المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مؤمن محمد نديم كويفاتية
محطات
سأستعرض بعض الأقوال ، وأجيب على بعضها للأهمية :
العيد دوان : قرار حكيم، في حاجة إلى مرونة وروية ودراية ؟ نتمنى ذلك
عبد الفتاح سليمان : فمهما كان موقف البعض فدعم صمود المقاوميين في أي موقع هو أمر واجب ؟ ورفع الظلم والحيف عن شعب سورية اوجب من الواجب ، وإصلاح البيت والعمل الصالح فيه أولا قبل الوعظ لبيت الجيران
الدكتور كاظم عبد الحسبن عباس : التي جرت فيها ما هو مفيد لسوريا حكومة وشعبا وفيه بعض النقد أيضا
إن ما يمكن أن يسئ لعامر لاسمح الله هو إساءة للجميع من الذين يؤمنون بحرية الرأي وبالاجتهاد مذهبا في العمل
نايف ذوابه : أؤيد إيقاف الحملة التي اتخذت طابعا عدائيا وشرسا على سوريا ؟ ياسيدي لا احد يعتدي على سوريتنا ، بل كان النقد للنظام السوري ، وهذا مايجب ان نُفرق بينه أرجوك
الدكتور حسان نجار : أرجو أن تسمحوا لي بالتعليق الايجابي إن شاء الله على اقتراحكم :1- النقطة الأولى ، أعتقد من وجهة نظري كون سوريا تعتبر من دول المواجهة وتحتضن المقاومة ،ولقطع الطريق عمن تسول له نفسه بالتعدي على سوريا وشعبها الأبي ناشدنا ونناشد السيد الدكتور بشار الأسد بإصدار العفو العام ، وبذلك تكسب سوريا مجموعة كبيرة ضخمة غالبيتها من المثقفين والأكاديميين الوقوف إلى جانبها ، وأعتقد أن ذلك هو عين المنطق ، وكل ذلك من خلال منتدى واتا ، وكما تعلمون فقد راسلنا مباشرة السيدة الدكتورة بثينة شعبان ، هذه الرسالة كانت بموفقة الأكثرية من قراء المنتدى سواء من الحمائم أو الصقور ، واعتبرت شخصيا تلك الموافقة هي مثال للديمقراطية
الدكتور عبد الغني حمدو : هنيئا بالدنيا لكل ظالم
فالعالم والمفكر والمثقف والشاعر
يستميتون دفاعا عنك وهم يعرفون أنك ظالم
باعوا العدل ببنسات وفتة كوارع
ومنسف وقوزي وصحن فول بائت
ولكن نسوا قول الرسول القائد في الحديث القدسي
(وعزتي وجلالي لأنتقم من الظالم عاجلا او آجلا , ولأنتقمن ممن يرى الظلم ولا يرده ويقدر على رده) " حتى أن الدكتور لما يُعانيه عشرات الآلاف في المنافي والمعتقلات ، رأى في وضع غزّة الجريحة أحسن حالاً من هؤلاء السوريين البؤساء فقال : أنا لاأحسد أهل غزة أولا وهو مثال أضربه لك
ثلاثة عقود ندور حول وطن لنا ليس محتلا ولا مغتصبا ولكن ممنوع
السجن أو القبر أو الغربة
مالفرق بيني وبين أي فلسطيني في المهجر
الفرق الوحيد هو:
هناك احتلت فلسطين من قبل إسرائيل ونحن حرمنا وطننا من قبل أهلنا .
أنا لم أعش في أوروبا ولا أمريكا ولا غير الدول العربية كانت لي موطئ قدم
عشت في العراق ولم أخرج منها إلا عاريا حافيا 2007
واسأل أبو غريب ,وبوكا وتدمر وغيرها تنبؤك عن آثارنا
الأستاذ معروف محمد آل جلول : تدخلنا في موضوع سوريا ..
وذكرنا أنها من دول الممانعة والتصدي ..
وطالبنا النخبة السورية المحترمة بالاجتهاد في عقد مصالحة بين السلطة والمعارضة ..
