العربية والشرق الاوسط تفوزان بجائزة صهيونية

[كاظم عبد الحسين عباس]

بسم الله الرحمن الرحيم
أول جائزة صهيونية تمنح لعربيين هما طارق الحميد وعبد الرحمن الراشد جائزة اصدقاء اسرائيل










أول جائزة صهيونية تمنح لعربيين هما طارق الحميد وعبد الرحمن الراشد جائزة اصدقاء اسرائيل

علمت فيلكا إسرائيل من مصادر خاصة وموثوقة بأن اللجنة الخاصة بمنح جائزة صديق شعب إسرائيل والتي تمنح سنويا لشخصية ساهمت بأعمالها العامة في دعم حق الشعب اليهودي في دولة على أرض الأجداد بحسب التعبير الصهيوني قدإختارت كل من طارق الحميد رئيس تحرير صحيفة الشرق الأوسط المرموقة وهو مصري الجنسية ، مناصفة مع عبد الرحمن الراشد مدير عام قناة العربية الأميركية السعودية التمويل، وكلا الرجلين سيحصلان على نصف مليون دولار أميركي وهي قيمة نصف الجائزة إضافة إلى تكريمهما في حفل سيجري أواخر العام في نيويورك على ما قالت المصادر.
وقناة العربية لاقت تهجم كبير من قبل المشائخ وعامة الناس بسبب عدم تفاعلها مع أحداث غزة وكذلك رفضها تسمية الشهداء بغزة والإصرار على تسميتهم بقتلى..


** الصورة التي في الأعلى تبين بوش أثناء أستقباله لعبدالرحمن الراشد مدير العربية





قناة العبرية لعبت دورا بارزا للترويج للاحتلال وتبني التغيير في العراق وقام ايليا ايكوزي الصهيوني
الكتائبي بملاحقة الشان العراقي بطريقة مخابراتية وقحة وقذرة لمساعدة الاحتلال والتعريف باعوانه من الخونه وتقديمهم على انهم فاتحين !! وقامت جريدة الشرق الاوسط بنفس الدور

[الدكتور علي ناظم عبد صالح]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم أخونا المناضل الأستاذ الدكتور كاظم بعد التحية والتقدير,,,
أخي إن من نعم الله علينا أن كشف هؤلاء العملاء وفضحهم شر فضيحة ، لقد تعلمنا في من خلال دراستنا لأدبيات حزب البعث العربي الاشتراكي بان هناك من يدعون الإسلام وهم عملاء للامبريالية والصهيونية وكنا نقول بان الحزب كان قاسيا على بعض منهم فهم يصلون معنا ونراهم يصومون ويقرءون القران ,,, وإذا بعد الاحتلال نراهم قد أصبحوا مناضلين ومضطهدين ومظلومين سبحان الله حتى تسنموا مناصب في الدولة العراقية ألقائمه تحت الاحتلال تتواءم مع ما أبدوه من عماله واستخبار مع أعداء العراق وأصبحوا بمناصب عالية بنظرهم واطئة بنظر المجاهدون والاشراف من ابناء امتنا فاصبح منهم نائب رئيس جمهوريه ورئيس وزراء.
ثق يا أخي.... ( من لم يكن منا مؤمنا بمبادئ الحزب قبل الاحتلال فان الإيمان بها ترسخ بعد الاحتلال).