شكرا جزيلا لك أخى الحبيب فى الله عمر أبودقة
على رحابة صدرك وعطور فكرك.
هكذا لا إختلاف بيننا !
ففى كل شريحة من شرائح المجتمع نجد الصالح والطالح ولا فضل للصالح فى صلاحه فهو نعمة من الهادى جل جلاله: فالهدى هداه :(.. ليس عليك هداهم ولكن الله يهدى من يشاء.. الآية الكريمة)
وفى حديث ما معناه عن سيد الخلق بخصوص الأشقياء - فى كل شريحةبالطبع- :(.. وأن تدعو لشقيهم بالهداية..الحديث الشريف) نجادله بالتى هى أحسن حتى لا ينفض من حولنا!
ولانرميه بضلال وكفر حتى لايرد علينا!! ،ولا نقنـّطه من رحمة الله حتى لايقتلنا ويكمل المائة بنا ويدخل الجنة رغم أنفنا!!.
وقد تكتب له السعادةفى آخر عمره حيث لايكون بينه وبين النار قدر زراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخل الجنة والعكس صحيح وهو مفاد حديث شريف.
جلعنا الله متحابين فى جلاله حتى نستظل بظله يوم القيامة حيث لاظل إلا ظله
لك تقديرى واحترامى ومحبتى فى الله سيدى