أستاذنا عبد الرؤوف عدوان
تحياتى لك ...حقيقة فكرت فى العنوان اكثر من مرة
حاولت بسذاجة ان اوضح مدى حبى لبنتى فكان الحب الأكبر من أمى
هذا الحوار حقيقيا كتبتة كما هو ...فعلا بالعنوان شئ من التضاد
أشكر لك طيب مرورك