إخواني الأفاضل،
أقدر عاليا هذه المبادرة النبيلة التي أوافق عليها بدون قيد ولا شرط بالنظر لكافة أشكال الحيف التي تتعرض إليها هذه الفئة في كافة بلدان وطننا العربي (كل بطعم).
أود التنبيه إلى أن فئة من الأساتذة الباجثين في المغرب تعاني حيفا ماديا واعتباريا لم يرفع عنها منذ حوالي 22 عاما، وهي شريحة حملة الدكتوراه الفرنسية الذين تم استثناؤهم وتمييزهم عن كافة حملة الشهادة المماثلة الوافدين من دول كأمريكا وكندا وغيرها. أترككم مع التفاصيل الكاملة لهذا الملف انطلاقا من الموقع الرسمي لجمعيتهم:
الدكتوراه الفرنسية
مقترحا عليكم إيجاد صيغة من التضامن معهم...
محبتي