بئس العدالة بحق البشير

[الدكتور محسن الصفار]

بئس العدالة بحق البشير
بقلم د.محسن الصفار


اصدر الغرب حكما باعتقال البشير
في السودان وخارجها او كان يطير
ماشيا او راكبا او نائما في السرير
وان الغرب على الامساك به قدير
فلاحرمة لرئيس عربي لبلد يدير
ا ليس لديكم من هو بالاعتقال جدير
اين عدالتكم من بني صهيون تصير
قتلوا في غزة حتى الطفل الصغير
وبوش اللذي تسمع للدماء عنده خرير
ام لاتطالون ذلك الطاغوت الكبير
تمدحونه وتقبلونه وتلفون يده بالحرير
لحومنا يوميا تنهش بانياب كل خنزير
ان شئتم دم الضحية ذهبا يصير
وان ابيتم كان الدم نحاسا وقصدير
اانتم من يشفق على الضحايا بدارفور
اانتم من للمظلوم من الظالم نصير
حسبي الله عليكم الواحد الاحد القدير

[عامر العظم]

بئس المحتل الحقير والويل لمن يقترب من البشير!

[الدكتور محسن الصفار]

الاستاذ عامر العظم
شكرا لمرورك الكريم
تحياتي

[كاظم عبد الحسين عباس]

بسم الله الرحمن الرحيم
رب ضارة نافعة سيدي
عل القرار يحرك كامن امتنا ويفجر ثورتها
بارك الله بصرختك العروبية المسلمة

[عبدالرؤوف عدوان]

كلام جميل مثير خطير
وشعر بليغ عميق مرير

بارك الله بكم دكتور محسن في رفع راية اللائية التي أرجو أن تعم الوطن العربي مجلجلة تقمع الاستعمار والمستعمرين. إنَ الحكم على الرئيس البشير مقدمة سريعة للفعل بسوداننا الحبيب ما فعلته أيدي الطغيان والاستبداد في أفغانستان والعراق والصومال وغيرها. على الشعب العربي الأبي في السودان أن لايمرر مثل هذه الألعوبة في المسرح الساخر ، وأن يبدأ أولاً بتطهير السودان من المرجفينن: وهي عملية لو قام بها الرئيس الشهيد صدَام حسين لما كان ما كان في العراق. والشعب العراقي اليوم بكل أطيافه: من وقف ضدَ الشهيد الرئيس أو وقف معه نادم على الورطة التي ألمت به نتيجة تهافت الظلمة الطغاة على ثروته من الذهب الأسود وذبح أهله العزل الذين يقفون مع المقاومة.

السودان مستهدف برئيسه البشير اليوم. وغداً بالتقسيم إلى دويلات هزيلة، وبعد غدٍ في حرب عنصرية قبلية طائفية لا يعلم نتائجها إلاَ الله، ثمَ ثلَة من الراسخين في القراءات الاستراتيجية تعلم بعض النتائج.

أيها الواتاويون في السودان: وحدوا صفوفكم، واحشدوا المؤمنين بالقضية العربية والإسلامية الكبرى، ولا تأخذكم في الله لومة لائم. سؤالي هو: هل ستنتقل يد الطغيان في آب (أغسطس) 2010 من العراق وأفغانستان إلى السودان بعد اكتشاف النفائس من المعادن التي منها الذهب الأسود والغاز. هل ستشتغل معامل تعليب الأغذية واللحوم في أمريكا ودول ظالمة في أوربا على ماتنتجه السودان سلَة الغذاء العربي هذه؟ هل سيقمع ويذبح الشعب العربي المسلم في السودان كما قمع في افغانستان والعراق وغزَة وفلسطين؟

قبل سنوات كانت ضربة معمل الأدوية في السودان بحجة أمريكية أنه معمل انتاج للكيماويات. وكانت قبل سنوات حجة أخرى أنَ حكومة الرئيس البشير تستضيف عناصر قيادية من القاعدة، وكانت قبل سنوات حجة من الحكومة العربية المصرية بأنَ السودان خطط لاغتيال الرئيس حسني مبارك. كل هذه الاتهامات جرى تفنيدها وتحييدها من الشعب السوداني. الآن على الشعب السوداني أن لا ينام ابداً، وعلى الحكومة أن تقوم بتسليح الشعب لا نزع سلاحه، حتى يقف في خندق واحد مع الجيش. إنَ مخطط تقسيم السودان سيقوم به العدو الصهيو-أمريكي بالتعاون مع الحكومة الأثيوبية العميلة الظالمة.

أيها الشعب السوداني الأبي: قاوم وسينصرك الله القوي العزيز.

عبدالرؤوف عدوان
دمشق - بلاد العرب أوطاني

[الدكتور محسن الصفار]

بسم الله الرحمن الرحيم
رب ضارة نافعة سيدي
عل القرار يحرك كامن امتنا ويفجر ثورتها
بارك الله بصرختك العروبية المسلمة

السيد كاظم عباس
شكرا لمرورك الكريم
تحياتي

[يمامة]

يا أمة طال سباتها ألم تعوا بأن قطار الموت زاحف وبأقصى سرعاته ؟!!!

بالأمس القريب الشهيد صدام حسين واليوم البشير وغداً كلكم الواحد تلو الأخر

آلا يشكل لكم هذا التهديد خطر محقق يجب أن تتكاثفوا وتقفوا صف واحداً ؟؟!!

لا حول ولا قوة إلا بالله . لا حول ولا قوة إلاى بالله في أمة المليار

.

