الأخ الحبيب ابن الأحبة فارسنا المقدام وأستاذنا الجليل المفكر العربي الكبير معروف محمد آل جلول المحترم
أشكركم يا سيدي على كلماتكم الرقيقة ومشاعركم الصادقة نحونا وعلى أدبكم الجم الموصول دوماً ، لقد نشرت هذا المقال قبل شهر تماماً واستغربت عدم قراءته من أحد ، حتى جاء هذا اليوم وتم قراءته من قبلك فكانت الفاتحة له على يديك الكريمتين وتتابع الأخوة الأعزاء بعدك ، لدينا خلل كبير في التعامل داخل جيوشنا العربية ، ولن نستطيع قهر أعداءنا الا إذا اعتبرنا أن كل جندي هو الأخ الحبيب الصديق ولولا هذا الجندي البسيط في نظر الكثير من ضباطنا وفي كل الدول العربية لما كان داع لوجود الضباط والقيادات ، أدعوا الجميع للإطلاع عليه فهو خلاصة تجربة خاضها هذا العقيد الخبير ، مع خالص محبتي واحترامي لكم .
المفضلات