إبراهيم العريس و"زعيق" الجمعية في الدفاع عن غزة!
وصف إبراهيم العريس، الكاتب في جريدة الحياة المشترك في شبكة واتا رسائل واتا للنهوض بأنه "زعيق" نمارسه..
جرحني كلامه خاصة أنني كنت أقرا له منذ فترة طويلة وأنا أعمل ليل نهار لسبع سنوات متطوعا ورددت عليه بما يلي بدون توقيع (لكنه سيعلم الآن أنني من رد عليه!):
كنت احترمك واقرأ لك لكنني احتقرك الآن!
• جلست أفكر ثم قلت أطرح الأمر على عقلاء وكبار واتا لعلنا نراجع أنفسنا إن كنا نمارس زعيقا...
• من حقي طبعا أن اسأل العريس ماذا قدم لغزة وللدفاع عنها..
1. هل كان ردي معقولا عليه؟!
2. هل نمارس زعيقا فعلا؟!
3. ماذا تعرف عن إبراهيم العريس؟
4. هل اطلع العريس على إنجازات الجمعية أم أنه كتب بغباء، علما أنه يعرفها ويتابعها؟!
5. هل يعرف العريس أعضاء واتا ومن يتابعها؟
6. هل يعرف العريس إن كنا جمعية مؤثرة أم لا؟
7. ماذا قدم العريس لغزة في هذه اللحظات؟
8. كيف يقبل العريس أن يخاطب جمعية دولية مرموقة بهذه المفردات؟
9. ما دور الكاتب أو الصحفي أو الإعلامي أو المثقف؟ هل هو موظف أجير أم مفمفم أم باحث أم محلل أم واصف للأحداث؟
نسخة للأستاذ العريس ولكل الكتاب والصحفيين والإعلاميين العرب حتى لا نوصف أننا غير ديموقراطيين..
أرجو عدم مشاركة من لا صورة له أو غير معروف لي في النقاش.. وعدم الشتم أيضا..
المفضلات