة ماقرأته هنا
أمام مالمسته من صدق وألم وعتب ومشاعر فياضة
"ما عُدْتُ أَطلُبُ خُبْزَكُمْ.. فالجُوعُ رَاوَدَنِي، ومُتُّ" ... لاتسعفني الكلمات في وصف مدى إبداعك
لاتحزن صديقي ( اذا سمحت لي بأن اناديك صديقي )
لأن غزة ستبقى رغم كل الدمار والحصار وقلة الأخيار أرض الصبر والبطولة والثوار
ستبقى رغم أنف الجميع أرض الأحرار
تحياتي السحرية
صابرين طويش
ملاحظة سحرية: تم الاختصار لضيق الوقت على أمل أن خير الكلام ماقل ودل
أنا عندي حنين وصرت أعرف لمين
لك الله يا غزة الصامدة،وقد سخر لك الله جندًا من عندهvg: :
وماذا اقول بعد
قرأت القصيده مرة تلو الأخرى
فانطلقت مشاعري المكبوتة
واختفت كلماتي أمام هذه الكلمات الرائعة
لا فض فوك
لك إعجابي وتقديري
_____________________
فنحن نموت نموت نموت
ولكننا لا نموت ... نظل
غرائب من معجزات القدر
رائع أيها الحر رائع يا ملك الحرف وإمبراطور الكلمة.
تقديري
يا قلب صبرا إذا فجرت أحزانـي...لا الصبر يجدي ولا السلوان أنساني
من يوم فقدبثيــنة ألجمال خبا...للموت أرجو وقد جهزت أكفاني
أحمدألـــعزام
sasasa47@hotmail.com
أغرقتنا في بحر شعرك سيدي الهلال ..
أما أنت يا غزة فلك الله.. لك الله ..
ولك القمة سيدي وكل المحبة
الأستاذ هلال الفارع الموقر
السلام عليكم و رحمة الله وبركاتــــــــــــــه
"من رأى منكم منكراً فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه وفإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان"
اللهم فرِّج همَّ أهلنا في غزة .
تفضلوا بقبول فائق الإحترام و التقدير.
مع تحيات نضال سيف الدين خالد
نضال سيف الدين خالد
مترجــم و مســـــتشار
أحرفٌ كالجمر رواجمٌ علي رؤوس الخوالف
وأناتُ قهرٍ.. من بين سطورٍ أرهقها وجعٌ دفين
عل فيها بردا وسلاما علي قلوبٍ محترقةٍ مكبلةٍ بسلاسل طواغيتٍ سلبونا كل شئٍ.. حتي كرامة الدفاع
تحياتي أخي الكريم
ـــــــــــــــــــــــــ
أيتها البادئة بالفضل،
والمسافرة حروفها في خلايا الوطن، وفي ثنايا العزّة.
الأخت رهف عبد الحميد:
الوطن العربي الكبير مليء بالنخوة، والكرامة،
المشكلة فقط في التوقيت!
سيأتي اليوم الذي يجرف فيه الغضب كل هذه المطبّات الصناعية.
لك تحيتي.
ــــــــــــــــــــــ
بهذه الكلمات النظيفة،
وبهذا المولود الذي يفتح قريحة الشعر من جديد،
أنت تفتحين يا أستاذة مقبولة الباب واسعًا أمام كل إبداع.
شكرًا لك على هذه الكلمات الوارفة،
وأحيي فيك هذه الوطنية الجارفة،
وأطمئنك أن يوم فلسطين آت لا ريب فيه،
مثلما كان ألم فلسطين واقع لا غبار عليه!!
لك تحيتي واحترامي.
ــــــــــــــــــــ
أخي صاحب القلم الجميل،
وصاحب القلب السليم أحمد الحاج محمود الحياري.
تحية أخوية صادقة.
دامت مودتك أيها الديب الشريف،
لقد أسعدتني بهذه العبارات الكريمة،
وحمّلتني فضلاً آمل أن أكون عند حدّ الوفاء به.
أرجو أن تتقبل تحياتي واعتزازي.
ــــــــــــــــــــــــــ
الأستاذة العزيزة منى الحاج.
تحية طيبة.
لقد وقفت على كلماتك، وحاولت الخروج منها،
لكنها تبقى تشدّني، وتدعوني إلى قراءة ما فيها من وفاء للأهل،
ومن انتماء للأوطان.
لست من سعد بهذه الكلمات فقط،
فقد سعدت بها غزة،
وسعد بها كل القارئين،
الذين يبحثون عن متنفّس مهما كان صغيرًا،
ليطفئوا بعضًا من غضبهم.
شكرًا لك، وألف تحية.
ــــــــــــــــــ
أخي الحبيب عبد الرحمان الخرشي.
التحية لك يا أخي، وبورك قلمك.
لقد تعوّدنا أن نقرأ مداخلات،
وأن نجيب على مشاركات،
لكنك تنقلنا إلى عالم آحر من اللغة، هو عالم الكلمة التي تنتمي،
والحرف الذي يعني، وهذا لعمري فارق كبير في عالم التعبير.
ويتوالى فضلك يا اخي عبد الرحمن،
فأقف على درر كلامك، وعلى موسيقا تعابيرك،
وأعود إليها، لأجد فيها أكثر من لغة؛
لغة الحروف هذه التي نعرف،
ولغة الموسيقا هذه التي نحس،
ولغة ثالثة، لم تخطر على بال أحد من قبل،
إنها لغة المقاربة في التعبير والنقد والإبداع..
ما كتبتَه انت هنا ليس تعليقًا على قصيدة،
ولا مشاركة في تعابير،
إنه يا أخي توجيه للعين إلى مظانّ القراءة الأخرى للحروف..
فضلك كبير،
ومودتك حميمة،
فاقبل مني اعتزازي بك.
عش رجلا .. ومت بطلا
توهب لك الحيــــــــاة
؛؛
والله إنني لأرى نور الحياة ينبثق من ظلام غزة
ويعبق عطرها من صبرها وصمودها
ونحن الميتون وليس أنتم !!
ونحلم أن نعبرعلى تلك الأجساد الميته والمتعفنة
منذ زمن .. إلى ميلاد جديد
لحياة عزيزة وكريمة ترسمون خطوطها
وتضعون بنيانها الصلب .. بجهادكم ودمائكم
الطاهرة الزكية
صبرا أخي فلابد للقيد أن ينكسر..
ولابد لليل أن ينجلي
أهنئك وأخجل من عجزي ..
أهنئك..
ليس لأنك أمير الشعراء وحسب
ولكـــن ..
أيضا.. لأنك تنتمي إلى روض الشرفاء ،،،
أسأل الله العلي القدير رب العرش العظيم
أن يفرج كربة إخواننا في غزة ..
وأن يكون لهم خير معين ونصير
رغم الغياب ورغم طيك صفحتي
وبرغم إدماني موارد دمعتي
أهديتني الذكرى نسائم من شذى
تأبى الرحيل وتستقر بمهجتي
والبينُ إن أسدى الظلامَ غيومه
ستبددُ الأنواءَ شمسُ محبتي
ومع ذاك أخي هلال
المقاومة مداومة على حد مشارطها ،
والدم لن يتوقف عن الجريان في
رمال غزة ،ولو الجوع ،ولو الحصار ،
حتى يأتي النصر ..
عودتنا أخي على الجمال والحب والرقة
أحييك
كل المنابر الثقافية ملك لي
ولاشأن لي بتنازع أصحابها
المفضلات