ولماذا تقولون الامام الشهيد حسن البنا ورغم علمي انك مش من الاخوان
لماذا لا تسال هذا السؤال للإخوان؟ ثم لماذا تسألني هذا السؤال رغم قولك إنني لست من الإخوان؟
وعلى أي حال يشرفني أن أصبح يوماً من الإخوان... غير أنني لا أقول الشهيد حسن البنا ولكن أقول الإمام الراحل حسن البنا يرحمه الله، نحسبه كذلك ولا نزكي على الله أحداً. ولا أقول الشهيد سيد قطب، ولكن أقول أحسبه على خير ولا أزكي على الله أحداً.
سهم ناحية الشيعة وسهم طايش تاني ناحية البعث المهم كرسي في الكلوب يا جدع
يا ولد عيب عليك من انت حتى تناقش فكر البعث او الشيعة ثم لي سؤال كلمة البعث ذكر ام انثى
حسن يا بعثي: إنني اعتقد أنها "خنثى"
هل أعجبك ردي يا سيد هريدي؟
وهل تعرف اللغة حقا؟ ولماذا سألت عن إعراب الكلمة؟ هل وجدتها خطأ أم أوهمك احد بهذا؟ وعلى أي حال، إن كنت تبحث لي عن خطأ في اللغة فدعني ارشدك إليه ولا ترهق نفسك فتزداد رهقاً.
إنه من الواضح انك أنت الذي لا تستعمل اسما حقيقيا، فما أنت إلا واحد من هؤلاء الذين خافوا أن يسبوني بمثل ما فعلت فتوقفهم إدارة واتا فدخل من جهاز آخر مختلف الآي بي ليسب كما يشاء، وأنت لم تدخل إلا من ستة أيام وهو ما يؤكد قولي. أما ما تتقوله علىّ فإنني اعدها دليلا لنفسي قبل الناس على أن ما اقوله صحيحا. فأنت بعد لا تعرفني وتعترف انك لا تعرفني ثم تختلق حوارا بيني وبينك تبدوا فيه كما لو كنت تعرفني تمام المعرفة. وهذا دليل للناس على حقيقتك التي لا ارغب في ذكرها احتراما لواتا وللكثير من الذين يتابعون ما يحدث وحفاظا على الحياء العام.
وليست هناك من امكانية لدينا في درء الشبهات عن صدام لمجرد أنه عربي وكان يحارب الفارسيين،
اعرب الفارسيين الاول كده
الفارسيين: مفعول به منصوب بالياء
هل لديكم اعتراض؟
أما بشأن من يكتبون لي فهم:
1- قلم لا يبيع نفسه للهوى
2- علم من الله وهداية لا فضل لي فيهما إلا أنني وجهت وجهي للذي فطرني فهداني اليه صراطا مستقيما
3- أدب أدبنيه رجل علم ومعلم لا أملك له غير الدعاء وأن يرحمه الله ويرحم أمي كما ربياني صغيرا
4- لغة شرفها الله بالقرآن وشرف أهلها بأن تلقى سيدهم آخر رسالة من الله إلى البشرية ليهلك من هلك عن بينة ويحيا من حي عن بينة.
5- فكر اعتنقته لا عن مبتدع ولا عن هوى من نفسي، ولكنه صراط الله الذي يذل من على سواه ويخزى.
ثم إنني قي مداخلتي التالية، أعيد بعض ما كتبته لعلك تقف على باب نفسك وتطرقها ثم تدخل إلى مكنون ذاتك وتسأل سؤالا واحداً.. هل هذا هو أنا؟ كيف ولماذا؟ وإنها لتذكرة لمن يخشى.
المفضلات