In Finland it costa about 30-50 euroa for one Page
In Finland it costa about 30-50 euroa for one Page
Ayman Abu Saleh
www.tarjama.fi
أيمن أبو صالح - معسكر دير البلح - قطاع غزة - فلسطين المحتلة
عنوان البريد الإلكتروني:
absayman (at) gmail.com
السلام عليكم
لا بد ان نضع لا ئحه لكل دولة معتمدة على اقتصادها وعلى نوع الترجمه المراده
وشكرا
أشكر كل من شارك وأدلى بدلوه في هذا الموضوع الهام.
حالي كحال معظم المترجمين الذين يعملون في مكاتب الترجمة (المعتمدة) في السعودية
العمل مقابل راتب شهري وأسعار الورقة تختلف حسب المجال مثلا الطبية 70 ريال سعودي، القانونية مثل العقود والشهادات والمستندات 50 ريال ، السيرة الذاتية 40 ريال ورخصة القيادة 40 ريال. كثيرا ما يتم تخفيض السعر إذا كان عدد الورق كبير ، وكما ذكر الإخوة والأخوات لابد من المجادلة في السعر حسب نوعية الزبون وعدد الورق الذي يحضره للمكتب وهكذا.
(ملحوظة: المكتب لا يفرق بين الترجمة من الإنجليزية إلى العربية والعكس)
اعتقد استاذ عامر ان وضع أسعار محددة للترجمة يحفظ حق المترجم وحق المترجم له ايضا
شكرا لك استاذي وتقبلوا مروري من هنا
TO BE OR NOT TO BE
أنا أعمل في وزارة الدفاع السعوديه وأتقاضى راتب
لكني أترجم لجميع منسوبي الوزاره مستنداتهم الخاصه وأستحي أن أطالب بمال
ليسمح لي إخواني المترجمون . .
في الحقيقة أن الذين يترجمون إلى العربية كثيرا ما يخطئون في اختيار الكلمة الصحيحة المعبرة للمعنى الذي أراده النص الأصلي، خاصة في التراجم الأدبية والاجتماعية والعلوم الإنسانية عموما، مما يغير في دلالات النص الأصلي، لأن الكلمة -وكما تعلمون- لا تقف عند حدود اللفظ فقط بل تصاحبها دلالات اجتماعية وتاريخية وفكرية ونفسية أيضا. . وهذا كما أشار إليه أخواني المترجمون يعود إلى فقر بعض مكاتب الترجمة إلى المتخصصين واستغنائهم عن اللغويين كذلك . .
ولكم وافر احترامي . .
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله الخويطر ; 07/03/2010 الساعة 08:16 PM
حياكم الله في موقعنا . .
http://www.alfrra.com/
أؤيد الرأي السديد الذي يقول بوضع سعر للترجمة طبقا لعدد الكلمات وبما يتناسب مع الظروف الاقتصادية لكل بلد.
تحياتي
ميخائيل
العراق.
إذا كان في السطر عشر كلمات ، وإذا كانت الصفحة عشرين سطراًأو ثلاثين سطراً، من بنط 14 للنص و16 للعناوين، في الموضوعات العامة غير المتخصصة فإن الحد الأدنى للسعر الذي يجب المطالبة به من مترجم محترف يحترم نفسه ومهنته هو ما يعادل 15 دولاراً.وإذا كان الأستاذ عامر سيعدم أصحاب أكشاك الترجمة من دون السماح بقراءة الفاتحة فماذا ترك للذين يفتحون الصيدليات وهم ليسوا صيادلة؟ ويفتحون المستوصفات وهم ليسوا أطباء!! الترجمة في خطر من المتطفلين عليها ، ولكن اوضاع أمتنا كلها تحتاج إلى النظر والترشيد.
