ظهر في السنتين الأخيرتين العديد من المحاولات العربية التقنية لتقديم برامج و"أنظمة إدارة التعلم" LMS العربية، كما اهتمت بعض الشركات العالمية مثل شركة WebCt بتقديم واجهة عربية لبرامجها الخاصة بإدارة نظام التعلم.
وكان للعديد من البرامج الحكومية التي ساهمت في توفير الإنترنت بسعر زهيد للمواطنين في الدول العربية أثراً ملحوظاً في زيادة الاهتمام والوعي العام بأهمية استخدام الإنترنت في التعلم والتدريب المستمر. وتشهد الفترة الأخيرة اهتماماً ملحوظاً من الدوائر الحكومية العربية بالحديث عن أهمية التعليم عموماً في حل مشكلات المنطقة، والدور الرائد الذي يمكن أن يلعبه التعليم والتدريب الإلكتروني في هذا المجال. ولكن لم ترصد حتى الآن الميزانيات الكافية لتحويل هذا الاهتمام إلى واقع,.,دكتور الريفي: اعتقد ان المشكلة اقتصادية أو تم تحويلها بالأحرى الى مشكلة اقتصادية,لان الانظمة لاتريد بيئة مفتوحة,ودائمايتذرعون بالإقتصاد هم يريدون لنا تعلم الكتروني محدود ليس مفتوح,الصبر مفتاح الفرج في رصد هذه الميزانيات.
اشكرك على اثارة موضوع جيد جداجدا ومفيد طالما حلمنا به
تحية
المفضلات