لا أحسب تكريم الروائية والقاصة السورية المميزة إبتسام إبراهيم تريسي ، سوى تكريما للفنون السردية
حين تلتزم بقضايا الأمة وهموم المواطن العربي بما في ذلك الهم الفلسطيني التي تخصه الروائية القديرة
بعناية خاصة.
فهنيئا لك سيدتي بهذا التكريم من الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب التي تحتضن الكثير من
المعجبين بما تكتبين وإن كان الأمر لحد الآن مقتصرا على ما وضعت بين أيديهم من روائع قصصك.
ونغتنم هذه الفرصة لندعوك سيدتي الأديبة الفاضلة على التفتح أكثر على قراءك حتى يتم التواصل الخلاق
بينك وبيننا جميعا.
ألف باقة من الياسمين العزيز على قلبك.
المفضلات