- واقع المترجم العربي:
- أسباب تدني مستوى اللغة العربية لدى المترجمين:
عدم الاهتمام باللغة العربية لأسباب اجتماعية و تاريخية كما هو حاصل في بلدان المغرب العربي .
صعوبة مناهج تعليم اللغة العربية ,و ثقل تدريسها من الأساتذة و استقبالها من الطلبة.
استخدام اللغات الأجنبية في معظم مناحي حياتنا.
- ما هي سبل التطوير؟
الاعتماد على النفس و الثقة فيها .
الاستفادة من خبرات المترجمين المخضرمين.
الاطلاع على لغات و ثقافات الآخرين .
التدريب المتواصل على الترجمة بمختلف أنواعها .
ابعاد اليأس عن تفكيرنا.
-
ما هي العلاقة بين المترجم المبتديء والمترجم المخضرم وكيف نحقق الإستفادة بين الطرفين؟
هي العلاقة بين المتعلم و المعلم , بين المجرب و الخبير, و بين من يسعى لكسب المعلومات الكثيرة حول الترجمة و من يسعى لاستدراك كل مافات و كل ما لحق و يلحق بعالم الترجمة نظرا لتوافد المصطلحات الجديدة يوميا في عالمنا.
بالتالي تبقى علاقة وطيدة جدا بينهما.
- درست الأخت رباب مرهون الترجمة في الجامعة كمقرر وليس تخصصاً، كما أشارت في مداخلتها، فكيف تصبح مترجمة؟ سؤال جيد ويحتاج لإجابة.
تصبح مترجمة بالتدريب ثم التدريب ثم التدريب .
- كيف يتعامل المترجم المبتديء مع شركات الترجمة؟
لا أعرف .
- جيل معتصم الحارث كان من أكبر المتضررين من ضعف مناهج العربية في المدارس لكنه بذل جهداً ذاتياً ليبني نفسه كمترجم. كيف نستفيد من تجربة معتصم الحارث وجيله؟
تجربة رائدة تعلمنا الاعتماد على الذات و على تجاوز كل العقبات و الحواجز للوصول الى أهدافنا.
- كيف نرفع الإحباط عن الأخت عزة حسن؟
ثقي بالله و بنفسك وبعالمك ... , الحياة أسهل مما نتوقع و الترجمة جزء كبير من حياتنا, و لا تنسي بأن النتيجة الأروع دوما هي ما كنت بعد جهد جهيد ... و هي التي تكون مثمرة و مفيدة لك و لأمتك.
المفضلات