كان هذا الموضوع العظيم يشغلني منذ أن بدأت العمل في مجال الترجمة علما بأني مترجم ميتدئ لم ينقضي على عملي في هذا المجال العامين و منذ ولوجي لهذا المجال و أنا في حيرة بسبب أسعار الترجمة و بالرغم من أني أترجم لغة نار مترجميها في مصر ((اللغة الفارسية)) إلا أني وجدت من يطالبني بترجمة الورقة بثلاثة جنيهات و من يجد في نفسه القدرة على الدفع مقابل السرعة في التنفيذ يعرض خمسة جنيهات في الورقة الواحدة و ما أزعجني أكثر مصادفتي للعديد من الحاصلين على درجة الدكتوراة في مجال الترجمة الفارسية و يترجمون الورقة الواحدة بسعر خمسة جنيهات .
لكني سعدت كثيرا عندما وجدت أن الجمعية المصرية للمترجمين قد وضعت حد أدنى لأسعار الترجمة من اللغات الأجنبية إلى اللغة العربية 15 جنيه للورقة كما ذكر من قبل إلا أن المشكلة لم تنتهي فليس المهم أن نضع أسعارا للترجمة ولكن المهم أن نجد من يسعى لتطبيقها و من يعاقب من يخالف هذه الاسعار
و إلا أنه حينما أطلب من صاحب الورق 15 جنيها لترجمة الورقة سيقوم بالفور بالأستغناء عني و سيجد من يوافق على ترجمتها بخمسة جنيهات فقط دون أن ينظر إلى جودتها
أني أطالب بشدة و بإلحاح أن يوضع حد أدنى لأسعار الترجمة من وإلى العربية و أيضا أن يوضع حد أدنى لأسعار الترجمات المتخصصة لكل لغة منفردة ككيان مستقل و أيضا أن تجدوا لنا مراقب على تنفيذ ذلك
يبدو لي أن أحوال العرض والطلب في السوق هي عامل فعال في تحديد سعر الصفحة . وهناك الكثيرون من المتطلفين في سوق الترجمة يكسرون السعر لأنهم يعملون في الترجمة من خارج المهنة، وبوصفها عملا إضافيا يدر عليهم ربحا إضافيا .وعلينا أن نتذكر مثلا أن كثيرين من أساتذة اللغة الإنجليزية في مراحل التعليم العام يعملون، بعد الدوام الرسمي ، في مكاتب الترجمة، أو لدى شركات تحتاج إلى بعض المراسلات وضبط الملفات ومرافقة الزبائن الأجانب وغير ذلك ، وهذا النوع من المترجمين الواغلين على مهنة الترجمة يسدون حاجة السوق ولكنهم لا يقدمون في كل الحالات مستوى مقبول الجودة ، ونستطيع أن نضيف إلى ذلك أن الزبائن لا يطلبون الجودة المقبولة لدى أبناء المهنة لأنهم غير معنيين بسلامة اللغة ودقة المعنى وتنظيم الصفحة لتكون وثيقة معتمدة . وأذكر على سبيل المثال أن المترجم الموثوق المهني في عصر الطفرة في بلدان ا لخليج العربي كان موضع تقدير وكان يطلب ما يراه مناسبا ويعطى ما أراد، وكان سعر الصفحة التي تحتوي 200-300 كلمة من بنط 14 للنص و16 للعنوان قد بلغ 100 ريال للترجمات العامة وربما وصل إلى 200 ريال للترجمات الطبية والهندسية وما شاكلها، بل لا أبالغ إذا قلت إن بعض الترجمات في أول الثمانينيات من 1980 في موضوعات الحاسوب التي كانت جديدة، بلغت في فاتورة رأيتها بنفسي مبلغ 400 ريال ،وهو مبلغ باهظ طبعاً وقام على استغلال ندرة القادرين على ا لترجمة في ذلك ا لميدان في تلك الأيام. وحين انهارت الطفرة بعد منتصف الثمانينيات تراجعت أسعار ا لترجمة إلى 70 ريالا للصفحة ثم بدأت البضاعة الرخيصة تطرد البضاعة الجيدة وهي الآن في أكشاك الترجمة التي تحدث عنها الأستاذ عامر في حالة يرثى لها وربما كانت 20 ريالاً . ما العمل؟ قارب وسدد، وخذ أحوال السوق بعين الاعتبار ولكن لا تتنازل عن المستوى المهني العالي للترجمة ، وقد حدثني رجل فاضل مطلع على مستوى الأجور في الترجمة لدى اقسام الأمم المتحدة وقال :إنها تحسب بالكلمة ،وتقدر أن كل 300 كلمة بمبلغ 15 دولارا وهي سعر معقول. وعلمت أن منظمة الترجمة العربية تعطي المعدل نفسه للأساتذة الذين يقومون بترجمة الكتب ، مع العلم أن أكثر الكتب تنقل من الإنجليزية إلى ا لعربية مع وجود نقل من الفرنسية والإيطالية والألمانية إلى العربية.منطق السوق وأهل السوق ليس هو بالضرورة منطق الإتقان والدقة والمهنية العالية، وهو أيضاً منطق الاستغلال والكسب بأرخص التكلفة. قال لي أحد من عملت لهم مرة: لماذا كل هذا الوقت الذي تستغرقه؟ فقلت لأعطيك عملا متقنا بلغة عربية سليمة فصيحة، فأجابني : ولكن هذا لا يهمني ترجم بالعامية الدارجة وعجل !! سوف يبقى السعر موضع مساومة وسيبقى السعر الأرخص منافسا مزعجا ، ومن يجاري السوق في تدنيه ورداءة بضاعته وقلة أمانته سوف يفقد احترامه لمهنته وعمله بل يفقد تقديره لنفسه كذلك، وعندي أن من لا يستطيع أن يكسب رزقا كافيا في ميدان الترجمة المحترمة المستوفية للشروط العلمية من الأمانة والدقة وسلامة اللغة العربية في مقابل سعر عادل يحفظ كرامته ويعطيه حياة محترمة، فعليه أن يعيد النظر في موقعه ووظيفته ورؤيته لنفسه ومستقبله، ويعيد النظر في الترجمة مهنة ومصدر رزق واحترافا كاملاً .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل الذي قلته صحيح ومن ارض الواقع في الدول العربية ومع كل اسف. نفس الحالة عندنا في العراق اذا يبحث الناس عن الترجمة السريعة ولو كانت غير دقيقة مجرد انه يريد صفحة مليئة بالكلمات الانجليزية وهو لا يدري ما الذي كتب فيها . الذي زاد الطين بلة هو برنامج قوقل للترجمة والقواميس التي كلها تعطي ترجمة حرفية وتعتبر ترجمة ركيكة ومضحكة . لا يمكن ان تحل الترجمة الالية او الميكانيكية او الحاسوبية بدل عقل الانسان المبدع الذي هو اوجد وطور الحاسوب . اضافة الى المتطفلين الذين لم يدرسوا ولم يعرفوا اخلاقيات واساليب اللغة المطلوبة لعملية الترجمة .انا احد المترجمين الذين الوم اصحاب مكاتب الترجمة الغير متخصصين والوم الجهات العلمية الرقابية الممثلة بالجمعيات العلمية للترجمة لعدم اتخاذها موقفا يحد من هذه المهازل والاساءة الى مهنة الترجمة .
الترجمة عمل ابداعي ومن الصعب اتقانه فكيف تأتي الحثالة وتعمل في مجال الترجمة اعتمادا على تراجم حاسوبية متقطعة وغير دقيقة ؟
لا يمكن استخدام مترجم قوقل الا من قبل اصحاب مهنة الترجمة . اصبحت الامور تحال الى غير اهلها ,, واسفاه نحن في العالم العربي ضيعنا اخلاقيات المهن ونبحث عن الارخص على حساب الجودة والمصداقية .