رأينا أن المصالحة هي الطريق الصحيح لتوحيد الصفوف وتقوية الأمة .." ونحن معك فلنشد رحال واتا إلى اتجاه ما تفضلت به ، ومن يرفض ؟؟؟؟؟
الشاعر مصطفى الزايد : سوريا دولة مواجهة يكاد لها وتمارس عليها الضغوط من كل الاتجاهات لإسقاطها في حفرة الاستسلام وإنهاء القضية الفلسطينية بتشريد حماس ومحاصرتها
الأستاذ غسان نجار : سوريا دولة مواجهة وصمود عندما تكون القيادة والشعب في صف واحد , وعندما تتم المصالحة مع كافة فئات الشعب , أمّا أن ننسى آهات المظلومين والمعذبين فهذا ليس من من المروءة والدين والشرف بشيء
مؤمن محمد نديم كويفاتية : مؤسف هذا القرار ، ومؤسف الاتهام بأن أحداً كان يُهاجم سورية ، بل كنّا نكشف النظام السوري ، ونُحاور إخوتنا في الداخل السوري ، الذين اقتنعوا في النهاية بوجهة نظرنا ، وذهبوا بها إلى القيادات ، ولم يتلقوا أي نتيجة
أم الفضل بنت الشيخ : والله مسكينة أنت يا فلسطين الحبيبة، لا أستطيع إلاّ أن أشبهك بشجرة "ذات أنواط" إذ كان العرب من قريش وغيرهم يأتونها كل سنة يعلقون عليها أسلحتهم وبعكفون عليها...وأنت كذلك يافلسطين الجريحة فكل العرب يعلقون عليك ليس أسلحتهم فلم يعد للعرب سلاحا منذ زمن بعيد...ولكنهم يعلقون عليك كل أسباب الظلم والاستبداد التى يقومون بها...
نحن في حالة الطوارئ من أجل فلسطين!؟
نحن نقمع المعارضة لأننا منشغلون بفلسطين!؟
لتحتل إيران العراق أليست تدافع عن فلسطين!؟
وليشرد عبد الغني حمدو! ليهجر الآلاف من السوريين السنة من ديارهم وليتحكم في رقابهم شرذمة من الحاقدين وماذا في ذلك
الدكتور لؤي عبد الباقي : قرار مؤسف لا ينسجم مع الرسالة الثقافية والحضارية للجمعية
- القرار سياسي بامتياز
- القرار غير متوازن وغير عادل
-التبرير يحمل في طياته اتهامات تشكك في وطنية الطرف الآخر
عبد القادر بوميدونة : لقد أضحت الجمعية الدولية "واتا " بموقفها مع الإخوة السوريين الذين تعرضوا للنفي أو للتهميش أو للإقصاء أو عدم السماح لهم بدخول بلدهم كتلك الجماعة المتطرفة التي همشت سياسيا فحملت السلاح في وجه الدولة بغية استرجاع حق ضائع ..
والدولة.. أية دولة بمؤسساتها وهيئاتها وقياداتها بإمكانها احتضان من أخطأ في حقها أولم يخطئ سواء تطرف وفضل العنف بدل انتظارإجراءات الصلح والمصالحة أو عفو شامل ..
أم الفضل بنت الشيخ : إن علو شأن واتا كان ولزال يكمن في اهتمامها بقضايا أمتها العادلة
والدفاع عن الحق والدعوة إلى المثل العليا، فلا تفرق بين مظلوم ومظلوم
ولا تفرق بين ظالم وظالم
في الموضوع السوري واتا كانت عادلة والمجال كان مفتوحا للمعارضين وللموالين،
لماذا انسحب الموالون؟؟
لقد استنفدوا كل الوسائل المتاحة للدفاع عن النظام ولكنهم
لم يفلحوا واعترفوا بعجزهم أمام بشاعة الظلم الواقع على إخوانهم؟؟؟
فلا تلوموا المظلومين لصراخهم من شدة الألم بل لوموا الجلاد على قوة سوطه!!!
