يا قلبُ أبلغها
بأنـّي عاشقٌ
يهوى الطـّيور وشدوها
لكنني لنْ أنتظرْ
هذا ندائي للهوى
إما اللقاء بمهجتي
وسماع صوتِ هديلها
أو أنـّه قدرُ الفراقِ
مؤكدٌ ووداعها
وآه ما اصعب الفراق,,قالتها وغابت هي غابت من امام عينيك أيها الشاعر لكن هل تغيب في داخلك أم انها تقترب يوم بعد يوم؟
تقديري لك ولهذا البحر الفائض بالأحاسيس.
يا قلب صبرا إذا فجرت أحزانـي...لا الصبر يجدي ولا السلوان أنساني
من يوم فقدبثيــنة ألجمال خبا...للموت أرجو وقد جهزت أكفاني
أحمدألـــعزام
sasasa47@hotmail.com
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اضف ابداع الى ساحة الادب العامرة التىى كلما كتب ازدات نورا وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
سيدي الكريم ...
م . رفعت زيتون
نعم لقد قراتها ....
و بكياني احسست اني قد عشتها
و في يوم من الايام في دفتري سجلتها
و بقطرات دمي وقعتها
حتى ياتي يوم ربما اجدها
الى هذه اللحظة اعدت لي يا سيدي عزفها
فلربما في غياهيب القدر كان لنا احساس لحنها
سيدي الكريم عزف رائع و حرف متألق و همس حاني
تقبل مروري
النصر أو الشهادة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سيدي الفاضل لا تنتظر .
ان الانتظار حالة عبودية فلا تنتظر قل لها :
] أنت مرآة عيوني
أرى فيك الحاضر والماضي
أن تعود لنكمل حديثا لم ينتهي بعد
أو نخترع نهاية أجمل للغدر
أو نسرق بعضا من اللحظات
قبل أن يجتاحنا الغضب
أو نستسلم للقدر
الزمن
لم يعطنا آن ذاك فرصة للرد
هل سيمنحنا هذه المرة حق
القبول أو الرفض ؟
أو أن نودع خريف النهاية
أو أن نحفل بالبداية
رفيقي هل أعود لأجلس في ذات المكان وأنتظر
لقد مل مني خشب المقاعد
وعافت سؤالي اللحظة
ترى متى ؟
تنقشع الغيوم لنرى
هل تخبئ لنا حدثا أكبر
أم حلما أكبر
أم أن الأقدار رسمت لنا مجدا أعظم [/RIGHT[/align]].
قالتْ أحبكَ
بالإشارة ليتني
منْ بينِ هاتيكَ الشّفاهِ سمعتها
حتـّى متى
هذا التخوّفُ
منْ لقاءِ قصائدي
حتـّى متى تخشى الدخولَ
إلى قصور ٍ بالمنى
أنشأتها من أجلها
لأنك الشاعر حكم عليك بأن تنتظر إشراق المتى، ولأنك ما سمعتها غداة النطق، عليك أن تحتمل صمتها، ولأن هذه القصيدة من رائع ما قرأت ، أقدّم لك امتناني أستاذ رفعت.
تحياتي
التعديل الأخير تم بواسطة أماني العاقل ; 19/12/2008 الساعة 03:10 PM سبب آخر: خطأ مطبعي
"إننا ندخل المعارض، ونستمع إلى الكونشرتات، ونشاهد التمثيليات، فلا نجد إلا الإسكافي المجيد، والغبي الصخّاب، وأضرابهما من الذين يبتهجون إذ ينتجون شيئاً ما للسوقه".
((شبينجلر))..
تحياتي استاذي الكريم
لست اجمل من كلماتك
لا يقتلني الحب كما يقتلني إنتحار الضمير على عتبات الرجاء
ايناس عمر ابراهيم القاسم
"ام الزينات"
"حيفا"
"فلسطين"
المفضلات