بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخ العزيز والأستاذ الناقد عبد الرشيد حاجب
أدعو الله العليّ القدير أن يعينكم ويحيطكم برعايته وحفظه، وأن يسدّد خطاكم. آمين.
ود يمتد.
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخ العزيز والأستاذ الناقد عبد الرشيد حاجب
أدعو الله العليّ القدير أن يعينكم ويحيطكم برعايته وحفظه، وأن يسدّد خطاكم. آمين.
ود يمتد.
مراد حركات
مسؤول الإعلام والاتصال
شاعر وكاتب وسيناريست ومصمم شعارات
http://www.ouleddjellalcity.webs.com
BiTotal – New PC Services
بسم الله الرحمن الرحيم
التوثيق شــــيئ جمــيل ومطلوب لأهميته في هذه الآونة بالذات بل وفي كل الأوقات
خالص تحياتي للنجباء والنشــــطاء أمثال حبيبنا الأستاذ عبدالرشيد حاجب .
حسن عبدالحميد الدراوي
"النشر الالكتروني سيُغيّر بشكل جذري وتدريجي ملامح عالم النشر كما نعرفه اليوم"
ليس هذا رأيًا شخصيًا، بل مقولة تتردّد كثيرا على صفحات الدوريات الثقافية الغربية في شكل نبوءةٍ لاتمت بصلة إلى تداعيات الخيال الأفلاطوني. فالمسألة اليوم على مايبدو لم تعد تتعلّّق بشرعية هذا النشر أوانتشاره أو قدرته على البقاء ؛ هذا الموضوع قد حُسِمَ برأي الكثيرين وتم الانتهاء من مناقشته. بل تتعلّق بمقدار التأثير والتغيير الذي سيحدثه النشر الالكتروني وانتشار استعمال الأنترنيت – في البلدان العربية خاصة- على النص الطباعي التقليدي وعلاقته مع قارئه ( التقليدي أيضا) في هذه الحقبة من تطور البشرية.
إذا أخذنا بالأرقام التي يذكرها الباحث التونسي الأستاذ الحبيب الإمام في كتابه "الاقتصاد الثقافي"، نقرأ أن معدل نشر الكتاب في العالم العربي لم يتجاوز نسبة 0.7 % بحساب النسبة المئوية لحركة نشر الكتاب في العالم في حين تصل نسبة النشر بأوروبا إلى 54% و23% في آسيا حسب آخر تقارير اليونسكو. وضمن متعة استعراض الأرقام الدالة على الحركة الثقافية العربية، نقرأ أنه في مجال توزيع الصحف عبر العالم لم يتجاوز نصيب الدول العربية 1.52%، بينما تتجاوز نسبة توزيع الصحف في أوروبا 24%. طبعًا لاأحد ينكر ارتباط هذه الأرقام بالأوضاع الاقتصادية والاجتماعية في العالم العربي، ولكن تصدمنا هذه الأرقام في حجم تخلفها عن الأرقام العالمية.
أتى ظهور الكومبيوتر في منتصف القرن العشرين، ونتاجاته المتمثلة بالنشر الالكتروني وغيره، ليشكل امتدادًا للثورة الطباعية، وإذا أردنا التركيز على قراءة النتاج الأدبي، فمن الصعب على أي شخص إعطاء أرقام دقيقة عن أعداد القرّاء لقصيدة شعرية عبر الأثير، لكن تواجهنا الصعوبة نفسها في تقدير عدد القراء لنفس القصيدة لو كانت منشورة في إحدى الملاحق الثقافية لإحدى الصحف. ويبقى في خانة المتحمسين للنشر الالكتروني قدرة التأكيد على الأقل أن أي نص عبر الأنترنيت سيكون بالإمكان قراءته في أماكن ومن قرّاء لاتحلم أي مطبوعة بالوصول إليهم.
هذه الحريّة في الإبداع وهذا السحر الخاص المُلازم لفورية وعفوية النقل والتلقي يقذفان بنا ضمن هذا الوسط الجديد في مغامرة من نوع جديد، من الصعب الحكم عليها بشكل نهائي ، لكن بدأنا نرى ملامحها الأولية تتشكل في تحولات كبيرة لامثيل لها في عالم النشر. لاشكّ إذًا أن شبكة الأنترنيت استطاعتْ فرض رؤية جديدة لمفهوم المسافة بأبعادها الفيزيائية والثقافية والاجتماعية، ولم يعد على الكتّاب والمبدعين الانتظار طويلاً على عتبات أبواب الناشرين ومسؤولي الصفحات الثقافية المقيدين بدورهم بتعقيدات المساحة ومتطلّبات السياسات التحريرية.
ألف مبروك .. لقد سعدت بهذا الخبر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فكرة جيدة ومجهود عظيم هذا الذي تبذله يا عبد الرشيد، لكن، أتساءل كيف سيتم اختيار مواضيع الكتب الرقمية، وعلى أية أسس أو مقاييس؟ وكيف سيكون هذا التصنيف؟ ثم هل سيتم استشارة أصحاب النصوص أو المواضيع المنشورة قبل هذه العملية؟
أعرف أنك مشغول جدا بتنفيذ المشروع، دعواتي لك بالتوفيق والنجاح.
تحيتي العطرة
أحييك أستاذ الرشيد على هذا التدقيق
وأشكرك بصوت كل أعضاء واتا على هذه الأمانة
دمتم زخراً لعالم واتا المضئ
كلما أرقني الحنين , , ,
همست : لك الله ياقلبي
[frame="7 80"]موقعي :
[/frame]
[mark=#990066]تُرى هل تبدو الأشياء على ما هي عليه؟[/mark]
رحم الله جدي ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ،
ما زلت أشعر بالأمان
حين كنت بين يديه ، ، ،
أعبث بلحيته
المفضلات