سعدالله جبري : لم أجد أحدا يتهجم على سورية وشعبها إطلاقا، وإنما كان هناك نقد حاد للنظام السوري، وهذا أمران مختلفان جدا: فكل نظام معرض للإنتقاد على الأخطاء، وإلا فمنعه يعني أن هناك من يجرّ المثقفين العرب إلى قبول وتكريس الإستبداد وخنق الحريات وتبادل الأراء،
فائزة عبدالله : ما أقسى أن تتخذ فلسطين " شماعة " يعلّق عليها ظلم الظالمين , ووالله لولا تلك الأنظمة لما ظلّت فلسطين مغتصبة الى اليوم
أ.د. محمد اسحق الريفي
نحن العرب لدينا قابلية كبيرة للانخداع، ونتخادع فيما بيننا، فيخدع بعضُنا بعضاً، ونرضى بأن يخدعنا أعداؤنا، ليس لأننا نفتقر إلى الوعي والفطنة والحكمة، بل لأننا نجيد التنصل من المسؤولية، ونفضل الفرار من المواجهة، ونلوم غيرنا على أخطائنا
الشاعر هلال الفارع : للأخوة السوريين المقهورين والمنفيين أقول:
نحن كنا وسنبقى ضد الظلم، ولم تكن واتا في يوم إلا في الخندق المدافع عن القضايا العادلة، ؟ سنرى ونحن بالانتظار الشاعر مجذوب العيد المشراوي : فقط الرؤساء يساوون دولهم فلهم دوما حسنتاهم وسلبياتهم يجب إبعادهم من هذه الرؤية .
لو أخذنا شخصا بعينه من سوريا كجنرال أو عقيد أو مدير عام وناقشنا أفعاله في سوريا لا أحد سينزعج من ذلك ؟ رأي للدراسة
وقال : لنتعلّم أن الأمة واحدة وأن المشاكل واحدة ..
لنتعلم ألا نركع للظلمة
لنتعلم ألا نسكت عن الظالم .
وإلا ذهب دورنا واستراح الفراعنة
محمد أيمن الجمّال : نأمل من الأستاذ هشام نجّار مراجعة قراره
مؤمن كويفاتية : لأخ هشام نجار من بعد التحية أقول : نحن لم نتعود الانسحاب من المعارك ، نحن نستمر .. نحن نناضل إلى أن نصل إلى حقوقنا ، نحن لانترك الساحات لغيرنا إلا إذا أُبعدنا ، وهذه سياستنا فأرجوك لتعد ياسيدي ، نحن سنناقش كل القضايا مع أبناء الوطن السوري والعربي
الزعيم عامر العظم : هذا وطنكم جميعا
نحن حققنا إنجازات هائلة بمعركتنا في الدفاع عن الشعب السوري ولم تكن هجوما على دولة ومن لم يتابع المعركة من بدايتها عليه مراجعة روابطها ليختار الكلمات الدقيقة
أنا لا أتراجع عن مواقفي ولا مبادئي وأرفض البصق على جهودي وجهودكم وأحلامكم..
أثبت السوريون المنفيون أنهم طاقات وشجعان ويجب أن لا نخسرهم، فهم رصيد للجمعية
فتحي عوض : لا يمكن ان يكون لنا احترام حقيقي...
_ لا يمكن ان يحسب لنا حساب قط..أفرادا وشعوبا وأمة...
ونحن نعرف ونعلم ان هناك في ديارنا ( مضطهدا ) واحدا..
_ واحدا فقط...
_ ( لا عشرات ومئات الملايين....)..مئات الملايين..!!!!!!!
الأستاذ مصطفى عودة : الجمعية وجه حضاري يناقش ويتدخل في القضايا التي تمس الأمة ومصالحها وغاياتها والمؤثرات فيها على كافة الصعد ،فلا يجوز مطلقا منع هذه الحوارات إنما طريقة عرضها أي الثوب الذي تقدم به.
هشام نجار أخي عامر . لا أدري بعد اليوم هل المطلوب مني أن استمر في تأسيس مركزاً متقدماً لحقوق الإنسان أم أنكم ستعلنون إنتهاء المرحله الديموقراطيه من عمر واتا؟ بإختصار شديد لاتلوموا حكامكم بعد اليوم فلقد سقطت ديمقراطية واتا بدون تدخلهم. فالديموقراطيه أسلوبا حضارياً ومشاورة أولاً
عامر العظم عن الصيدلي بدر الدين حسن قربي : : سر الأسرار أن تعرف لماذا يعامل مواطننا معاملة المجرم والهارب من العدالة والقانون في كل مرة يعبّر فيها عن رأيه ويمارس فيها حريته في حدها الأدنى التي تبقيه في عداد الأحياء ولو في غرف العناية المشددة. ولماذا يخاف والينا وراعينا وقد مضى على نظامه عشرات السنين يرعى شؤون البلاد والعباد نظاماً وعدالة، وصلاحاً وتقوى، وهو ممسك بكل شؤون الدولة ومفاصلها، من كم كلمة يقولها مواطن هنا أو معارض هنالك، إلا أن في الأمر إنّ...!!!