اخوتي في واتا في وكل مكان نحن درسنا اللغة بأشكالها واساليبها وادبها الخ وصرفنا المال والجهد والسنين وما زلنا , في حين يأتي المتطفلون ليمارسوا اختصاصنا بكل صفاقة . نسال الله العفو والعافية . الكلام فيه تفاصيل لا تعد ولا تحصى . وعذرا على الكلمات الحادة لانني مترجم واحس وارى ما الذي حدث ويحدث لمهنة الترجمة في بلادنا العربية مع كل الاسف .
حجي حبيب العبيدي
الفلوجة - العراق
السلام عليكم ورحمة الله،
لا فظ فوك أخي السيد عامر العظم، أشاركك نفس الحكم
لقد وضعت يدك على الجرح
فأمثال هذه الأكشاك يوجد هنا في سوريا دكاكين بيع ساعات أو عصير أو غير ذلك تحولك إلى مكاتب ترجمة محلفة
والطامة الكبرى بالمضاربات وتكسير الأسعار
والمصيبة الأعظم وجود مجموعة من "الطنبرجية" أي غير المختصين الذي يترجمون ويبحثون عمن يختم لهم ترجماتهم، وبعض المترجمين تحولوا أيضاً إلى "طنبرجية" مثلهم ويختمون لهم من دون تدقيق ومن دون أي مراجعة حتى، فقط يهمه القبض، والقبض أيضاً يكون بأسعار مخزية أحياناً.
على كل حال، أعتقد أن المترجم يستطيع أن ينأى بنفسه عن هذه الترهات ويركز على تطوير نفسه وتوسيع الأدوات المساعدة له في الترجمة وتقديم عروض بأسعار لا تحط من مهنة الترجمة التي كان يتقاضى أصحابها الأجور بوزن ما ترجموه ذهباً زمن الحضارة الإسلامية، أعادها الله علينا.
ومن يقول لكم يا زملاء "وجدت نصف هذا السعر" قل له فوراً "أستطيع أن أجد لك ربع أو عشر السعر فأنت لا تعرف من يترجم لك وكيف وما المحتوى"
جزاكم الله خيراً على هذا الموضوع
وأصلح الله التراجمة العرب وأنار بصيرتهم
التعديل الأخير تم بواسطة طارق آغا ; 10/07/2010 الساعة 11:11 PM
يا من يرى مد البعوض جناحها*** في ظلمة الليل البهيم الأليل
ويرى مناط عروقها في نحرها*** والمخ من تلك العظام النحل
أمنن علي بتوبة تمحو بها*** ما كان مني في الزمان الأول
الترجمان المحلف
طارق آغا
tareq.agha@live.com
GSM: +963 945 752655
شكرا جزيلا لجمعكم الكبير المحترم
عملت لعدة سنوات في المملكة العربية السعودية في هذا المجال، وهالني ما وجدت من فوضى وعدم نظام. فكل من تعلم (كلمتين انجليزي) يدعي انه مترجم والغريبة ان بعض الزبائن يتجاوبون وخصوصا ان مثل هولا يعرضون اسعارا متدنية للغاية. اذكر ان احدى كبريات الشركات قد اتصلت بي بواسطة شخص اخر للمجي على الفور لتعديل ترجمة دراسة جدوى. ذهبت الى هنالك حوالي الساعة الثانية عشر ظهرا ممنيا النفس ان يكون الامر لا يعدو مجرد التعديل الخفيف، لكن فزعت لما رأيت. فقد قام السيد مدعي الترجمة بتلقيم الدراسة في قوقل واخراجها كما هي ثم تسليمها للشركة. والمصيبة انه كان يتحتم على الشركة تقديمها في اليوم التالي لعمل يتعلق بمئة مليون ريال. خلاصة الامر اني واصلت حتى صباح اليوم التالي ليخرج العمل في صورة لائقة تحفظ ماء وجه الشركة. اما المترجم فقد اقسم مدير الشركة ان يضعه في (التخشيبة).
المفضلات