[الدكتور محسن الصفار]

كلام جميل مثير خطير
وشعر بليغ عميق مرير

بارك الله بكم دكتور محسن في رفع راية اللائية التي أرجو أن تعم الوطن العربي مجلجلة تقمع الاستعمار والمستعمرين. إنَ الحكم على الرئيس البشير مقدمة سريعة للفعل بسوداننا الحبيب ما فعلته أيدي الطغيان والاستبداد في أفغانستان والعراق والصومال وغيرها. على الشعب العربي الأبي في السودان أن لايمرر مثل هذه الألعوبة في المسرح الساخر ، وأن يبدأ أولاً بتطهير السودان من المرجفينن: وهي عملية لو قام بها الرئيس الشهيد صدَام حسين لما كان ما كان في العراق. والشعب العراقي اليوم بكل أطيافه: من وقف ضدَ الشهيد الرئيس أو وقف معه نادم على الورطة التي ألمت به نتيجة تهافت الظلمة الطغاة على ثروته من الذهب الأسود وذبح أهله العزل الذين يقفون مع المقاومة.

السودان مستهدف برئيسه البشير اليوم. وغداً بالتقسيم إلى دويلات هزيلة، وبعد غدٍ في حرب عنصرية قبلية طائفية لا يعلم نتائجها إلاَ الله، ثمَ ثلَة من الراسخين في القراءات الاستراتيجية تعلم بعض النتائج.

أيها الواتاويون في السودان: وحدوا صفوفكم، واحشدوا المؤمنين بالقضية العربية والإسلامية الكبرى، ولا تأخذكم في الله لومة لائم. سؤالي هو: هل ستنتقل يد الطغيان في آب (أغسطس) 2010 من العراق وأفغانستان إلى السودان بعد اكتشاف النفائس من المعادن التي منها الذهب الأسود والغاز. هل ستشتغل معامل تعليب الأغذية واللحوم في أمريكا ودول ظالمة في أوربا على ماتنتجه السودان سلَة الغذاء العربي هذه؟ هل سيقمع ويذبح الشعب العربي المسلم في السودان كما قمع في افغانستان والعراق وغزَة وفلسطين؟

قبل سنوات كانت ضربة معمل الأدوية في السودان بحجة أمريكية أنه معمل انتاج للكيماويات. وكانت قبل سنوات حجة أخرى أنَ حكومة الرئيس البشير تستضيف عناصر قيادية من القاعدة، وكانت قبل سنوات حجة من الحكومة العربية المصرية بأنَ السودان خطط لاغتيال الرئيس حسني مبارك. كل هذه الاتهامات جرى تفنيدها وتحييدها من الشعب السوداني. الآن على الشعب السوداني أن لا ينام ابداً، وعلى الحكومة أن تقوم بتسليح الشعب لا نزع سلاحه، حتى يقف في خندق واحد مع الجيش. إنَ مخطط تقسيم السودان سيقوم به العدو الصهيو-أمريكي بالتعاون مع الحكومة الأثيوبية العميلة الظالمة.

أيها الشعب السوداني الأبي: قاوم وسينصرك الله القوي العزيز.

عبدالرؤوف عدوان
دمشق - بلاد العرب أوطاني

الاستاذ عبد الرؤوف عدوان
شكرا لمرورك الكريم
تحياتي

[الدكتور محسن الصفار]

يا أمة طال سباتها ألم تعوا بأن قطار الموت زاحف وبأقصى سرعاته ؟!!!

بالأمس القريب الشهيد صدام حسين واليوم البشير وغداً كلكم الواحد تلو الأخر

آلا يشكل لكم هذا التهديد خطر محقق يجب أن تتكاثفوا وتقفوا صف واحداً ؟؟!!

لا حول ولا قوة إلا بالله . لا حول ولا قوة إلاى بالله في أمة المليار

.

الاخت يمامة النطيط
شكرا لمروركم الكريم
تحياتي

[ياسر عوض محمد عثمان]

بارك الله فيكم يا دكتور محسن الصفار
على الكلمات الطيبة التي تحكي واقعنا الأليم


أيها الغرب إن كنت تريد العدل فلماذا تصمت كل هذا الزمن الطويل
أم أنت من تخطط لهذه الأفعال وترسمها وتصورها وتعرضها بليل
ثم تؤلف جياع تقرضهم المال وتشتري منهم الضمير
إن كنت تريد العدل فلماذا لا تنصر أهل فلسطين
أو شعب العراق المسكين
أو افغنستان المنسية
أو كشمير القضية
وتأتي بعد أكثر من عشرين سنة تتكلم عن حلبجة في العراق
وأكثر من ست سنوات عن إبادة في دارفور
وأكيد أنكم تسجلون اليوم عن أقباط مصر لتعرضوا الفلم بعد السودان
وقبله سوريا ولبنان
وكل من يرفع عصى العصيان
اللهم نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا وهواننا على الناس

[الدكتور محسن الصفار]

[quote=ياسر عوض محمد عثمان;344031]بارك الله فيكم يا دكتور محسن الصفار
على الكلمات الطيبة التي تحكي واقعنا الأليم


أيها الغرب إن كنت تريد العدل فلماذا تصمت كل هذا الزمن الطويل
أم أنت من تخطط لهذه الأفعال وترسمها وتصورها وتعرضها بليل
ثم تؤلف جياع تقرضهم المال وتشتري منهم الضمير
إن كنت تريد العدل فلماذا لا تنصر أهل فلسطين
أو شعب العراق المسكين
أو افغنستان المنسية
أو كشمير القضية
وتأتي بعد أكثر من عشرين سنة تتكلم عن حلبجة في العراق
وأكثر من ست سنوات عن إبادة في دارفور
وأكيد أنكم تسجلون اليوم عن أقباط مصر لتعرضوا الفلم بعد السودان
وقبله سوريا ولبنان
وكل من يرفع عصى العصيان
اللهم نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا وهواننا على الناس[/qu
لاستاذ ياسر عوض
شكرا لمرورك الكريم
تحياتي