الوضع السوري وضع مأساوي للناس في كل جوانب الحياة، وليس فقط في جانب الحريات العامة وحقوق الإنسان، فالفقير يزداد فقراً، والغني يزداد تخمةً في دولة غنية، ابتُليت بالفساد ونهب المال العام. البلد تُدار بواسطة أوامر وبلاغات وتعليمات، وليس في سوريا أي شخص على رأسه مظلة تحميه من عَسْف السلطة وعدوان الأجهزة الأمنية، والقانون لا يُطبَّق إلا على الضعيف. القبضة الأمنية في سوريا تشتدّ من شهر إلى آخر، ومن سنة إلى أخرى، وأحوالنا هذا العام هي أسوأ من العام الماضي مع زيادة الاعتقالات. لاأحد ممن يتحرّك في سوريا يعتقد بالعنف أو الثورة طريقاً للتغيير، وإنما هي السلطة التي لديها إمكانيات ضخمة من جيش ومخابرات وشرطة وأسلحة ووسائل قمع، وتتمترس خلف قوانين خارجة عن أي مفهوم حقوقي أو مفهوم عدالة.
عامر العظم لهشام نجار : هذه هي البحبوحة الديموقراطية الفريدة في واتا! نتمنى أن يكون في سوريا وغيرها من البلدان العربية شبيها لها! ندعوك للاستمرار في تسجيل وتأسيس مركز واتا لحقوق الإنسان..
الشاعر محمد نجيب بلحاج حسن : أتحفظ وبشدة على موضوع النظام السوري الذي يتعامل مع مواطنيه ببشاعة لا يمكن تخيلها ، بل وأقترح المزيد من فضح الأنظمة القمعية في كل البلاد العربية ، بدءا بتونس وتعريجا وتركيزا على مصر التي عادت للعصر الفرعوني وعلى كل دول الخليج التي تستهلك نفط الأرض في تنفيذ نزوات العظمة الخادعة ...
وأعتبر ذلك من أوكد الرسائل النبيلة لمثل هذا المنتدى المتحرر من أغلال الرقابة والمعبر عن مشاعر السواد الأعظم من الشعوب العربية المسحوقة ...
أرى أن سبب إشعاع واتا وضخامة المقبلين عليها هو هذه الجرعات الممتعة من الحرية ...
ولو انتهى ذلك فسينتهي هذا الامتياز وستصبح جمعيتنا مثل سائر المنتديات الصحراوية التي لا تفيد بالجديد ولا تستقطب المضطهدين الذين يمثلون النسبة الأكبر من مثقفي شعوبنا ...
معتصم الحارث الضوي : موقف الأخ عامر العظم، والحملة التي ابتدرها ضد النظام السوري، كانت بسبب موقف مبدئي أخلاقي يرفض بعض الممارسات، ويعلن موقفا ثابتا وصريحا إزاء ما يراه أخطاء ينبغي تصحيحها
العمل الثقافي لم ولن يكون في يوم من الأيام خالصا منزها عن الخوض في السياسة، فهذا لعمري شئ مستحيل؛ فالسياسة تدخل في صميم تكوين المثقف باعتباره صاحب موقف مبدئي وأصيل من كافة قضايا المجتمع, ومشاغل الشعب، وهموم الأمة
عماد الدين علي : مساء أمس كنا في مركز واتا للاجتماعات والندوات ، وتكلم الجميع في هذا الموضوع ، وكان الأستاذ عامر حاضراً ، واتفقنا جميعاً على تشكيل نخبة من أعضاء واتا لقيادتها ، وهي تجربة ذات مقصد نبيل ، يجب أن ندعمها جميعاً ، لا أن نقف حجر عثرة في طريقها
عامر العظم : الأخ بسام لم ينكر وجود قرارات جماعية وأن الجمعية تدار بشكل جماعي:
"وليكن واضحاً لك وللجميع أن واتا تدار بقرارات جماعية، ولا تخضع لقرارات وإجراءات فردية، وأكبر دليل على عدم تفرد شخص واحد في اتخاذ القرارات هو وجودك في واتا ووجود عملاقك
محمود عباس مسعود : واتا الكبيرة بكم والغنية بإمكاناتكم الضخمة اتسعت لكل الآراء التي ما زالت تطرح كما هي ويقرؤها الجميع
نسرين حمدان : واتا ... لم نعهدكِ من قبلُ بهذا الخصام وأنت ِ من وحد كل الأوطان
الأستاذ عسان النجار : المهندس غسان نجار من التيار الإسلامي الديمقراطي من داخل سوريه , نحن هنا معارضة ايجابية وواقعية في نفس الوقت , يجب أن تكون المصالحة بداية بين الأنظمة والشعب , وهناك أمور أساسية جوهرية وفورية يجب أن يشرع بها النظام السوري ,وهي :
1- عودة كافة المهجرين فورا وذلك بإصدار مرسوم عفو عام وإلغاء القانون 49 الّذي يحكم بالإعدام على كل فكر ينتمي لجماعة الإخوان المسلمين.
2- الإفراج عن كافة المعتقلين السياسيين وعلى رأسهم المحامي هيثم المالح ومهند الحسني وجميع معتقلي إعلان دمشق والإسلاميين عموما.
3- إلغاء الحجب عن المواقع الاليكترونية مع عدم التضييق على حرية التدوين
4- إلغاء منع السفر عن السياسيين وجميع المواطنين للخارج وأنا شخصيا منعت من السفر لأداء مناسك العمرة وبدون إبداء الأسباب.
5- ضرورة التحول نحو التعددية السياسية وذلك بإصدار قانون للأحزاب وتأسيس أحزاب جديدة , معارضة وموالية.
6- إلغاء إعلان حالة الطوارئ وعند الضرورة قصرها على منطقة الحدود مع إسرائيل
7- السماح بحرية التعبير والرأي الآخر.
8- الانتقال نحو الديمقراطية بطريقة سلسة.
مؤمن كويفاتية : جاءني مايلي كاقتراح أرجو النظر فيه
لماذا لا تطالبون الأستاذ عامر باقتراح منه لتقديم عشرون اسماً ينتخب بأعلى الأصوات أربعة فقط منهم هي بمثابة لجنة استشاريه تبحث وتقرر في الخلافات ذات الطابع الساخن , وبذلك تضمنون نظاماً ديموقراطياً يختلف عن أنظمة الدول العربية الحالية مع تحياتي
جميلة الرجوي : اتفق تماما مع طرح الأخ الحكيم " معتصم الحارث الضوي "
المتفهم لدور واتا ورسالتها الحضارية التي يجب أن تترفع
عن الخضوع والاستسلام وفي ذات الوقت تعرف متى ترفع فيه الصوت
ومتى تخفضه حتى تستمر وتتطور
السفير محمد خلف الرشدان : ها نحن نرى تباشير الثورة البرتقالية من خلال الردود الغاضبة والمنفعلة والمتشنجة لأغلب المتداخلين
الشاعر هلال الفارع : ومن قال لك أخي مجذوب إن واتا ستكون بدون عامر العظم؟!
من يستطيع تخيّل واتا بدون عامر العظم؟!!
عامر من واتا، وواتا من عامر،
كيف يمكنه الفكاك؟!
أنت في قلوبنا يامنديلا وعلم سورية الأشم القاضي المحامي الحقوقي هيثم المالح ..، لن ننساك أيها الشيخ الجليل الثمانيني ، واعتقالك يُمثل انتكاسة أخلاقية وإنسانية تُضاف إلى سجل هذا النظام ، قلوبنا معك أيها الحبيب الصامد ، أيها الرجل المقدام ، لم تنل من عزيمتك الشيخوخة ياسيدي ، وأنت سيد الرجال ، ولنُسطر اسمك في التاريخ رمزاً من أعظم الرجال ، فاق مانديلا وغاندي ، بل ولُنسمي انتفاضتنا الفكرية والثقافية والأخلاقية باسمك أيها العملاق ، بوركت وبوركت البطن التي أنجبتك ياسيد الأحرار ، ياسيد الشجعان يارمز الرجولة والعلو والافتخار
مؤمن محمد نديم كويفاتيه mnq62@hotmail.com باحث وكاتب وناشط سياسي وحقوقي سوري
عذرآ اخي مؤمن ,كنت فقط اود ان اعطيك إستراحة المحارب , فنحن مع قضيتكم العادله ولن نقبل ان يهين وطنيتكم احد
مع فائق تقديري
المفضلات